ما يجب الابتعاد عنه إذا كنت تعاني من التهاب الجيوب الأنفية؟ النشاط اليومي العادي لا يكفي للوقاية من السكتة الدماغية 7 مشروبات طبيعية لخفض الكوليسترول وتنظيف الشرايين 6 أطعمة تنظم حركة الأمعاء وتخفف الإمساك المزمن انتبهوا... عواقب غريبة لابتلاع العلكة 5 أخطاء شائعة يُحظر ارتكابها في (الجيم) روسيا تدعو إسرائيل إلى إيلاء اهتمام بقرار محكمة العدل حول فلسطين انطلاق فعاليات بشاير جرش للمواهب الشابة بنسخته 11 افتتاح جناح السفارات في مهرجان جرش فرع مجتمع النساء في الهندسة بـ"اليرموك" يفوز بجائزة أفضل فرع على مستوى الأردن وفاة اربعيني بتدهور مركبة بالأغوار الشمالية الجامعة العربية ترحب باتفاق الأطراف اليمنية بشأن خفض التصعيد الاقتصادي الأورومتوسطي: نحو 10% من أهالي قطاع غزة استشهدوا أو أصيبوا أو فقدوا الإمارات تؤكد أهمية وجود مسار سياسي لحل الدولتين وزير الأشغال الفلسطيني يثمن جهود الإغاثة الأردنية في غزة والضفة الغربية المغرب تسجيل 21 وفاة بسبب ارتفاع درجات الحرارة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرتي الشريدة والشوابكة الكايد يفتتح مهرجان صيف عمان الدولي للتسوق أمانة عمان الكبرى تطرح عطاء مشروع عمان مدينة ذكية الحزمة الأولى ولي العهد: حوار من القلب مع نخبة من شباب الزرقاء
اقتصاد

ورشة في غرفة تجارة الأردن حول الاستراتيجية الوطنية للتصدير

{clean_title}
الأنباط -
عقدت اليوم الأحد، ورشة العمل الثانية ضمن الخلوة التشاركية للقطاعين العام والخاص، حول الاستراتيجية الوطنية للتصدير 2022 - 2023 في غرفة تجارة الأردن.
وقالت الأمين العام لوزارة الصناعة والتجارة والتموين دانا الزعبي، إن الصادرات الوطنية تواجه عددا من التحديات، منها التركيز السلعي والجغرافي، ومحدودية القاعدة التصديرية، وتكاليف التصدير المرتفعة، مشيرة إلى الدور المهم الذي ستلعبه شركة بيت التصدير والمؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية في المرحلة المقبلة، انطلاقا من مخرجات الورش.
وأكدت الزعبي أن الاستراتيجية الوطنية للتصدير تعد أولوية للحكومة؛ للدفع بمزيد من النمو للصادرات الوطنية من السلع والخدمات وزيادة تنافسيتها في الأسواق العالمية من خلال تحفيز وتطوير خدمات الترويج، لافتة إلى ضرورة التوجه نحو أدوات غير تقليدية لدعم خطة التعافي الاقتصادي وإعادة الاقتصاد الوطني إلى مسار النمو.
وأضافت ان "هناك إمكانات كبيرة لتعزيز الصادرات في العديد من القطاعات خاصة الخدمية".
من جهته، أكد النائب الأول لرئيس مجلس إدارة غرفة تجارة الأردن، جمال الرفاعي، دعم الغرفة لكل الجهود التي تبذل لتعديل مسار الاقتصاد الوطني، من خلال تحقيق شراكة حقيقية وفاعلة ما بين القطاعين العام والخاص.
وقال إن الاستراتيجية نوعية، كونها مبنية على دراسات متعمقة حول السلع والخدمات والأسواق المستهدفة، مشيرا إلى ضرورة استغلال الفرص، ومعالجة التحديات من الواقع الحقيقي للقطاعات كافة.
وبين أن القطاع التجاري يشغل نحو 525 ألف أردني، ويسهم بما نسبته 56 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
وأضاف ان موقع الأردن في قلب الشرق الأوسط والوطن العربي، يمنحه ميزة كبيرة، خاصة في قطاع النقل الذي يجب التركيز عليه وتمكينه، كمنظومة أساسية للتصدير، بالإضافة إلى دعم قطاعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاستشارات.
وقدم خلال الورشة التي حضرها ممثلون عن القطاعين العام والخاص، عرض حول منهجية تطوير الاستراتيجية ومكوناتها ومعايير تحديد الأسواق والمنتجات من سلع وخدمات.
وتقسم المشاركون إلى مجموعات عمل قطاعية، بحسب أسواق الخليج (السعودية، الإمارات، الكويت، البحرين، سلطنة عمان، قطر)، ومصر والجزائر والعراق ولبنان وفلسطين وسوريا، والولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة، والاتحاد الأوروآسيوي (روسيا، كازاخستان، بيلاروسيا، أرمينيا، قيرغيزستان) وإفريقيا وجنوب إفريقيا ودول شرق وجنوب آسيا والاتحاد الأوروبي (ألمانيا، إيطاليا، هولندا، هنغاريا).