سيف تركي: كاظم الساهر يستعد لإعادة إحياء الأغاني الشعبية بتعاون مرتقب مع عزيز الرسام الأزرق تؤكد تأييدها للملك والقضية المركزية للأردن باليوم العالمي للسياحة.. ولي العهد ينشر فيديو عن المواقع المدرجة على قائمة التراث العالمي وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع نظيره الروسي الصفدي يجري مباحثات موسعة مع رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبناني الهيئة العامة للجنة التأمين البحري تنتخب اللجنة التنفيذية للدورة 2024-2026 الاحتلال يمنع أذان الفجر في الحرم الإبراهيمي الشريف بالخليل لليوم الـ16 35 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى مجلس صحم الشعري مناره للإبداع في فن الشعر وعالم الثقافة والفكر والادب الطقس المتوقع للأيام الأربعة القادمة من ادارة الارصاد الجوية الاردنية : أهالي معان يؤكدون تأييدهم وولاءهم للملك والقضية المركزية للأردن فايز شبيكات الدعجه يكتب:تفاؤل بالمرحلة الجعفرية ولي العهد: إيمان الهادئة الرقيقة .. الجمعية الاردنية للبحث العلمي والريادة والابداع تؤكد أهمية وقوة خطاب الملك في الجمعية العامة للأمم المتحدة إضراب عام في إسبانيا ضد حرب الإبادة في فلسطين المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة اجتياز طائرة مسيرة إلى الأراضي الأردنية د. حازم قشوع يكتب:فلسطين، الاحتلال الى زوال ! السياحة تحتفل بيوم السياحة العالمي د. النسور : التخطيط الصناعي ركيزة أساسية لتحقيق أهداف رؤية التحديث الاقتصادي ودعم النمو وفيات الجمعة 27-9-2024

جماعة عمان لحوارات المستقبل تدعو إلى محاسبة كل من تسبب في واقعة المستشفى المستأجر

جماعة عمان لحوارات المستقبل تدعو إلى محاسبة كل من تسبب في واقعة المستشفى المستأجر
الأنباط -

قالت جماعة عمان لحوارات المستقبل في بيان أصدرته اليوم: أن المواطن الأردني لم ينس بعد فاجعة إنقطاع الأوكسجين التي حدثت في مستشفى السلط الحكومي الجديد، والتي ذهب ضحيتها عدد من الأردنيين الأبرياء، لتأتي حادثة مستشفى أستأجرته الحكومة استئجاراً يثير الكثير من الشبهات، فقد جاء هذا الاستئجار فيما كان المستشفى يعاني من ضائقة مالية ، بالإضافة إلى أنه كان يعاني من ضعف في الحوكمة، مما أدى إلى تسجيل مخالفات بحقه ، وعزوف اطباء من القطاع الخاص عن التعامل معه.

وأضاف بيان الجماعة: لقد عرض المستشفى المذكور للبيع أكثر من مرة، ولكن بسبب تراكم الديون، لم تتم عملية البيع، فجاءت الحكومة ممثلة بوزارة الصحة لإنقاذه من خلال استئجار أسرته في منتصف عام ٢٠٢٠ لاستقبال مرضى كورونا بكلفة للسرير الواحد تتراوح من ١٢٠ إلى ١٣٥ دينار بذريعة النقص في الأسرة لدى الوزارة قبل انشاء المستشفيات الميدانية، حيث دفعت وزارة الصحة للمستشفى المذكور فاتورة شهري ١١ و١٢ والتي وصلت إلى حوالي مليون ونصف المليون دينار، في الوقت الذي غابت فيه رقابة وزارة الصحة على المستشفى ولم يقوم اي مسؤول من الوزارة بزيارة لهذا المستشفى الذي لم يكن واقعه خافيا على أحد، فقد قدم أحد النواب استجواباً للحكومة في شهر شباط من هذا العام حول جدوى الاستمرار بالاستئجار بعد افتتاح المستشفيات الميدانية وقد قدمت الحكومة حينها جواباً لم يكن مقنعاً.

وأضاف بيان الجماعة: بالإضافة إلى الاستجواب البرلماني، كان أهالي مرضى كورونا يعلنون شكواهم وعدم رضاهم عن طريقة متابعة اطباء المستشفى للمرضى، وعدم زيارتهم للمرضى وتسجيل بدل زيارات لا تتم في كثير من الاحيان،
وختمت الجماعة بيانها: بالدعوة إلى محاسبة كل من له علاقة مباشرة أو غير مباشرة بملف هذا المستشفى الذي راح ضحيته عدد من الأبرياء الذين كانوا يبحثون عن الشفاء فوجدوا الإهمال بانتطارهم.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير