يوم ثقافي لتعزيز الحوار بين الثقافات في الجامعة الأردنية للحفاظ على حدة العقل .. 8 عادات يجب توديعها عيد ميلاد الأمير علي بن الحسين اليوم أكثر من مجرد انتعاش.. شرب الماء وأثره على الصحة رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد في أم الجمال اليوم طفرة تجارية مرتقبة مع سوريا والاستعدادات على قدم وساق التغيرات المناخية ومدى تأثيرها على أمطار بلاد الشام هل يكفي الحد الجديد للأجور لمواجهة تحديات المعيشة؟ عزاء فتحية وسقوط نظام الاسد أحمد الضرابعة يكتب : الشارع السياسي الأردني: مقدمات ونتائج إسناد القرار السياسي بمنظومة علمية مرصد الزلازل الأردني: لا أحداث زلزالية خلال الساعات الماضية الأمن العام ينفذ حملة تبرع بالدم للمرضى الراقدين على أسرة الشفاء علاج الصداع من دون أدوية إصابة 3 جنود إسرائيليين في غزة الهاشميون رعاة لكرامة الأردنيين وحفظ حقوقهم وتأصيلا لبث روح المحبة والتسامح تشكيل لجنة مؤقتة لاتحاد الكيك بوكسينغ نتائج الليغا والبرميرليغ.. ريال مدريد يقتنص الوصافة وبورنموث يفجر مفاجأة كبرى رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسَّان يهنِّئ المسيحيين بعيد الميلاد المجيد ورأس السَّنة الميلاديَّة اسرة جريدة الانباط تنعى والدة احمد عبد الكريم

فوائد غير متوقعة للدموع أثناء البكاء؟

فوائد غير متوقعة للدموع أثناء البكاء
الأنباط -

يتعرض أي شخص سواء كان كبيرا أم صغيرا لموقف معين يجعله يبدأ في البكاء، وتتعدد الأسباب التي تجعل العين تبدأ في إسراف الدموع، على سبيل المثال، يبكي الأطفال لتلبية الاحتياجات الفسيولوجية والإبلاغ عن المرض.

 

ولكن يجهل غالبية الناس أن هناك فوائد معينة تعود للجسم عند البكاء وإسراف الدموع، وذلك بحسب ما نشره موقع "رامبلر" الطبي في تقرير له.

وهناك أنواع مختلفة من الدموع، وتختلف الفوائد التي يكتسبها الجسم بحسب كل نوع من أنواعه، على سبيل المثال، تساعد الدموع القاعدية أو غير المرئية، والتي تكون موجودة في العين بشكل دائم، على بقاء العين رطبة وحمايتها من الجفاف.

في حين أن الدموع الانعكاسية (المرئية)، تمنع البكتيريا من دخول الجسم وتحذر من أن هناك ضرر محتمل في العين، كوجود التهاب معين، ويتشكل هذا النوع من الدموع لأسباب كثيرة وعديدة، على سبيل المثال عند تقطيع البصل أو بسبب العوامل الجوية كالرياح.

ويعرف النوع الأخير من الدموع بالدموع العاطفية التي ترتبط بشكل خاص بالمشاعر، تحتوي هذه الدموع على العديد من الببتيدات التي تؤثر على الجسم كمهدئ ومسكن للآلام.

وقد ثبت أن هذا النوع من الدموع ينشط الجهاز العصبي السمبثاوي المسؤول عن الراحة والاسترخاء.

وأثبت الدراسات أنه أثناء البكاء المطول، يتم إفراز الأوكسيتوسين والإندورفين، مما يسهم في رفع الحالة المزاجية بعد ذلك، وهذا ما يفسر أنه في العديد من الحالات يبدأ الشخص بالضحك بعد البكاء.

© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير