لوزن صحي.. تناول العشاء والإفطار مبكراً علامات تحذير من ضعف الدورة الدموية البنك العربي الراعي الذهبي لماراثون عمان 2024 بنسخته الرابعة عشر بنك الإسكان الراعي الفضي للمؤتمر الدولي والعربي للمتداولين بالأسواق المالية في الأردن الأرصاد الجوية: أجواء خريفية معتدلة وحرارة ضمن معدلاتها الطبيعية للأيام القادمة العراق: استمرار الحرب بالمنطقة قد يؤدي إلى كارثة اجتماعية وأمنية الأردن يكسر الحصار على غزة ويتصدر جهود الإغاثة عبر الإنزالات الجوية سعودي يتزوج من أربع نساء من مدرسة واحدة: الطالبة والمعلمة والمشرفة والمديرة حسين الجغبير يكتب : المال لا يمحو آثار الدماء مصدر ل"لأنباط": الحكومة تنوي تجميد قرار رفع الضريبة على سيارات الكهرباء رحلة الأمل.. خيارات السفر والهجرة للأردنيين تأثير الحروب على الأردنيين.. توتر وغضب وخوف من المجهول جرائم الاحتيال في انخفاض.. والاحتيال الإلكتروني يتصدر المشهد "المياه": نكثبف الجهود لضبط مصادر المياه مطالبة "مزارعين" بفتح التصدير للكيان الصهيوني تُثير الأردنيين وتشعل غضبهم لقاء خجول والوحدات يقتنص الفوز من الجزيرة تونس: فوز قيس سعيد بولاية رئاسية ثانية شخصيات وطنية وسياسية وعشائرية تؤبن الدكتور معروف البخيت المومني: الحكومة تؤكد ضرورة تطوير أدوات الإعلام الرقمية الملك يبعث برقية لخادم الحرمين الشريفين متمنيا له الشفاء العاجل

الاردنيون بالخارج: كلمة الملك بثت الطمأنينة في نفوسنا

الاردنيون بالخارج كلمة الملك بثت الطمأنينة في نفوسنا
الأنباط -
الأنباط -صالح الخوالدة- اكد ابناء الجاليات الاردنية في الخارج اهمية كلمة جلالة الملك عبدالله الثاني الذي وجهها مساء امس للشعب الاردني في هذا الظرف الدقيق والقدرة على مواجهة جائحة فيروس كورونا وتجاوزها والانتصار عليها.
وقالوا لوكالة الانباء الاردنية (بترا)، ان هذه الكلمة التي حرص ابناء الجاليات على انتظارها وحضورها اثلجت صدورنا وبثت الطمأنينة في نفوسنا.
وقال رئيس الهيئة الاردنية الاوروبية العليا في برلين مأمون شديفات، "مرة بعد مرة تعطينا خطابات جلالة الملك عبدالله الثاني العزيمة والقوة وتحفزنا على فعل الكثير،من اجل هذا الوطن الكبير".
واضاف أن رؤية وتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني في مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد كانت ولا تزال الحصن المنيع لكل ابناء الوطن الغالي من اجل سلامتهم من هذا الوباء القاتل، حيث كانت كلمة جلالة الملك عبد الله الثاني جزءاً مهما لتحقيق الانتماء الوطني وتماسك المجتمع والمحافظة على الوحدة الوطنية وتقوية اواصر التلاحم بين مكونات الشعب الاردني وترسيخ معاني المحبة والانتماء والاعتزاز بالقيادة الهاشمية الفذة التي ما انفكت تعمل لخدمة هذا البلد.
وقال رئيس ملتقى النشامى في ايطاليا خالد صفران البلاونة،" خاطب جلالة الملك عشيرته واسرته الاردنية بالفخر والاعتزاز بعزيمتهم القوية المؤمنة بالاردن وبوحدتهم وتمسكهم والتزامهم وثقة جلالة الملك بمعدن الاردنيين الطيب ومساعدتهم وتكاتفهم مع الجيش العربي والأجهزة الأمنية".
واضاف، ان الشعب الاْردني وقيادته اثبتوا انهم الأقدر والأقوى على تحمل المسؤولية بالرغم من كافة الظروف الصعبة والتحديات التي تواجه الاردن والعالم بسبب جائحة فيروس كورونا.
واعرب عن فخره واعتزازه بحكمة جلالة الملك وبعد النظر التي انتهجها من خلال الإطلالة الملكية، التي كانت تحمل رسائل واشارات عميقة حملها الخطاب الملكي السامي والتي كانت بمثابة البلسم الشافي لنا جميعاً وخصوصاً في إيطاليا التي كانت اكثر الدول التي تضررت جراء جائحة الكورونا وفقدنا فيها بعض الأحبة والأصدقاء.
واشار الى فخر جلالته بأبناء شعبه ووطنه، والقدرة على الوقوف بوجه هذه الأزمة التي عصفت بدول العالم، حيث اشرف جلالته بصورة مباشرة على إدارة الازمات وقام بتوجيه الحكومة وكافة الاجهزة المعنية في الدولة لاتخاذ الاجراءت اللازمة لمواجهة هذه الازمة وبما يضمن سلامة الاردنيين وصحتهم.
وقال ان رسالة جلالة الملك كانت واضحة لكل الاردنيين بأن فرج الله بات قريبا وان الاردن كان وما زال وسيبقى الرقم الصعب والاقوى في المنطقة ويستطيع ان يتجاوز التحديات ويخرج منها اكثر قوة.
وقال رئيس الجالية الاردنية بتركيا معتصم مجاهد، ان جميع ابناء الجالية استمعوا الى كلمة جلالة الملك والتي اثلجت صدورهم، مؤكدا ان هذه الكلمة جاءت في الوقت المناسب من قائد لشعب يحبه ويثق به.
وبين ان جلالة الملك، اشار الى جهود الجنود والابطال الذين تعاملوا مع هذه الجائحة بكل قوة بما فيهم القوات المسلحة والاجهزة الامنية والكوادر الصحية وان ما حققه الاردن بفضل قيادة جلالته وتكاتف الاردنيين وجهود نشامى القوات المسلحة والاجهزة الامنية والاجهزة المختلفة في مواجهة هذه الجائحة عجزت عنه دول عظمى .
وقال ممثل الجالية الاردنية بالمنصورة في جمهورية مصر العربية جهاد علي "نحن ابناء الجالية الاردنية في مصر نفتخر فردا فردا، بكوننا ابناء هذا البلد العزيز، بلد اول جنوده ملك، وبلد اكثر من يحمل همه هو ملك، بلد ملكه يفتخر بشعبه لا بموارده، بلد فيه الشعب والجيش والقوات العسكرية كاملة كالجسد الواحد يدعم بعضه بعضا في اي محنة تواجهه، بلد يخرج ملكه للحديث بالفخر والدعم للشعب ويرى فيهم كل الخير وكل الدعم وكل الانجاز.
--(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير