ولي العهد يصل استاد عمان لحضور مباراة النشامى بكين تخطط لتوسيع نطاق رحلات الطيران على ارتفاعات منخفضة لعمليات الإنقاذ والتوصيل السريع العقبة الخاصة والسفارة الأمريكية يبحثان سبل التعاون تشكيلة النشامى لمواجهة كوريا الجنوبية بالتصفيات المونديالية القضاة يبحث متابعة تنفيذ مخرجات الزيارة الملكية الى جمهورية رواندا إعصار ميلتون يتسبب بكارثة في فلوريدا ويبدأ بالانحسار خليل البحري يهنئ الدكتور باسل النوايسة أمين عام النواب: المجلس الـ 20 يمثل نموذجا جديدا في العمل البرلماني التربية تعلن موعد اختبارات تكميلية "التوجيهي" عاصفة قوية تتسبب بفيضان الأنهار وإغلاق المدارس في إيطاليا تربية اربد تطلق حملة حصالة الخير لدعم مرضى السرطان الأردن يدين بأشد العبارات قصف إسرائيل لمدرسة تؤوي نازحين غربي دير البلح «إسرائيل»: نهج «النحر الجماعي».. مؤداه «الانتحار الذاتي»! ترقية د.مصطفى عطيات في عمان الاهلية إلى رتبة الأستاذية في القانون التجاري ٧٨ محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل الجغبير: لقاء إيجابي مع رئيس الوزراء يرسم خارطة طريق لدعم الصناعة الوطنية وتعزيز الصادرات بورصة عمان تغلق على ارتفاع 55 شهيدا و166 مصابا في غزة خلال 24 ساعة الأمن العام يفنّد ادعاء صاحب قيود بتعرّضه لانتهاكات في مراكز الإصلاح وفد طبي عراقي رفيع يزور مستشفى الأردن

خبير يكشف أسباب ارتفاع قيمة فاتورة الكهرباء

خبير يكشف أسباب ارتفاع قيمة فاتورة الكهرباء
الأنباط -
الأنباط - قال الخبير في الشأن النفطي عامر الشوبكي، إن شركة الكهرباء تحمل المواطنين قيمة الفاقد من الكهرباء سواء من خلال السرقة او بسبب بنية الشركة ذاتها.

وأكد الشوبكي، "بالاضافة الى ارتفاع استهلاك الكهرباء بشكل عام في فصل الشتاء نتيجة استخدام بعض المنازل المكيفات لغرض التدفئة وتسخين المياه باستخدام الكهرباء، الا ان العديد من المواطنين ابدو امتعاضهم من ارتفاع غير مبرر لفاتورة الكهرباء رغم عدم امتلاكهم لوسائل تدفئة كهربائية او سخانات ماء كهربائية".

وتابع، "للعلم إن جزءا من الفاقد في شبكات التوزيع سبُبه السرقات والسحب غير القانوني، ولكن جزءًا آخر لايستهان به مرتبط ببنية الشبكة نفسها، وفي كل الأحوال فإّن المستهلك هو الذي يتحمل كلفة هذا الفاقد ويقسم على الجميع وذلك حسب البنود التعاقدية بين الحكومة وشركة الكهرباء الوطنية من جهة ومع شركات توزيع الكهرباء الثلاث من جهة اخرى. فما ذنب المواطن الملتزم؟".

وبين الشوبكي أن الفاقد يحسب في شركة الكهرباء الوطنية عبر طرح ما تم شرائه من الكهرباء من شركات التوليد وما تم بيعه من الكهرباء لشركات التوزيع، ويتضمن الفاقد في التوليد والفاقد في النقل والفاقد في التوزيع وحسب البيانات المالية الحكومية فقد تخطى مجموع الفاقد سنة 2018 مبلغ 200 مليون دينار اردني، وبحسب بنود التعاقد بين شركات التوزيع والحكومة لا تتحمل شركات التوزيع اي خسارة نتيجة الفاقد من الكهرباء.

وقال الشوبكي إنه رغم انخفاض الفاقد في التوزيع نتيجة انخفاض عدد السرقات من الكهرباء سنة 2019 الا أن الفاقد الفني ما زال متزايد نتيجة الاهتراء وعدم صيانة شبكات نقل وتوزيع الكهرباء المحلية.
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير