بنك الإسكان يتوّج بطلاً لبطولة البنوك الكروية الثالثة 2024 استشهاد 4 مدنيين في غارة إسرائيلية ليلية على جنوب لبنان إدانات عربية ودولية للوضع الكارثي في غزة أغنية جديدة لذكرى تُعيدها للأضواء بعد رحيلها فوز هاريس...رؤية فلكية أم مجرد خرافات التزام الشركات بالأدنى للأجور... مسؤولية مشتركة لضمان حقوق العمال الذكاء الاصطناعي في الموارد البشرية وتأثيراته المستقبلية على سوق العمل في الأردن إطلاق مركز البيانات الوطني التفاعلي ضمن خطة الإصلاح الاقتصادي الأردني كواليس … "صالون سياسي" مبتكر تنتظره نخب العاصمة عمّان التوسع بالتجارة الالكترونية هل ينهي "التقليدية"؟ الأردن يرحب بتبني اليونسكو قراراً حول مدينة القدس القديمة وأسوارها فرنسا تمنع شركات إسرائيلية من المشاركة في معرض للأسلحة البحرية وصول قافلة المساعدات الأردنية إلى شمال قطاع غزة اللواء الركن الحنيطي يستقبل وفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي لواء الأمير زيد بن الحسين الآلي/93 ينفذ تمرين الوعد الحق وزير الاقتصاد الرقمي والريادة يفتتح مركز الخدمات الحكومية في الطفيلة مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الحمايدة والكباريتي وزير الخارجية يلتقي نظيره الإيراني المنشار في حياتنا … معضلة التأمين الصحي في الاردن أورنج الأردن ترعى مسابقة "أكاديمية حكيم السنوية" لدعم الابتكار في قطاع الرعاية الصحية

وزير العمل يوضح : كذاب ليست كلمة خادشة

وزير العمل يوضح  كذاب ليست كلمة خادشة
الأنباط -
الأنباط -اصدر وزير العمل نضال البطاينة التوضيح التالي:
لقد اطلعت على بعض التعليقات حول جزء من لقائي لهذا المساء على برنامج ستون دقيقة بخصوص التشغيل، وبالاخص حول وصفي بنهاية الحلقة لأحدى الشخصيات العامة -والتي لم احددها لا اسما ولا صفة لجهلي بها اصلا بغاية نهاية الحلقة - " بالكذاب"، وذلك على ضوء حديثه حول راتب المدير العام للمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي والتي أرأس مجلس إدارتها كوزير للعمل ، وعليه أحببت أن اوضح ما يلي:

١. ان الحديث جاء في سياق الحاجة الملحة إلى الابتعاد عن الإشاعة، ولا أعتقد أن أي مواطن أو سياسي أو إعلامي يخالفني في ذلك، وجاء المثال من بين خمسة أمثلة ضربتها حول الإشاعات التي تم تناولها خلال اليومين الماضيين والتي ارقتنا جميعا.

٢. بالنسبة لكلمة كذاب -والتي لا تعتبر من الكلمات الخادشة للحياء العام خصوصا عند ثقتي بدقتها- ، فلم تسعفني ذاكرتي في أي كلمة في الطيف بين كلمتي الكذب والصدق، تلك الكلمتين الرديفتين لدي للونين الاسود والأبيض، فإذا كان الشخص غير صادق فيما قال (وهو غير صادق بذلك بالطبع) ، فيكون حينها قد استحق ما وصفته به وانا اعي ما اقول ومسؤول عنه قانونيا وادبيا.

٣. لم أعرف عن اسم تلك الشخصية إلا من خلال التعليقات بعد الحلقة ، حيث سمعت من ٣ او ٤ ايام ان شخصية إعلامية عامة تحدثت عن الموضوع في الراديو - كان ذلك خلال اتصال هاتفي خلال وجودي في الدوحة بمهمة رسمية دون أن أركز في التفاصيل- ، فصدمت من ذلك لكوني من أشد المعجبين بتلك الشخصية والمتابعين لها ، ولكن لكل جواد كبوة وهذا بالتأكيد ما حدث مع الأخ الفاضل .

٤. ان راتب مدير عام الضمان (شاملا لجميع العلاوات ) بحدود ال ٢٠% من المبلغ المزعوم، وعليه فإن حجم المبالغة ووقتها يتناسب مع الوصف، وبهذه المناسبة فاني ادعو أي من اخواني الإعلاميين لزيارتي للاطلاع على الأوراق الثبوتية التي تدعم ما اقول .

٥. بدات حديثي بالآية الكريمة التالية من سورة الأحزاب:
قال تعالى: ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينً) صدق الله العظيم ، وهنا اعتذر بعدما استغفرت عن كلمة المؤمنون التي استخدمتها بدلا من الكلمة الصحيحة (المؤمنين).
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير