عايش: ستؤثر على التجارة الدولية والنمو الاقتصادي العالمي وأسعار السلع لجنة خبراء لتصنيف البرامج الأكاديمية بمؤسسات التعليم العالي علم البيانات: مهارات تحليلية. تقنيات ثورية. رؤى مستقبلية وزير التعليم الفلسطيني يبحث والسفير الأردني تنسيق الجهود الإغاثية لقطاع التعليم في غزة رئيس هيئة الأركان المشتركة يحضر جانباً من ندوة تحليل البيئة الاستراتيجية وإدارة المخاطر في كلية الدفاع الوطني الملكية الاردنية اتفاقية تعاون بين مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي للتوثيق والأمانة العامة لجامعة الدول العربية لتعزيز حفظ الوثائق التاريخية إعلان أسماء الطلبة المرشحين للاستفادة من منح رومانيا وزير الشؤون السياسية يلتقي قيادات حزب الميثاق الوطني يوم طبي مجاني للبر والإحسان في الطفيلة غدا 22 شهيدا جراء قصف الاحتلال لمدرسة بمخيم جباليا مؤشر البورصة يستقر في نهاية تداولاته اليومية كارمن هيغوسا التي صنعت البيانتكس . زراعيون: قرار الحكومة إنشاء منطقة تنموية للصناعات الزراعية يالأغوار يعزز الاقتصاد الوطني اتفاقية بين غرفة تجارة الشونة الجنوبية و"شارك" للاستشارات التربوية وزير العمل يلتقي المدير الإقليمي لمنظمة العمل الدولية الشريدة يؤكد رسالة وأهداف الجمعيات الخيرية التطوعية والإنسانية "التربية": إجراء انتخابات المجالس البرلمانية لطلبة المدارس تضامن وراديو البلد يختتمون سلسلة دورات تدريبية حول الكتابة الصحفية في قضايا المرأة الرئيس الأميركي: «محلل سياسي» و«مقدر مواقف» و«مطفئ حرائق» فحسب؟!! 29 شهيدا و93 مصابا في غزة خلال 24 ساعة

أبو غزاله يدعو لإعادة دراسة التشريعات المتعلقة بالتعليم

أبو غزاله يدعو لإعادة دراسة التشريعات المتعلقة بالتعليم
الأنباط - دعا الاقتصادي الأردني الدكتور طلال أبوغزالة لإعادة دراسة جميع التشريعات والأنظمة والإجراءات المتعلقة بالتعليم لتتواكب مع متطلبات ثورة المعرفة والنظر في دور هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي. وقال ابو غزالة في بيان صحفي اليوم الاثنين: إن نظام التعليم في السابق كان الهدف منه تخريج متعلم ليحصل على وظيفة، وفي عصر المعرفة وهي الثورة الصناعية الرابعة أصبح الهدف والطريق إلى صنع الثروة هو الابتكار، ومن هنا فإن دور المدرسة والجامعة أن تكونا حاضنتين للابتكار والإبداع.
وأشار إلى أن اختراعا واحدا هو بحجم الناتج القومي لعدة دول، ومثال ذلك أمازون وأبل وهواوي وفيسبوك وعلي بابا وجوجل وغيرها. وأكد الحاجة إلى تثبيت وضع ممارسة التعليم كمهنة وتنظيم قانون مهني للمعلمين ينصفهم باعتبار انهم يتعاملون مع العقول، وهذا يشمل معلمي المدارس الحكومية والخاصة وأساتذة الجامعات، داعيا لوضع برامج لتطوير قدراتهم التقنية المعرفية وحصولهم على المؤهلات المهنية والتعليمية والتقنية اللازمة بالتزامن مع تعديل أوضاعهم بناء على تقييم أدائهم بعد تلقيهم التدريب والتأهيل اللازم.
وبين ضرورة أن ينتقل دور المعلم من التلقين إلى دور الموجه التقني، وأن يكون المعلم موجها للطلبة في كيفية الحصول على المعلومة وتحويلها إلى معرفة أو ابتكار. وأوضح أن الأحداث والأوضاع اثبتت خلال الفترة الماضية أن الأمور تتدحرج بسرعة نحو أزمة اقتصادية عالمية، وأن العقوبات التجارية انتقلت من مرحلة الرسوم إلى الحرب التجارية، بمعنى مقاطعة منتجات دول معينة، وبالتزامن مع ذلك بدأنا نقرأ ولأول مرة وعلى لسان العديد من الخبراء بأننا في حالة حرب باردة، وهذه حالة لا يمكن الخروج منها الا باتفاق بين العملاقين الاقتصاديين والتقنيين، الصيني والأميركي، على صياغة نظام عالمي جديد، ولا يمكن ان يكون الا بإجبار الجانب الصيني بالجلوس على طاولة المفاوضات. واشار إلى أن الأزمة هي أيضا فرصة، وبإمكاننا دراسة طرق الاستفادة ودرء آثارها السيئة وتحقيق الفوائد منها، لافتا إلى ان الأزمة سيتبعها فترة ازدهار تكون بدايتها من منطقتنا نتيجة التوافق العالمي على إعادة اعمارها ما سيكون له الأثر الإيجابي على جميع اقتصاديات العالم. --(بترا)
© جميع الحقوق محفوظة صحيفة الأنباط 2024
تصميم و تطوير