الأحد, 03 سبتمبر 2023
ِABout Us
Send News
عربي
Home
International
Authors
Parliament
Economy
Technology
Sport
Celebrities
video
other
youth universities
*Orange Jordan Showcases Fabrication Lab Innovations at the Makers’ Forum
3 Winners at Orange Summer Challenge 2024 Join the “Social Innovation” Journey Fostering "Tech4Impact”
Estarta Named Cisco Systems' Distinguished Supplier of the Year 2024
BYD to Deliver 4 Million New Energy Vehicles in 2024
Estarta Named Cisco Systems' Distinguished Supplier of the Year 2024
Mastercard Move collaborates with urpay to enable convenient and secure cross-border payment services
Closing ceremony of the circular economy incubator project
خطيب الحرم المكي يجهش بالبكاء على فلسطين - فيديو
مستوطنة تروي قصة أَسرها.. أفرجوا عنا دون مطالب
الصفدي ضيف برنامح "ستون دقيقة" اليوم
ارتفاع أسعار النفط عالميًا الجمعة
تحذير لـ"تيك توك" بشأن المحتوى حول غزة
الصفدي: قلقون من تمدد الصراع إلى الضفة ولبنان
حزب إرادة ينظم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في إربد - صور
أبو عبيدة: الهجرة ليست في قاموس الشعب الفلسطيني
خطيب الحرم المكي يجهش بالبكاء على فلسطين - فيديو
مستوطنة تروي قصة أَسرها.. أفرجوا عنا دون مطالب
الصفدي ضيف برنامح "ستون دقيقة" اليوم
ارتفاع أسعار النفط عالميًا الجمعة
تحذير لـ"تيك توك" بشأن المحتوى حول غزة
الصفدي: قلقون من تمدد الصراع إلى الضفة ولبنان
حزب إرادة ينظم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في إربد - صور
أبو عبيدة: الهجرة ليست في قاموس الشعب الفلسطيني
Authors
ماكرون... حين نطق الموقف وسكتت الأيديولوجيا
Publish date : Sunday - pm 04:03 | 2025-05-18
Alanbatnews -
منذ البدء، ومن على عتبة التاريخ، بقي جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الصوت الأعلى حين يصمت الجميع.
يصرخ لفلسطين كمن يصرخ لأمه، لا يجامل، لا يداور، لا يزايد.
هو ابن الأرض التي خضبتها دماء الوعد، وحامل الأمانة في زمن الخيانة.
كلما اشتد الحصار على غزة، خرج بصوته يكسر جدار العزل السياسي، ويعيد الإنسان إلى خارطة القرار.
وفي لحظة كنا نظن فيها أن العالم قد باع ضميره في أسواق المصالح، خرج إيمانويل ماكرون...
لا ليسكت الجرح، بل ليعترف بأنه ينزف.
أدان القتل، واستنكر الحصار، وصرح أن منع إدخال المساعدات إلى غزة "مخجل"،
وأعلن أن فرنسا تستعد للاعتراف بدولة فلسطين، وكأن شيئًا من النور قد تسلل إلى طيات العتمة الأوروبية.
وهذا ليس قليلًا...
في زمن التصفيق الأعمى، أن تخرج من سربهم وتقول كلمة حق، فتُحرج الصمت، وتدفع الحياء في وجه القوة.
أن تعلن أنك ما زلت ترى الطفل لا "هدفًا عسكريًا"، والمشفى لا "ثكنة متخفية"،
فذلك وحده يشفع لك أن يُذكر اسمك في مقام المواقف، لا في قوائم المنافقين.
السياسة ليست دينًا، لكنها تمتحن الضمائر كما تفعل العقائد.
وماكرون، وإن كان في مواقفه السابقة قد خذلنا حين تعامل مع رموزنا الدينية كمجرد أثقال،
إلا أنه في لحظة غزة، خلع قفاز البرود، ووضع يده في النار، لا ليحترق، بل ليقول: هناك إنسان.
وهنا المعادلة الصعبة... أن تُنصف من نختلف معه، لأن الحقيقة لا تنتمي للحزب، بل للفطرة.
لكن رغم ذلك... أختلف معه.
نعم، أختلف معه في تفسيره للدين، في رؤيته للهوية، وفي موقفه من الحجاب.
فهو يطالب بحرية شكلية، ويتجاهل حرية الروح.
يرى في الرموز عبئًا، ولا يدرك أن بعض الرموز صارت أوطانًا معلقة في أعناق أصحابها.
يريد نساءً حرّات بالثياب، ونحن نريدهن حرّات بالعقل والإيمان والكرامة والقرار.
ماكرون، لقد أنصفت فلسطين، فأنصفتك الكلمة.
لكن تذكر، لا يتمّ المروءة موقف وحيد، بل روح لا تتجزأ.
كن صادقًا مع ذاتك، كما كنت صادقًا مع ألم غزة،
وسنلتقي يومًا على أرض لا تتبعثر فيها المبادئ كما تتبعثر أوراق السياسة في مهب الانتخابات.
أما أنا...
فأكتب لأنني لا أعرف أن أصمت حين تصرخ الحقيقة.
أكتب لأنني طفل رأى في عيني والده خريطة الوطن، وسمع من جدته أنّ القدس صلاة لم تكتمل.
أكتب لأصرخ باسم من فقدوا أسماءهم تحت الركام، باسم الشهيد الذي لم يُسعفه البيان الوزاري،
باسم أمٍّ ما زالت تمسح الحطام من خدّ طفلها، وتهمس له: "أنت الوطن حين تخونه العواصم."
واختم بمقولة لي:
"المروءة الحقيقية هي أن تقول كلمة حق في حضرة من لا يريد سماعها، لا لأنك مجبر، بل لأنك لا تعرف أن تكون غير صادق مع ضميرك."
ماكرون... في موقف أنصف الدم والنار
نطق باسم الضحية حين ضاع المسار
لكن للحق وجه لا يقبل الانكسار
بقلمي
✍️ د. عمّار محمد الرجوب
Read More
قمة الابتكار والتكنولوجيا للشباب العربي 2025: منبر العقل العربي وصوت المستقبل
"الناتو في عمّان… والأردن في مركز العصب الأمني العالمي".
إدارة الخطر كأصل من أصول النفوذ
الأستاذ الجامعي… بين جواز السفر العلمي وشرعية العطاء الأخلاقي
نذر الحرب في جملة السلام !
هل يجب على الدول العربية أن تكون طرفًا في المفاوضات الأمريكية الإيرانية؟
وصول الأردن إلى كأس العالم: درس في الاستثمار بالكفاءات المحلية
محمد المومني ومجالس الإعلام... فكرٌ جديد في زمن التحديث الشامل
Home
International
Authors
Parliament
Economy
Technology
Sport
Celebrities
video
other
youth universities
© All rights are reserved to Alanbatnews