السير الذاتيه


رأيي ضمن خطة التحديث الإداري واقترح   
١-ان يقوم كل عامل  مهما كان موقعه وكل عامل  في القطاع العام والخاص  وكل عضو هيئة تدريس في اي جامعه بنشر السيرة الذاتيه
تتضمن 
-المعدل في الثانويه العامه لانه في رأيي مهم كون بعض الوظائف لا يجوز أن تكون أقل من المعدلات المطلوبه في المكان 
-الجامعه التي تخرج منها وعنوانها وكشف العلامات فيها سواء في الدبلوم او البكالوريوس اوالماجستير اوالدكتوراه 
-لغة الجامعه التي تخرج منها ودرجة اتقانه للغة الدوله التي تخرج منها 
٢- نشر وثيقة  عدم محكوميه والتدقيق الدائم في السجل القضائي لأي شخص على رأس عمله  لانه لا يجوز أن يبقى شخص مثلا على رأس عمله وسجله القضائي مخالف للقانون والنظام
٣-اجراء تقييم دوري سنوي لأي مسؤؤل مهما كانت مسؤؤليته
٤-نشر معادلة اي شهادة اجنبيه 
٥-ملف معادلة اي شهاده اجنبيه يبقى مفتوحا 
٦-اجراء مقابله وفحص في قدرة  من سيعين على المواجهه والاقناع والحديث عشر دقائق  في لغة الدوله الاجنبيه التي تخرج منها وعشر دقائق عن موضوع في الوطن وعن موضوع المكان الذي سيعين 
٧-تسجيل مرئي للمقابلات وخطة المرشح خلال عام للتطوير والإنجاز  والتعهد خطيا قبل تعيينه في الاستقاله او تقديم الاستقاله مسبقا اذا لم بنجز واذا لم يعمل بكفاءه واذا ظهر اي شىء حول سيرته الذاتيه وشهاداته 
٨-محاسبة ومساءلة كل من يدعي ويعلن عن حصوله على شهاده وهي ليست رسميه من جامعه معترف بها او كليه معترف بها    فقصص نجاح كثيره في اي مكان في العالم  وهو لا يحمل مؤهلات علميه وهذا فخر لمن ينجح وينجز وليس عيبا فالناجح في الاقتصاد مثلا  ليس شرطا أن يكون مؤهلا علميا     
 
٤-كل مسؤؤل يجير انجازات غيره يخضع للمساءله والمتابعه 
٤--انشاء موقع اليكتروني يتبع الديوان الملكي العامر او رئيس الحكومه بهدف تعزيز النقد البناء من اي مواطن باسمه وعنوانه وعدم تعرضه من احد في حالة النقد البناء وإظهار بنفس الوقت الانجازات والنجاحات وقصص النجاح -اول رئيس تحرير مصطفى عيروط عام ٢٠٠٥  لأول موقع اليكتروني -في المركز الوطني للاعلام في الدوار الأول  وكان مديره العام السيد باسل الطراونه -كان يعمل على هذا الأساس والاعلام الرسمي مثلا  من ١٩٧٩ إلى ١٩٩٠ في الاذاعه والتلفزيون كان بنفس الخط وكان المدير العام معالي الاستاذ نصوح المجالي وكنت احد المنفذين اذاعيا وتلفزيونيا  -نقد بناء -انجازات ونجاحات -قطاع عام وقطاع خاص-
حمى الله الجميع
خاطرة الصباح

مصطفى محمد عيروط