التعليم والادارات والاقتصاد والاعلام


 هذه قصة دول عالميه وشركات ومؤسسات عامه وخاصه  كما فهمت وسمعت وتابعت وقرأت وقد اكون مخطئا فاعتذر فهي  تقدمت واصبحت من النمور او في طريقها   نتيجة اختيار  إدارات تنفيذيه وتعليميه للعام والعالي  واعلاميه واقتصاديه  تعمل بكفاءه ونجاح وإنجاز وتقييم ومساءله وتغير من يكون تقييمه ضعيفا او متوسطا وغير قادر على الانجاز والعمل بكفاءه وغير قادر اداريا  وتاخذ بيد الكفاءه والمنجز ومن لديه خبره وسيرة ذاتيه عمليه وعلميه  معلنه للجميع وتعلن للجميع بدءا من المدرسه والجامعه والعمل   وتبحث عنه ليعمل وينجز بسرعه ودقه  ويقدم لوطنه اكثر بانجازات على الواقع بعيدا عن ارضاءات وشعبويات وتصفية حسابات فالموقع والمكان لجميع أبناء وطنه وليس مزرعة شخصيه لاحد   و  تظهر انجازات ونجاحات وطنها وتعزز النقد البناء الوطني المهني وتعزز الانتماء والولاء لوطنها و قيادته السياسيه وتحصن جبهاتها الداخليه بالعمل والإنجاز والمساءله والتقييم الدائم  والمحافظة على اوطانها ويقف الجميع سدا منيعا وسلاحا بتارا  اتجاه كل من يحاول الاقتراب من اوطانها بالسوء  والتشويه المتعمد وجلد الذات والفتن والاشاعات  و ومحاولة شق الجبهات الداخليه ونشر الفوضى 
فالوطن القوي كاسره واحده وجيشا قويا وأجهزة امنيه قويه وقيادة سياسيه  تعمل ليل نهار لوطنها وامتها هي قاعدة الأمن والاستقرار الدائم والشعب الحي يستفيد من العبر  فيحافظ على وطنه قويا منيعا ليبقى نموذجا في الامن 
 والاستقرار والانجازات والنجاحات والتحديث والتقدم
فالاداره الناجحه في مكان عام وخاص   هي الأساس وقاعدة التطوير  المنشود لأي دوله واي مؤسسه عامه وخاصه   
 
مصطفى محمد عيروط