الحكومة الأيرلندية ستعلن الأربعاء اعترافها بدولة فلسطينية ضمن استمرار فعاليات "الأسد المتأهب 2024".. قيادتا القوات البحرية المشتركة والقوات الخاصة تنفذان تمارين متنوعة الأردن- عُمان.. علاقات تاريخية ممتدة تترسخ بزيارة الدولة للسلطان هيثم بن طارق الشديفات يؤكد أهمية سرعة إنجاز مشاريع القطاع الصحي وإزالة عقبات العمل وزيرة الإعلام اللبنانية السابقة: الاعلام الرقمي وسيلة اعلامية ليس قطاعا جديدًا امنيات على بوابة الوزارة الجديدة الشعار الرسمي لعيد الاستقلال الـ 78 روسيا ترفع الحظر على صادرات البنزين حتى نهاية حزيران المقبل شمال قطاع غزة يعاني من المجاعة طرق الوقاية من مرض السكري 4 نصائح للتحكم في أعصابك علم الأعصاب: 6 إلى 10 دقائق يومياً يمكن أن تجعلك أكثر ذكاء وتركيزاً بدء تعبيد طرق حيوية بمناطق بلدية غرب إربد وزير الشؤون السياسية: لابد من تجسيد الإرادة الشعبية بالانتخابات البرلمانية المقبلة الخريف يبدأ زيارة رسمية إلى الاردن منتخبا السيدات يتأهلان إلى نصف نهائي غرب آسيا للكرة الطائرة الشاطئية الجامعة العربية تدين العدوان الإسرائيلي على جنين وفاة عشريني غرقا في قناة الملك عبد الله الميثاق يعقد اجتماعه 59 ويشيد بمضامين كلمة جلالة الملك في قمة البحرين الكرك ...نشاطات متنوعة للشباب واليافعين
محليات

افتتاح ورشة بناء القدرة المؤسسية

{clean_title}
الأنباط -

افتتحت وزيرة الثقافة هيفاء النجار، اليوم الخميس، "ورشة بناء القدرة المؤسسية" بمقر الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة في عمان.

وقالت النجار، في افتتاح الورشة التي تنظمها الوزارة بالتعاون مع الجمعية، إن هذه الورشة التي يشارك فيها عدد من مدراء وموظفي الوزارة مهمة لتعزيز قدرات المشاركين والمشاركات، لاسيما في سياق الاحتفال بيوم المرأة العالمي، بحيث تنمي قدرات العاملات في الوزارة بمختلف مواقعهن، مثلما تسهم في بناء القدرة المؤسسية للوزارة.

وقال رئيس الجمعية المهندس سمير الحباشنة، إن هذه الورشة التي يقدمها عضو الهيئة الإدارية للجمعية الدكتور احمد بوران، هي باكورة التعاون بين الجمعية والوزارة، منوها بأهميتها في تعزيز وبناء قدرات العاملين في وزارة الثقافة بشكل خاص ووزارات ومؤسسات القطاعين العام والخاص بشكل عام، مشيرا إلى أنه سيتواصل عقدها وتعميمها بالتعاون مع الوزارة.

وفي الورشة التي حضر افتتاحها أمين سر الجمعية الدكتور خالد الشرايرة، لفت بوران، إلى أهميتها واعتمادها لدى العديد من المؤسسات في الولايات المتحدة الأميركية.

وأشار إلى أنه في أساليب التعليم الحديث يجب أن تعرف ما يعرف الجمهور، وأن تستفيد من التغذية الراجعة، مؤكدا أن الفائدة في أي منجز أو منتج تتمثل بالنوعية وليس الكمية.

كما تحدث عن بناء القدرة المؤسسية، مستعرضا مهارات الاتصال والعرض والمهارات الناعمة والعمل تحت الضغط.