الفايز يؤكد أهمية الدور الحيوي والإستراتيجي لشركة مياه العقبة مطار الملكة علياء الدولي يستقبل 669 ألف مسافر الشهر الماضي علان : (سياسية بامتياز ) أسباب الارتفاع السريع والمتزايد بالذهب وزير الداخلية يلتقي سفيرة رواندا لدى المملكة "نون للكتاب" تناقش رواية "بينوكيا لا تكذب" لسلمى الأشهب الفريق الوزاري يطلع على إنجازات محافظة العاصمة خلال الـ25 عاما الخوالدة يكتب: التحول الكامل للتعيين بعقود سنوية منذ ٢٠١٤ وليس بالأمر الجديد! مدقق الحسابات صالح حسونة يحاضر في دورة لاعداد المدقق الضريبي معرض الرياض للسفر ينطلق في العاصمة السعودية 27 مايو الحالي برؤيا لدعم التنمية والاستدامة بقطاع السياحة نشامى الأمن العام في جاهزية عالية لتأمين مباراة الحسين والفيصلي الأمير رعد يفتتح بطولة الأولمبياد الخاص رئيس اتحاد نقابات العمال يلتقي وفدا مصريا الاحتلال يرتكب 10 مجازر في غزة خلال الساعات الــ 24 الماضية الخارجية تتابع أوضاع الأطباء والممرضين الأردنيين العالقين في غزة إلقاء القبض على ثلاثة أشقّاء اعتدوا على شخص بالأدوات الحادة في منطقة أبو نصير الاقتصاد الرقمي 4 مراكز اساسية متخصصة في الألعاب والرياضات الالكترونية في الاردن الجمارك تحبط محاولة تهريب (800) الف حبة كبتاجون مخدر عبر مركز جمرك حدود جابر بين الناخب والمرشح ... الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا أورنج الأردن وإنتاج تتوجان جهودهما في "ملهمة التغيير" بالإعلان عن الفائزات
محليات

وزيرة الثقافة تؤكد أهمية ترسيخ البعد الثقافي في المدارس

{clean_title}
الأنباط - أكدت وزيرة الثقافة هيفاء النجار أهمية ترسيخ الابعاد الثقافية والتربوية والقيمية في المدارس وأهمية التوثيق والفهرسة بوصفهما متكأ لصنع السياسات لا سيما التربوية، وضرورة أن تخاطب الأرقام العلمية العقل والقلب والروح.
ودعت النجار خلال مشاركتها اليوم الأحد في الجلسة النقاشية الرئيسة من اليوم الثالث والأخير ضمن فعاليات ملتقى تمام بدورته الثانية عشرة في عمان، الى أن تكون المدرسة مركزا للحوار والتنوع والقيم الإنسانية، ومتصلة ببعد ثقافي ومجتمعي.
وأكدت في الجلسة التي أدارتها مديرة مشروع (تمام) ريما كرامي وجرى خلالها مناقشة "محاور الانتقال إلى عالم صناعة السياسات وعملية المناصرة لقضايا التطوير التربوي وصناع القرار"، أهمية دور الباحثين والاكاديميين في صنع السياسات التي تهم المجتمع وتعنيه لا سيما في صنع السياسة التربوية، وضرورة أن يكون صانع السياسات قريبا من المبدعين في مختلف صنوف الابداع، وصرورة التشبيك مع مختلف الاطراف المعنية.
من جهتها أكدت عضو مجلس النواب اللبناني الدكتورة نجاة عون صليبا خلال مشاركتها في الجلسة أهمية دور الدراسات والبحث العلمي المستند على أرقام واحصائيات لصنع سياسات تعنى بالمجتمعات وقضاياها.
واستحضرت صليبا عددا من تجاربها البحثية حول عدد من القضايا المجتمعية لا سيما المتعلقة بالبيئة والتربية خلال ممارستها العمل الاكاديمي، مؤكدة أهمية البحث العلمي وتوفر قاعدة بيانات، داعية إلى وضع الفكر الايجابي في المقدمة وضرورة مواجهة الاخطاء لمعالجتها من خلال الرجوع للأرشفة وقاعدة البيانات.
من جهته، قال وكيل وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان الدكتور عبدالله بن خميس امبوسيعيدي خلال مشاركته في الجلسة إن اتخاذ القرار لصانع القرار حول موضوع معين في وزارات التربية ليس بالأمر البسيط، مبينا أن صانع القرار ينظر إلى أي موضوع يتعلق بالقطاع التربوي نظرة شمولية متضمنة الاولويات والتكلفة المالية وغيرها، وتحتاج إلى اطار ممنهج ونظري، مستعرضا تجربته في العمل التربوي والاكاديمي بهذا الشأن.
ولفت امبوسعيدي إلى أهمية مساندة ودعم الصف الثاني من المسؤولين في دوائر صنع القرار، موضحا أن على صانع القرار أن يكون مقتنعا بما يقدمه من طرح وتوفر الفهم الواعي لصنع السياسات.
ونوه بأهمية اللقاءات العربية في هذا الشأن لإتاحة المجال لتبادل التجربة والمعرفة لا سيما فيما يتعلق بالتحديات، داعيا إلى توظيف أدوات تتسق وتتناسب مع السياق الوطني.