خطاب جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم في القمه العربيه الاسلاميه المشتركه غير العاديه في الرياض في المملكه العربيه السعوديه
مصطفى محمد عيروط
رايي بان خطاب جلالة سيدنا وفي كل كلمه فيه تعبر عن مواقف واعمال جلالته الراسخه من اجل فلسطين والقدس وراي كل مواطن اردني وفلسطيني و عربي ومسلم وانسان في نقل جلالته الحقيقه للعالم وما تتعرض له غزه من قتل وتشريد للابرياء وبتعريف العالم بعقلية القلعه التي تسير على نفس النهج منذ ٧٥ عاما والحل بوقف الحرب فورا ووجود ممرات انسانيه دائمه قبل أن تتوسع الحرب وتاثيراتها الإقليمية والعالميه وحل القضيه الفلسطينيه حلا عادلا بانشاء دوله فلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه
وخطاب جلالة سيدنا في رأيي هو استمرار للمواقف التاريخيه والعمل والجهود الدائمه والراسخه لجلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم من اجل فلسطين والقدس وخلف جلالته الشعب الاردني صفا واحدا متحدا والحل العادل للقضيه الفلسطينيه لانهاء الصراع في المنطقه وايجاد سلام دائم وعادل
وفي رايي بان المحتل عليه الخروج من عقلية القلعه لأنها لا تفيده ولا تحميه لا حاليا و لا مستقبلا طال الزمن ام قصر فالقوه والعيش في عقلية القلعه كما يظن المحتل لا يمكن أن تحمي المحتل والحل هو بسلام عادل وبحل الدولتين وبدوله فلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه
ولذلك سقطت نظرية ابن غوريون
الآباء يكبرون ويموتون
والصغار يكبرون وينسون
فلا حل الا بسلام عادل ودولتين فلسطين وإسرائيل تعيشان على الأرض بسلام وتعاون وتعاون إقليمي والتوجه إلى التنميه ومواجهة التحديات الاقتصاديه وخاصة البطاله بين الشباب التي تعتبر قنبله قد تنفجر وقد تكون بيئة حاضنه للتطرف عند البعض من الشباب في اي مكان في العالم
عاش الاردن
عاش الملك
الله
الوطن
الملك
عاشت فلسطين والقدس والوصايه الهاشميه على الأماكن المقدسه في القدس
كلنا معك وخلفك جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم قائدنا وصمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره وفي قيادتكم الفذه الحكيمه ومواقفكم وعملكم ليل نهار للوطن وأمنه واستقراره ومن اجل فلسطين والقدس والامه