الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا أورنج الأردن وإنتاج تتوجان جهودهما في "ملهمة التغيير" بالإعلان عن الفائزات الجامعة الأردنية تنهي استعداداتها لإجراء انتخابات مجلس اتحاد الطلبة إطلاق "وقفيّة مؤسسة الحسين للسرطان" بالتعاون مع البنك الإسلامي الأردني الاحتلال يخطر بهدم منزلين غرب رام الله ايران.. مخبر رئيسا مؤقتا وباقري وزيرا للخارجية بورصة عمان تنهي تعاملاتها على ارتفاع الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا وزير الخارجية يعزي بوفاة الرئيس الإيراني والوفد المرافق كوكب اليابان ومجرّة الاردنية بنك الطعام الأردني يكرم الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات وزير المياه والري ومديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يدشنان محطة ضخ الواحة منظمة ماب كندا ومركز تلسكوب الطبي : اجراء فحوصات بصرية لأكثر من 500 طفل وأسرهم في غور الصافي قوات الاحتلال الإسرائيلي تشرع بهدم بناية جنوبي بيت لحم وزير الأوقاف: انطلاق أولى قوافل الحجاج بداية الشهر المقبل الصفدي يزور ديوان المحاسبة ويؤكد اهمية تعزيز نهج الرقابة والمساءلة 49 دينارًا .. الذهب يرتفع إلى مستوى قياسي جديد 30 شركة صناعية محلية تشارك بمعرض سعودي فود 2024 مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال
منوعات

هل يؤدي الوزن الزائد إلى الوفاة؟.. دراسة جديدة تكشف الجواب

{clean_title}
الأنباط -
كشفت دراسة علمية، نشرها موقع بلوس ون، الأربعاء الماضي، أن مؤشر كتلة الجسم (BMI) لا يمكن بمفرده أن يؤدي إلى مشاكل صحية لدى الإنسان، ولن يزيد من خطر الوفاة.

ووجدت الدراسة، التي تُعتبر الأحدث من نوعها في هذا المجال، أن "مؤشر كتلة الجسم، هو صيغة رياضية لمعرفة الوزن الطبيعي لأي إنسان، وهي عبارة عن ناتج قسمة الوزن على مربع الطول بالمتر، إذ يتم تصنيف الشخص على 5 مراحل من النحافة إلى السمنة المفرطة".
و‌كان يُستخدم هذا المؤشر فيما قبل في معرفة صحة الإنسان الجسدية، ويساعد في معرفة احتمالات خطر الإصابة بعدة أمراض مزمنة من قبيل مرض السكري أو القلب. بحسب المصدر نفسه.
‌إلى ذلك، ركزت الدراسة، على "العلاقة بين مؤشر كتلة الجسم وخطر الوفاة لأي سبب كان بناء على بيانات أكثر من 550 ألف بالغ في الولايات المتحدة على مدى 9 سنوات" لتوضح أنه وفقا لعدد من النتائج السابقة تبين "عدم وجود زيادة كبيرة في خطر الوفاة لمن هم في الخامسة والستين سنة فما فوق، مع مؤشر كتلة الجسم بين 22.5 و34.92".

‌وأفاد المصدر نفسه، بأن ما قيل يُمكن تطبيقه كذلك على من هم في سن أصغر، الذين يتراوح مؤشر كتلة الجسم لديهم بين 22.5 و27.4، بالرغم من أن معدل الوفيات كان مرتفعا بالنسبة للأشخاص الذين لديهم مؤشر كتلة جسم 30 فما أعلى.

‌وفي سياق متصل، انتقد عدد من المتخصصين في الرعاية الصحية هذه الدراسة، بالقول إن "مؤشر كتلة الجسم لا يرتكز على عوامل مثل نسبة الدهون في الجسم وكذا على الاختلافات في مخاطر الإصابة بالأمراض بين الأشخاص من مختلف الأجناس".

من جهتها، قالت أخصائية طب السمنة في مستشفى ماساتشوستس العام، فاطمة ستانفورد، إن "مؤشر كتلة الجسم يمكن أن يساوي النحافة بالصحة على حساب عوامل مهمة أخرى".

وأشارت الباحثة، في تصريح صحفي، عقب نشر الدراسة، إلى أن "السبب الذي يجعلهم يركزون على مؤشر كتلة الجسم، واستخدامه هو سهولته، غير أن كونه سهلا، لا يعني أنه صحيح".