الاحتلال يخطر بهدم منزلين غرب رام الله ايران.. مخبر رئيسا مؤقتا وباقري وزيرا للخارجية بورصة عمان تنهي تعاملاتها على ارتفاع الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا وزير الخارجية يعزي بوفاة الرئيس الإيراني والوفد المرافق كوكب اليابان ومجرّة الاردنية بنك الطعام الأردني يكرم الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات وزير المياه والري ومديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يدشنان محطة ضخ الواحة منظمة ماب كندا ومركز تلسكوب الطبي : اجراء فحوصات بصرية لأكثر من 500 طفل وأسرهم في غور الصافي قوات الاحتلال الإسرائيلي تشرع بهدم بناية جنوبي بيت لحم وزير الأوقاف: انطلاق أولى قوافل الحجاج بداية الشهر المقبل الصفدي يزور ديوان المحاسبة ويؤكد اهمية تعزيز نهج الرقابة والمساءلة 49 دينارًا .. الذهب يرتفع إلى مستوى قياسي جديد 30 شركة صناعية محلية تشارك بمعرض سعودي فود 2024 مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال منتخب الشباب لكرة اليد يعسكر في مصر العثور على جثامين الرئيس الايراني والوفد المرافق المياه: 15 مليون دينار لتعزيز كفاءة أنظمة التزويد المائي في منطقتي الفحيص وماحص الملك يعزي بوفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته
منوعات

مأساة تيتانيك.. صور مؤلمة تكشف أسراراً جديدة حول الدقائق الأخيرة قبل مقتل 1517 راكباً

{clean_title}
الأنباط -

بعد مرور أكثر من قرن على غرقها، أظهرت أول عمليات مسح كاملة الحجم على الإطلاق حطام سفينة تيتانيك بتفاصيل مذهلة، حيث التقط الخبراء آلاف الصور الرقمية لإنشاء إعادة بناء ثلاثية الأبعاد مذهلة للحطام، الذي يقع الآن على بعد 350 ميلا بحرياً قبالة ساحل نيوفاوندلاند، كندا.

 

ووفقاً لموقع "ديلي ميل" البريطاني، لا يزال هناك جدل حول المكان الذي ضرب فيه الجبل الجليدي بالضبط، حيث اقترح بعض المؤرخين أنه كان من الممكن أن يكون قد جرف على طول الجزء السفلي من تيتانيك بدلاً من الجانب الأيمن - كما هو مقبول بشكل عام.

يأمل الخبراء أن تكشف الدراسات التي أجريت على عمليات المسح المزيد من الألغاز المحيطة بما حدث في ليلة تحطم السفينة عام 1912، بعد اصطدامها بجبل جليدي في المحيط الأطلسي، مما أسفر عن مقتل ما يقدر بـ 1517 من بين 2224 شخصا كانوا على متنها.

وقال باركس ستيفنسون أحد المحللين في عمليات المسح لشبكة "بي بي سي": "لا تزال هناك أسئلة وأسئلة أساسية تحتاج إلى إجابة حول السفينة، النموذج هو أحد الخطوات الرئيسية نحو البحث القائم على الأدلة، وليس التكهنات."

وأمضت الغواصات أكثر من 200 ساعة في التقاط 700000 صورة من كل زاوية من زوايا السفينة لإعادة بناء ثلاثية الأبعاد دقيقة الشكل، ويعتقد الخبراء أن نقل الحطام خطير للغاية بسبب هشاشته وتآكل جزء كبير منه.

يأمل الخبراء أن يساعد المسح الرقمي الفريد بالحجم الكامل في إلقاء مزيد من الضوء على بعض الجوانب الدقيقة لما حدث في الليلة التي غرقت فيها في عام 1912، عندما فقد 1517 راكباً وطاقم السفينة حياتهم.