الاحتلال يخطر بهدم منزلين غرب رام الله ايران.. مخبر رئيسا مؤقتا وباقري وزيرا للخارجية بورصة عمان تنهي تعاملاتها على ارتفاع الغذاء والدواء تضبط مكملات غذائية للتنحيف يروج لها إلكترونيًا وزير الخارجية يعزي بوفاة الرئيس الإيراني والوفد المرافق كوكب اليابان ومجرّة الاردنية بنك الطعام الأردني يكرم الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات وزير المياه والري ومديرة بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية يدشنان محطة ضخ الواحة منظمة ماب كندا ومركز تلسكوب الطبي : اجراء فحوصات بصرية لأكثر من 500 طفل وأسرهم في غور الصافي قوات الاحتلال الإسرائيلي تشرع بهدم بناية جنوبي بيت لحم وزير الأوقاف: انطلاق أولى قوافل الحجاج بداية الشهر المقبل الصفدي يزور ديوان المحاسبة ويؤكد اهمية تعزيز نهج الرقابة والمساءلة 49 دينارًا .. الذهب يرتفع إلى مستوى قياسي جديد 30 شركة صناعية محلية تشارك بمعرض سعودي فود 2024 مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلال منتخب الشباب لكرة اليد يعسكر في مصر العثور على جثامين الرئيس الايراني والوفد المرافق المياه: 15 مليون دينار لتعزيز كفاءة أنظمة التزويد المائي في منطقتي الفحيص وماحص الملك يعزي بوفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته
منوعات

"أشباح" تبحث عن "لايكات" في لبنان تتسبب بوفاة طفل رعباً

{clean_title}
الأنباط - توفي، مساء أمس الجمعة، الطفل محمد حيدر اسطنبولي البالغ من العمر 7 سنوات، نتيجة توقف مفاجئ في عضلة القلب نتج عن صدمة عصبية شديدة تعرض لها خلال تواجده في قلعة مدينة صور البرية جنوب لبنان.
وأوضح عم الصغير أن تقرير الطبيب الشرعي أكد أن الطفل قضى نتيجة صدمة عصيبة قوية جداً تعرّض لها.

وبالعودة إلى روايات الأهل والجيران وشهود من المنطقة، فقد كان الصغير يلهو كالمعتاد في المنطقة حين ظهر أمامه فجأة مجموعة من الشبان والشابات الذين كانوا يصورون على ما يبدو فيديو لعرضه على وسائل التواصل ولكن بطريقة مخيفة.
وظهر هؤلاء أمام الطفل فجأة وهم يركضون ويلبسون ثياباً سوداء من رؤوسهم حتى أخمص أقدامهم، بأقنعة مخيفة، ومشهرين سيوفاً حديدية.

وما إن شاهد ابن السابعة هذا المشهد حتى ارتعب، وبدأت معه بوادر صدمة عصبية أدت إلى توقف عضلة القلب بشكل مباشر، وفقا لموقع "يلا صور".
يشار إلى أن والد الطفل حيدر اسطنبولي توجه إلى السلطات وتقدم بشكوى مباشرة بحق المتسببين بوفاة ابنه.

إلا أن هذه الحادثة فجرت غضباً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بإنزل أشد العقوبات بحق الفاعلين ليكونوا عبرة لغيرهم، خصوصا أن تلك المجموعة كانت ترتدي أزياء مخيفة للكبار والصغار على حد سواء.

كما أنهم بدأوا التصوير بمثل هذه الأزياء والأسلحة المخيفة دون اتخاذ وسائل الحيطة وتنبيه السكان ومنع دخول الأطفال إلى المكان.

كذلك دون إخطار الأجهزة الأمنية والحصول على أذون ترخيص وتصوير، ما تسبب بوفاة الصغير بهذه الطريقة المأساوية.