7 علاجات منزلية تخفف الحكة والتهاب الجلد في الصيف القريوتي: التصنيف الائتماني الجديد مرجع للمستثمرين غاب الحوار الهادف وحضر النقد الزائف.. تطوير القطاع العام عقد اجتماعي جديد كوكب اليابان ومجرّة الاردنية "الانباط" تفتح ملف البلديات والبداية من محافظة اربد الحاجة باسمة يوسف أحمد السردي (أم عماد) في ذمة الله حسين الجغبير يكتب : على العالم أن يستمع جيدا قبل فوات الآوان السعيد.. الرياضة الاردنية قادرة على بلوغ المجد وتسجيل الانجازات بحث التعاون بين الأردن والعراق في المجالات الزراعية تجار ومنتجو الأثاث يبحثون سبل النهوض بقطاعهم ثمانينية تصعد جبلاً شاهقاً في فرنسا من أجل غزة جراء المقاطعة.. شركة مطاعم دومينوز تكشف حجم خسائرها هل تنبأت ليلى عبداللطيف بحادثة مروحية رئيسي؟ النجادا يتفقد عدد من الدوائر الحكومية ويؤكد : تقديم الخدمات الأفضل للمواطنين الخارجية: نتابع بقلق بالغ الانباء المتعلقة بحادثة الطائرة التي تقل الرئيس الايراني لاعب الأمن العام بصفوف المنتخب الوطني لكرة الطاولة "ابو يمن" يتأهل إلى أولمبياد باريس رئيس الوزراء يستقبل وزير الدفاع السنغافوري صراع الهبوط يشتعل والخطر يهدد سحاب والمغير مسؤول أممي: منع إسرائيل للمساعدات يهدد حياة الغزيين الكونغو: الجيش يعلن إحباط محاولة انقلاب
منوعات

في اليوم العالمي للحمار.. بيان من نقابة الفلاحين بسبب عدم احترامه

{clean_title}
الأنباط -
يحتفل العالم في أثناء ساعات اليوم الاثنين الموافق لتاريخ 8 مايو بـ اليوم العالمي للحمار، وفق ما ورد عن النقابة العامة للفلاحين الزراعيين، حيث أكدت على أن العالم في ذلك الوقت يعبر عن الاحترام لأكثر الحيوانات التي ومنذ أن ظهرت الخليقة تخدم البشر.

وسيلة النقل الأقدم
‏كما أنه على مر التاريخ، ساعد الحمار الإنسان من حمل الأعباء على ظهره، وحماه من السير في الجبال، بل واستخدمه الإنسان باعتباره وسيلة نقل، إلا أن الحمير لا تنال الاحترام الكافي من قبل الأشخاص على مستوى العالم، لذلك قد تقرر أن يتم الاحتفاء به في أثناء ذلك اليوم.
وأضافت النقابة، في بيان صدر عنها أنه لا يحتفي أي شخص بالحمار الذي يبذل بدوره مجهود كبير في مساعدة الناس على تحسين نوعية حياتهم، داخل كافة أنحاء العالم، بسبب ما يؤديه من عمل شاق، حيث ظهرت فكرة إنشاء اليوم العالمي للحمير في عام 2018، وهذا منذ ذلك الحين.

وقال الأمين العام لنقابة الفلاحين، النوبي أبواللوز، إن الحمار له أهمية إقتصادية لدى الفلاح كما أنها تعد غير محدودة؛ نظرًا لكونه «إيده ورجله» على حسب تعبيره، على أن يكون وسيلته في الانتقال بشكل أساسي لأغراض أخرى من والي الحقل، ذلك بالإضافة إلى أن يعتمد الشخص عليه في صناعة الطوب بشكل كبير.

وتابع أن ذلك لأنه هناك عدد كبير من مصانع الطوب في جرزة والصف والبحيرة والبدرشين يعتمدون عليه باعتباره الوحيد الذي يقدر على أن يدخل إلى الأفران؛ لأنه يمكنه أن يتعامل مع درجات الحرارة المرتفعة لذا فإنه قد ظلم، ذلك بجانب أنه هناك أحد الوسائل الخاصة بالانتقال ويعتمد عليه بشكل كبير ويسهم في أن يخفض بدوره التلوث ومعدلاته، وأكد على أنه هناك اعتماد كبير على الترووسيكل وكذلك على التوك توك.
وأوضح أمين عام الفلاحين في حديثه أن أعداد الحمير في مصر تنخفض؛ لعدم الإهتمام برعايته، وليس فقط بسبب التجارة غير الشرعية، لأنه لا يحظى بأي اهتمام من الجميع، وأن الإدارة المركزية للحجر البيطرى في وزارة الزراعة أصدرت قرارا على أن يتم بشكل سنوي تصدير 10 آلاف حمار حي، على أن يكونوا من الذكور فقط إلى الخارج.

ذلك بالإضافة إلى أنه لتصدير 8 آلاف جلد حمار في كل عام، يتم إصدار الشهادات الصحية والمعملية الخاصة بمحاربة ظاهرة في الأسواق وهي تخص انتشار لحومها، حيث يصل عدد الفصيلة الخيلية من الخيول والحمير والبغال في مصر إلى 3 ملايين رأس، منها حوالي 1.2 مليون رأس خيل، بالإضافة إلى 1.8 مليون من الحمير في كافة المحافظات.

وطالب المواطنين بالاهتمام بالحمير لأنها تعد بدورها ثروة محلية، كما أنه يجب أن يتم العمل على إكثارها ونوه إلى ما يبذل من جهود كبيرة، من قبل اتحاد الأطباء البيطريين العالمي، للتخلص مما قد يهدد صحة الحمير ورفاهيتها.