التغيير الإداري في العالم


من يتابع ويقرأ عن الدول التي تطورت او تريد التطور في خطط تنمويه مختلفه فاي مسؤؤل في القطاعين العام او الخاص او المشترك في اي مكان في العالم وصل ان يصبح مسؤؤلا في اي مكان بالواسطة والمحسوبيه وهو يشعر بأنه غير قادر على الانجاز والعمل والتفاعل المؤثر وحتى غير قادر على" القراءه والكتابه اي لما يحتاج الموقع من عمل ومتابعه وقرارات او شرح خطي " والمتابعه وغيرقادر على الضبط والسيطره وغيررقادر على الانجاز والتطوير على الواقع وهذا يظهر بعد ستة أشهر واقصى ذلك بعد عام و قد يكون همه الأول تصفية الحسابات والقال والقيل والشلليه والارضاءات لمتنفذين والركض وراء اقامة ولائم منه او له وقد تكون من عاملين له وقد يصل الخراب الإداري ان في داخل المكاتب او حفلات أعياد ميلاد وغيرها في المكاتب او عدم القدره الاداريه او عدم القدره على مواجهة الغير او عدم الانضباط في الدوام او الدوام لساعات فقط ومغادرة المكان تحت حجج مختلفه او عدم القدره على الضبط والسيطره او قضاء الوقت في تشويه اخرين اوافتراءات وكذب على اخرين او ضرب اخرين بواسطة اخرين او التحريض على اخرين وقد يصل الخراب الإداري إلى مقايضة إعطاء المخالفات والعقوبات الاداريه بما يقدمه من وقع عليه العقوبه او قريبه بشىء وقد يصل إلى الاصابه بالغرور وشعوره بأنه وصل بالواسطة والمحسوبيه و يكون هدفه استخدام اخرين للوصول لتحسين راتبه او تقاعده او التوسط للذهاب إلى مكان آخر او مكان أعلى ليفشله كما فشل في مكانه الأول او المنافسه في" الوجاهه" مع اخرين في منطقته ا
واي تأخير في تخليص المواقع في اي مكان في العالم التي تسلل إليها أمثال هؤلاء بعد تقييمهم موضوعيا ومدى انجازهم للموقع وتطويره وليس على حساب الموقع وبقاء مثل هؤلاء يعني استفزاز العاملين والمجتمع وتدهور الموقع ولذلك يلجأ أصحاب القرار إلى الإسراع في التغيير الجذري لأي اداره فاشله لان مثل هذه الادارات الفاشله أينما وجدت في القطاع العام او الخاص او المشترك في اي مكان في العالم هو خطر على اي مجتمع وخطر على اي دوله وخطر على اي مكان هم فيه ولذلك يتم العمل على اختيار الكفاءات المنجزه القادره على الانجاز والتطوير على الواقع بعد ستة أشهر او عام وقادره على المواجهه والضبط والسيطره ومواجهة المتنفذين وأصحاب مصالح على حساب المكان وان يكون بعد اعلانات ومنافسه. موضوعيه ومهنيه بعيدا عن الواسطه والمحسوبيه واستخدام البراشوت وارضاءات متنفذين ومناطقيه ومصالح وتعطي ستة أشهر او عام فقط لمعرفة قدرتها على الانجاز وبهذا التغيير ينقذ اي موقع تولته او تسللت اليه اي اداره فاشله من الانهيار
للحديث بقيه عن الادارات الكفؤه المنجزه خلال ستة أشهر او عام كاساس التقدم والتطوير في اي مكان في العالم
مصطفى محمد عيروط