%159 نسبة الموقوفين بسجن الجويدة
قامت لجنة الحريات العامة وحقوق الإنسان في مجلس النواب برئاسة النائب بسام الفايز وأعضاء اللجنة الشيخ سلامة البلوي، النائب أحمد القطاونة، النائب آمال الشقران، بزيارة ميدانية إلى مركز إصلاح وتأهيل الجويدة، لتفقد أحوال النزلاء وأوضاع السجون ونوعية الخدمات المقدمة لهم، والتعرف على الآليات التي يتم التعامل بها معهم، والنقاش حول الطاقة الاستيعابية للسجن والأعداد الموجودة به حاليًا حيث بلغت نسبة الموجودين 159%، ومحاولة البحث في الحلول لمشكلة الاكتظاظ في السجون والنظر في وضع الموقوفين إداريًا ممن لا يشكلون خطرًا على أمن واستقرار المجتمع الأردني.
واستفسر الفايز، بحسب ما نشر على حسابه الخاص على فيسبوك عن الخدمات المقدمة للنزلاء والمحافظة على الحقوق الأصيلة للإنسان، وتفعيل المراقبة والزيارات المستمرة للسجون والاطلاع الدائم على أوضاعهم والنظر في شكاويهم، وضمان حقوقهم بإزالة العوائق التي تحد من تواصلهم مع ذويهم، والحرص الدائم على تقديم الرعاية الصحية، وممارسة أنشطتهم البرامجية ومنحهم حرياتهم بما يتناسب مع التعليمات الأمنية.
وشدد على حفظ كرامة الإنسان ومراعاة خصوصيته وإتباع التعليمات الأخلاقية وعدم التهاون بها في حالات التفتيش، كما أوصى بالتسهيلات فيما يتعلق بقرب النزيل من منطقته للتسهيل على ذويهم بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة، والنظر بأحوالهم.
كما ركز الفايز على الإجراءات التي يجب القيام بها لحل مشكلة الاكتظاظ والتخفيف منها.
واقترح الفايز العقوبات البديلة، وتقويم حسن السلوك لتخفيف الحكم، والتشديد على تسريع مدة التقاضي والبت بالأحكام.
وطالب خلال جولة في مرافق السجن للتأكد من سلامة البنية التحتية والاطلاع على الخدمات المقدمة لهم، ورؤية النزلاء والاطمئنان عن أحوالهم، بضرورة التصنيف وفصل المحكومين عن الموقوفين، وقام بالتجول في أنحاء السجن.
وأشاد الفايز بالجهود العظيمة التي يبذلها جهاز الأمن العام للحفاظ على الأمن والأمان، وأكد على الدعم المتواصل للجهاز ومتابعة الأوضاع بشكل مستمر.
قامت لجنة الحريات العامة وحقوق الإنسان في مجلس النواب برئاسة النائب بسام الفايز وأعضاء اللجنة الشيخ سلامة البلوي، النائب أحمد القطاونة، النائب آمال الشقران، بزيارة ميدانية إلى مركز إصلاح وتأهيل الجويدة، لتفقد أحوال النزلاء وأوضاع السجون ونوعية الخدمات المقدمة لهم، والتعرف على الآليات التي يتم التعامل بها معهم، والنقاش حول الطاقة الاستيعابية للسجن والأعداد الموجودة به حاليًا حيث بلغت نسبة الموجودين 159%، ومحاولة البحث في الحلول لمشكلة الاكتظاظ في السجون والنظر في وضع الموقوفين إداريًا ممن لا يشكلون خطرًا على أمن واستقرار المجتمع الأردني.
واستفسر الفايز، بحسب ما نشر على حسابه الخاص على فيسبوك عن الخدمات المقدمة للنزلاء والمحافظة على الحقوق الأصيلة للإنسان، وتفعيل المراقبة والزيارات المستمرة للسجون والاطلاع الدائم على أوضاعهم والنظر في شكاويهم، وضمان حقوقهم بإزالة العوائق التي تحد من تواصلهم مع ذويهم، والحرص الدائم على تقديم الرعاية الصحية، وممارسة أنشطتهم البرامجية ومنحهم حرياتهم بما يتناسب مع التعليمات الأمنية.
وشدد على حفظ كرامة الإنسان ومراعاة خصوصيته وإتباع التعليمات الأخلاقية وعدم التهاون بها في حالات التفتيش، كما أوصى بالتسهيلات فيما يتعلق بقرب النزيل من منطقته للتسهيل على ذويهم بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة، والنظر بأحوالهم.
كما ركز الفايز على الإجراءات التي يجب القيام بها لحل مشكلة الاكتظاظ والتخفيف منها.
واقترح الفايز العقوبات البديلة، وتقويم حسن السلوك لتخفيف الحكم، والتشديد على تسريع مدة التقاضي والبت بالأحكام.
وطالب خلال جولة في مرافق السجن للتأكد من سلامة البنية التحتية والاطلاع على الخدمات المقدمة لهم، ورؤية النزلاء والاطمئنان عن أحوالهم، بضرورة التصنيف وفصل المحكومين عن الموقوفين، وقام بالتجول في أنحاء السجن.
وأشاد الفايز بالجهود العظيمة التي يبذلها جهاز الأمن العام للحفاظ على الأمن والأمان، وأكد على الدعم المتواصل للجهاز ومتابعة الأوضاع بشكل مستمر.