1-درجة الطهي مهمة لأن صدور الدجاج على سبيل المثال بها نسبة محدودة من الدهون وإذا تم طهيها على النار لفترة طويلة فإنها لن تكون رطبة وقد تحتاج إلى العض.

لهذا السبب ، يوصي خبراء الطهي بأوقات طهي معقولة ، ومن الضروري أيضًا السماح للدجاج بالراحة في مزيج التوابل أو الصلصة قبل تحضيرها.

ومع ذلك ، عند تحضير دجاجة كاملة ، من المهم ملاحظة أن قطع الدجاج ليست ناضجة في نفس الوقت ، لأن الفخذين ، على سبيل المثال ، تستغرق وقتًا سريعًا نسبيًا في التحضير ، بينما قد يستغرق صدور الدجاج وقتًا أطول ، لذا فهو الأفضل للطهي أن يستخدم مقياس حرارة ، قم بقياس درجة الحرارة ،

على سبيل المثال ، حتى تعرف ما إذا كانت الوجبة جاهزة قبل إخراجها من الفرن.

2-إذا كنت تريد دجاجًا رائع المذاق ، فلا تنتظر إضافة البهارات و "التوابل” حتى يخرج اللحم من المقلاة أو الفرن.

يوصي الخبراء بإضافة التوابل كبداية ، مما يسمح للحوم بامتصاص التوابل المضافة ثم تطوير النكهات أثناء الطهي.

يجب على من يحضرون الطعام الانتباه إلى جودة الدجاج قبل أن يبدأوا في الطهي ، خاصةً إذا كان في الثلاجة لفترة طويلة.

عادة ما يكون الدجاج العادي قريبا من اللون الوردي ، في حين أن اللون الباهت أو الرمادي قد يكون علامة على التلف أو لم يعد صالحًا للاستهلاك.

3-قد تعتقد أنه من الحكمة غسل الدجاج قبل تحضيره ، لكن هذه الخطوة ضارة وليست مناسبة على الإطلاق.

يحذر خبراء الصحة من أن غسل الدجاج يمكن أن ينشر العديد من البكتيريا في المطبخ وعلى جلد الشخص الذي يقوم بطهي الطعام.

لذلك ، من الأفضل عدم الخضوع لعملية التنظيف معتقداً أنها مشكلة نظافة.

4-إذا أخرجت الدجاج من الثلاجة حتى تتمكن من تحضيره على الفور ، فأنت ترتكب خطأ وقد لا تحصل على النكهة التي تريدها.

بعد إخراج الدجاج من الثلاجة ، من الأفضل تركه لمدة ربع ساعة على الأقل قبل بدء عملية الطهي.