نفى مقربون من الفنانة المصرية ياسمين صبري ما تردد عن حصولها على أموال وسيارات من طليقها رجل الأعمال أحمد أبوهشيمة.

وقالوا: «ليس صحيحاً، ما يشاع عن الأموال التي يتردد أنها حصلت عليها عند الانفصال، وأن الانفصال تم بهدوء شديد، ولم تكن هناك أي مساومات، بل اتفاق غلفه احترام متبادل بين الطرفين، واتفاق أن يكون الانفصال في هدوء شديد».

وأضافوا «كل ما يتردد عن أرقام المؤخر والصداق ليس صحيحاً، لأنه لم يكن في عقد الزواج لا مؤخر ولا صداق، ولا وجود لشركات أو مصانع تلقتها ياسمين عند الانفصال، ولا أسطول سيارات، ولا أي أمور أخرى». بحسب صحيفة الرأي الكويتية.

وتابعوا «هذه قصص من أشخاص لا يعرفون أي تفاصيل، ولا علاقة لهم بأي من الطرفين، وما حدث انفصال بعد توافق عليه، واتفاق على بقاء العلاقة طيبة بينهما، ولا يوجد غير ذلك».

وأشاروا إلى أن ياسمين مشغولة في الأيام الأخيرة، بالعودة إلى العمل من جديد، حيث تعقد بشكل يومي تقريباً جلسات عمل وقراءة لأوراق المسلسل الجديد «الشادر»، إضافة إلى لقاءات أخرى من أجل التحضير لفيلمها الجديد، الذي يحمل اسم «شغل عصابات»، والمقرر أن تبدأ تصوير العملين خلال أيام قليلة، بعد الانتهاء من التحضيرات الأساسية.