بقلم المستشارة الإعلامية ملاك الكوري

بشغف كبير وإعجاب منقطع النظير نحيي دوما هذا القائد الملهم الذي هو المعلم ،الأخ و الأب وولي الأمر ،إنه شخصية عالمية تشهد لها شعوب العالم ،إنه سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ،نائب رئيس الدولة ،رئيس مجلس الوزراء ،حاكم دبي حفظه الله ورعاه ،بإنسانيته و رحمته وحرصه على الجميع والتي نراها بقيادته الحكيمة الرشيدة بعين ثاقبة متميزة ، والتي جعلت منه قائدا عالميا بصفاته ومنجزاته وأفكاره البناءة ،وهذه ليست بالجديدة علينا في هذا الوطن الغالي بإتباعه منهج قيادته الحكيمة ،وهو بان يجعل الإنسان مرتاحا سعيدا لدرجة الثقة العالية بما يخطط له لمستقبل أبناء الإمارات بعزيمة وهدف سقفه السماء وحرص لا محدود لذلك ،حتى أضحت دبي خاصة و دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في خدمة إنسانية الإنسان بأرقى الوسائل وأفضل الخدمات وأسهلها في الإنجاز بتميز مشهود ويمكن أن نطلق عليه لقب قائد نموذج من نوع خاص ترفع القبعات له ويحترم من قبل قادة الشعوب وكل من يسمع عنه إعلاميا وعالميا .

 

دمت لنا سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قائدا ملهما متوجا بأطواق الفل والياسمين ونرفعك على رؤوسنا تاجا نباهي به العالم ،هو سيدي القائد المفدى الذي ما زال منذ تابعناه في هذا الوطن الغالي حريصا دوما يتفقد بنفسه سير العمل هنا وهناك ،ويتابع تقديم أفضل الخدمات للمستثمرين ويحفز المبدعين ويشيد بقصص نجاح الجهات الحكومية المتميزة في تنافسية لتقديم أفضل الخدمات للمتعاملين معها ، وهو إذ ينتقد الإدارات الحكومية ، إنما يدعوهم جميعا إلى ضرورة تطبيق أعلى المعايير المطبقة في الخدمات الميسرة والمبسطة لهم ،بمقاييس العالمية ويريد المثالية في العمل الإداري بالقطاع الحكومي والقطاعات المختلفة بالدولة لخدمة الإنسان بأقصى الإمكانيات المتوفرة في دولة الإمارات العربية المتحدة ،ليعطي الإنسان قيمة معنوية بان كل ما يتم صناعته و استحداثه و استشرافه من اجل تقدم و رقي العالم و الإنسانية ،،،

نحن كمقيمين نفتخر بقائد عربي مثله يقود دفة التطور و التقدم و التميز #نفتخر بكل كلمة تقولها لنا سيدي ،ونستمد منها أساس العمل و الإنسانية #نحو _خدمة _الإنسانية