التغيير الجذري.
في ضوء ما يجري في فلسطين والمنطقه والعالم وخروج جيل جديد من الشباب وسيطرة الإعلام المجتمعي فأصبحت الحاجه في رأيي إلى تغييرات اداريه جذريه سريعه والعمل على اختيار كفاءات تنجز وتعمل وتغييرات سياسيه تطويريه والعمل على تخليص الدوائر والمؤسسات والجامعات والوزارات من معيقي العمل وممن لا ينجزون ولا يعملون فالجيل الجديد والإعلام المجتمعي لا يرحم وقادر على التحريك والتأثير داخليا وخارجيا والتغييرات لتواكب المنطقه المقبله كما يبدو على تغييرات جذريه وحلولا وتنميه وسلام ومن يراقب ويتابع تأثير الجيل الجديد وقدرته على التعامل الاليكتروني والتأثير والتجمع فلا يمكن إلا أن يكون هناك تغييرات عنوانها من يعمل وينجز يبقى ومن لا يعمل ولا ينجز لا يبقى ويتم تغييره وعدم التغيير يقود إلى تذمر ومشاكل وقد يقود إلى فوضى سلميه
والنظره اولا هي التي يجب أن تسود هي للكفاءه والانجاز والاخلاص والعمل فالاعلام هو المحرك والمسيطر ويحتاج إلى خبرات وقدرات للتعامل مع التغييرات والإعلام المجتمعي والإدارات تحتاج إلى تغييرات جذريه بعيدا عن الارضاءات والمناطقيه والو متنفذين أو تدوير وحتى من يستخدم الو متنفذين تحتاج إلى تغييرات جذريه اداريه
للحديث بقيه
أد مصطفى محمد عيروط