"سوق باب المدينة" – الزرقاء يكشف عن أكبر مراكز الألعاب والخدمات الترفيهية العائلية

الزرقاء، الأردن – 20 كانون الأول 2020): أعلن سوق باب المدينة" - الزرقاء، المول الأول من نوعه في مدينة الزرقاء، والذي سيقدم تجربة تسوق وترفيه متكاملة وشاملة لدى افتتاحه الرسمي في العام 2021، عن انضمام شركة "ما وراء الألعاب للتسلية والترفيه" الرائدة في مجالها على مستوى المملكة إلى شبكة المستأجرين لديه. وستوفر هذه الشراكة المميزة 4 مراكز ترفيهية تناسب جميع الفئات العمرية، تقع في المنطقة الترفيهية في المول، والتي تعد الأكبر في فئتها في المملكة بمساحة تزيد عن 8 آلاف متر مربع.
ومع هذه الخطوة، سيستقبل "سوق باب المدينة" – الزرقاء الأطفال من الفئة العمرية التي تتراوح ما بين 5-15 عاماً في مركز "زنبرك"، وهو ملعب متخصص في القفز الحر على الترامبولين على مساحات كبيرة.
أما مدينة "دريم لاند"، فستغدو محطة الترفيه العائلية الأولى في الزرقاء لتوفيرها العشرات من الألعاب المتسمة بأعلى معايير السلامة والأمان، والتي تناسب جميع أفراد العائلة.
وفيما يتعلق بالأهالي الذين يرغبون بالتسوق وقضاء حوائجهم بمنتهى الراحة ودون قلق على أطفالهم، ستكون حضانة "سعدون" ذات الأسعار المعقولة هي الحل؛ حيث يمكنهم ترك الصغار الذين تتراوح أعمارهم ما بين 3-7 أعوام في أيد أمينة، لتقدّم لهم الرعاية اللازمة والتسلية التفاعلية على يد نخبة من المختصين في عناية ومتابعة الأطفال لحين عودة ذويهم لاصطحابهم.
هذا وسيكون لمحبي التنافس والمغامرة والتخطيط واللعب الجماعي من الفئة العمرية ما بين 10-35 عاماً، نصيبٌ من الترفيه في "سوق باب المدينة" – الزرقاء أيضاً، ولن يكون عليهم سوى التوجه لمركز B1-200 لألعاب حرب الليزر ليتنافسوا ضمن فرق للفوز بأكبر عدد من النقاط لدى تصويب الفرق على بعضها باستخدام أسلحة الليزر التفاعلية الآمنة والمعتمدة على أحدث التكنولوجيات، وذلك داخل دهاليز مجهزة لتقديم أجواء حماسية.
وفي تعليق له على هذا الشأن، قال رئيس مجلس إدارة شركة أرض القمر للتطوير العقاري التي تعمل تحت مظلة مجموعة الأرض الدولية للاستثمار والتطوير العقاري، وهي الشركة المطورة والمشغلة لمشروع "سوق باب المدينة" -الزرقاء، المهندس سعيد بهجت سعيد: "نعمل في سوق باب المدينة على تقديم كل ما هو جديد من نوعه لجميع أهالي الزرقاء، ولذا أولينا اهتماماً كبيراً للخدمات الترفيهية باعتبارها عامل جذب حيوي تفتقر إليه المنطقة، كما حرصنا على التعاون مع أفضل المزودين من ذوي الخبرة، لنوفر لزوارنا وجهة شاملة بما لا يقتصر على التسوق فحسب، بل وبما يشمل التسلية مع أفضل تجارب الترفيه العائلية التي تضمن لهم تمضية أوقات نوعية من جهة، فيما تضمن لنا المساهمة الفاعلة في تعزيز قطاع الترفيه في الزرقاء والمملكة من جهة أخرى."
ومن جانبه، صرح رئيس مجلس إدارة شركة ما وراء الألعاب، الشركة المطورة لقطاع الترفيه والتسلية في سوق باب المدينة، خالد الطباع: "نحن ملتزمون بإثراء المجتمع من خلال قطاع التسلية والترفيه بتوفير تجارب حقيقية، تفاعلية وغامرة، كما أننا نتطلع إلى ما هو أبعد من إعادة هيكلة القطاع من خلال بناء الأفكار الخلاقة، والاستفادة من التصميمات المعمارية الفريدة وتقديم تجارب عملاء مدمجة في التكنولوجيا في جميع مواقعنا."
كذلك، فقد أشار الطباع إلى أن هدف شركة ما وراء الألعاب هو توسيع نطاق انتشار مراكز الترفيه والتسلية لديها في جميع مدن الأردن، قبل التوسع إقليمياً، قائلاً: "تعد مدينة الزرقاء من أهم المدن الأردنية على المستوى التجاري، إلّا أنها تفتقر إلى سبل الترفيه والتسلية لجميع الفئات العمرية من الصغار والشباب، ولذلك ارتأينا ضرورة توسع نطاق نشاطنا في هذه المدينة من خلال تواجد مراكزنا في سوق باب المدينة، المول الأول من نوعه في مدينة الزرقاء، والذي سيقدم تجربة فريدة من نوعها على مستوى المملكة."
 
-انتهى-
حول مشروع "سوق باب المدينة-الزرقاء":
يعتبر مشروع "سوق باب المدينة-الزرقاء" المخطط لافتتاحه الرسمي في العام 2021 بقدرة استيعابية تتراوح ما بين 600 ألف إلى 800 ألف زائر شهرياً، أحد أكبر المراكز التجارية في المملكة، والأول من نوعه في مدينة الزرقاء. ويعمل المشروع الذي يتميز بتصميمه المعماري المعاصر والأنيق والصديق للبيئة، تحت مظلة شركة أرض القمر للاستثمار والتطوير العقاري التي تنضوي بدورها تحت مظلة مجموعة الأرض الدولية للاستثمار والتطوير العقاري، وهي الشركة المطورة والمشغلة للمشروع. وتبلغ كلفة تطوير المشروع نحو 73 مليون دولار. وسيقدم المشروع حين استكماله عالماً متكاملاً للعمل والتجارة والتسوق والترفيه ضمن بيئة آمنة ومع باقة متنوعة من المرافق التي تشمل مواقف اصطفاف المركبات المجانية، والمحال التجارية ومحال البيع بالتجزئة التابعة لعلامات عالمية ومحلية شهيرة وذات أسعار في المتناول، بالإضافة لأحد أكبر أسواق الهايبرماركت، ومرافق التسلية والترفيه للكبار والصغار. ويخدم المشروع مدينة الزرقاء والمملكة من خلال عملياته الأساسية، وعبر تنشطيه للعديد من القطاعات الاقتصادية والتجارية المساندة ضمن مختلف مراحل التطوير وبعد التشغيل، بالإضافة لفرص العمل المباشرة وغير المباشرة التي يوفرها والتي تزيد على 4 آلاف فرصة عمل، ولبرامج استراتيجيته للمسؤولية المؤسسية المجتمعية التي سيغطي من خلالها مختلف الفئات والقطاعات بالتركيز على الشباب والريادة النسائية.