شكر على تعاز
تتقدم عشيرة الرقاد
بجزيل الشكر وفائق التقدير وعظيم العرفان والامتنان الى
مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وجلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة
وصاحب السمو الملكي ولي العهد الامير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم
على لفتتهم الكريمة بتقديم واجب العزاء والمواساة بفقيدنا وفقيد الوطن المغفور له باذن الله تعالى المرحوم
الفريق اول المتقاعد محمد رثعان الرقاد مدير المخابرات العامة الاسبق وعضو مجلس الاعيان الاسبق
فقد كان لتعزيتهم ابلغ الاثر في نفوسنا والتخفيف من مصابنا
كما تتقدم العشيرة بالشكر الجزيل الى اصحاب السمو الملكي الامراء والاميرات والشكر الموصول ايضا لسيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس
ورئيس الديوان الملكي الهاشمي واصحاب الدولة روؤساء الوزارات السابقين ورئيس مجلس الاعيان واصحاب المعالي الوزراء الحاليين والسابقين واعضاء مجلس الاعيان الحاليين والسابقين واعضاء مجلس النواب الحاليين والسابقين
كما يتقدمون بالشكر والامتنان الى عطوفة رئيس هيئة الاركان المشتركة والضباط وأفراد القوات المسلحة العاملين والمتقاعدين وعطوفة مدير المخابرات العامة وضباط وافراد دائرة المخابرات العامة العاملين والمتقاعدين وعطوفة مدير الامن العام وضباط وأفراد المديرية العاملين والمتقاعدين واصحاب العطوفة الامناء العامين للوزارات وروؤشاء النقابات المهنية وموؤسسات المجتمع المدني وروؤساء واساتذه الجامعات الاردنية
وعلماء الدين الاسلامي ورجال الدين المسيحي وشيوخ العشائر والقبائل الاردنية ووجهاء المخيمات الفلسطينية
ولكل المسوؤولين في المواقع الرسمية المدنية والعسكرية والاعلامية والنقابية والتربوية والفاضلات من القطاع النسائي الاردني لتعازيهم الصادقة التي عبرت عن المشاعر الطيبة التي حملوها للفقيد الراحل وذويه
والشكر والتقدير الى سفراء المملكة في الخارج والسفراء العرب واعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين في عمان والى كل الاصدقاء في الدول العربية الشقيقة
ويقدر ابناء عشيرة الرقاد الوقفة الاصيلة لكل ابناء الاسرة الاردنية الكبيرة الواحدة ولكل من تفضل بمواساتنا بفقيدنا الكبير سواء بالمشاركة في تشييع الجثمان او الحضور الى منزل الفقيد او النعي عبر الصحف والمواقع الاخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي او من خلال ارسال البرقيات والاتصال الهاتفي
شكر الله سعيكم جميعا ونشاأله تعالى ان يجزيكم عنا وعن الفقيد الكبير خير الجزاء
انا لله وانا اليه راجعون