الفايز: انا ضد سحب السلاح والملك يلتقي بايدن في نيسان
قال رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز إن الهجمة التي شنت على العشيرة الأردنية مرفوضة جملة وتفصيلا وأن العشيرة هي أهم مكون للمجتمع الأردني وخرّجت قيادات سياسية واقتصادية وعسكرية للأردن ومن خالف القانون لا يمثلون روح العشيرة الأردنية.
واستشهد بقول المرحوم الحسين " أنا عشائري أنا ابن قبيلة قريش"، مضيفاً أن جلالة الملك عبدالله الثاني هو راعي الهدلة بالنسبة للأردنيين.
وبين الفايز في تصريحات لبرنامج للحديث بقية عبر شاشة A ONE TV مع المحامي طارق أبو الراغب أنه لا يوجد بيت اردني لا يوجد فيه سلاح وكل اردني يتباهى بسلاحه والحل الوحيد ان يرخص هذا السلاح.
وأكد الفايز على انه ضد ان يسحب السلاح وأن الأردني لم ولن يسحب يوما سلاحه ضد الحكومة الأردنية ، وشدد الفايز على ضرورة تغليظ العقوبات على حمل السلاح وإطلاق العيارات النارية بحيث تكون رادع قوي مناشداً الأردنيين أن لا يخبئوا سلاحهم في حال تم الترخيص فهو جزء من تاريخنا وموروثنا.
وشدد على أن عملية تهريب السلاح من الصعب ان يسيطر عليها ولكن يجب علينا ان نكافحه وهنالك فوضى في سوق السلاح.
وعن العلاقات الأردنية الأمريكية، أكد الفايز أن الأردن مقدر ومحترم في كل انحاء العالم وهو مهم للغرب والشرق وهو حجر زاوية الاستقرار في المنطقة ومن يعتقد أن الأردن فقد دوره الاستراتيجي فهو واهم، مؤكداً أن الجوائز التي حصل عليها جلالة الملك لم يحصل عليها اي رئيس إقليمي أو دولي.
ولفت الفايز إلى أن العلاقة الاستراتيجية بين الأردن وأمريكا لن تتغير بتغيير رئيس الولايات المتحدة ولكن قد يكون الاختلاف الوحيد فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بتغيير خطط كوشنر، معتقداً أنه سيكون هنالك تغيير للأفضل، مشيراً إلى ان الرئيس بايدن صديق لجلالة الملك وسيستمع لنصيحة جلالته في زيارته القادمة في الشهر الرابع من السنة القادمة.
وأكد الفايز أن الأردن بخير، مستذكراً مقولة الشهيد وصفي التل "الأردن ولد في النار ولكنه لا لن يحترق الأردن وجد ليبقى" .
وشدد الفايز على ان الأردن غني بالزراعة ولكن لم يستغل كل المناطق بشكل جيد حيث يوجد اربع مناطق زراعية لها افضلية الإنتاج الزراعي منها حوض الديسي والشفا والاغوار ووادي عربة ويجب استغلالها بزراعات غير تقليدية ومطلوبة عالميا، مؤكداً ان هذا المشروع يجب ان يكون مشروع وطن وليس مشروع فردي.
وأوضح ان 85% من أراضي المملكة هي ملك للدولة الأردنية، ولديه دراسات تشير الى وجود 50 مليون دونم صالحة للزراعة خلافاً لما قاله وزير الزراعة وهي 25 مليون دونم صالح للزراعة.
وعن الصناعة الأردنية، قال الفايز إن الأردن يمتلك صناعات دوائية متقدمة جداً ويجب تطويرها، ذاكراً أن الأردن يصدر الألبسة بشكل رئيسي، ويجب الالتفات للصادرات الأخرى.
ودعا المصانع لايجاد حلول لمشكلة سعر الطاقة المرتفع، كاستخدام الطاقة البديلة لكي تنخفض سعر الانتاج.
وقدم الفايز نصائح لمجلس النواب مستنداً الى الأوراق النقاشية السبع لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
ووجه الفايز تحية لجلالة الملك عبدالله الثاني والشعب الأردني والأجهزة الأمنية والقوات المسلحة الأردنية وختم قائلاً "الأردن ولد ليبقى".
قال رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز إن الهجمة التي شنت على العشيرة الأردنية مرفوضة جملة وتفصيلا وأن العشيرة هي أهم مكون للمجتمع الأردني وخرّجت قيادات سياسية واقتصادية وعسكرية للأردن ومن خالف القانون لا يمثلون روح العشيرة الأردنية.
واستشهد بقول المرحوم الحسين " أنا عشائري أنا ابن قبيلة قريش"، مضيفاً أن جلالة الملك عبدالله الثاني هو راعي الهدلة بالنسبة للأردنيين.
وبين الفايز في تصريحات لبرنامج للحديث بقية عبر شاشة A ONE TV مع المحامي طارق أبو الراغب أنه لا يوجد بيت اردني لا يوجد فيه سلاح وكل اردني يتباهى بسلاحه والحل الوحيد ان يرخص هذا السلاح.
وأكد الفايز على انه ضد ان يسحب السلاح وأن الأردني لم ولن يسحب يوما سلاحه ضد الحكومة الأردنية ، وشدد الفايز على ضرورة تغليظ العقوبات على حمل السلاح وإطلاق العيارات النارية بحيث تكون رادع قوي مناشداً الأردنيين أن لا يخبئوا سلاحهم في حال تم الترخيص فهو جزء من تاريخنا وموروثنا.
وشدد على أن عملية تهريب السلاح من الصعب ان يسيطر عليها ولكن يجب علينا ان نكافحه وهنالك فوضى في سوق السلاح.
وعن العلاقات الأردنية الأمريكية، أكد الفايز أن الأردن مقدر ومحترم في كل انحاء العالم وهو مهم للغرب والشرق وهو حجر زاوية الاستقرار في المنطقة ومن يعتقد أن الأردن فقد دوره الاستراتيجي فهو واهم، مؤكداً أن الجوائز التي حصل عليها جلالة الملك لم يحصل عليها اي رئيس إقليمي أو دولي.
ولفت الفايز إلى أن العلاقة الاستراتيجية بين الأردن وأمريكا لن تتغير بتغيير رئيس الولايات المتحدة ولكن قد يكون الاختلاف الوحيد فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية بتغيير خطط كوشنر، معتقداً أنه سيكون هنالك تغيير للأفضل، مشيراً إلى ان الرئيس بايدن صديق لجلالة الملك وسيستمع لنصيحة جلالته في زيارته القادمة في الشهر الرابع من السنة القادمة.
وأكد الفايز أن الأردن بخير، مستذكراً مقولة الشهيد وصفي التل "الأردن ولد في النار ولكنه لا لن يحترق الأردن وجد ليبقى" .
وشدد الفايز على ان الأردن غني بالزراعة ولكن لم يستغل كل المناطق بشكل جيد حيث يوجد اربع مناطق زراعية لها افضلية الإنتاج الزراعي منها حوض الديسي والشفا والاغوار ووادي عربة ويجب استغلالها بزراعات غير تقليدية ومطلوبة عالميا، مؤكداً ان هذا المشروع يجب ان يكون مشروع وطن وليس مشروع فردي.
وأوضح ان 85% من أراضي المملكة هي ملك للدولة الأردنية، ولديه دراسات تشير الى وجود 50 مليون دونم صالحة للزراعة خلافاً لما قاله وزير الزراعة وهي 25 مليون دونم صالح للزراعة.
وعن الصناعة الأردنية، قال الفايز إن الأردن يمتلك صناعات دوائية متقدمة جداً ويجب تطويرها، ذاكراً أن الأردن يصدر الألبسة بشكل رئيسي، ويجب الالتفات للصادرات الأخرى.
ودعا المصانع لايجاد حلول لمشكلة سعر الطاقة المرتفع، كاستخدام الطاقة البديلة لكي تنخفض سعر الانتاج.
وقدم الفايز نصائح لمجلس النواب مستنداً الى الأوراق النقاشية السبع لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
ووجه الفايز تحية لجلالة الملك عبدالله الثاني والشعب الأردني والأجهزة الأمنية والقوات المسلحة الأردنية وختم قائلاً "الأردن ولد ليبقى".