تضامن: مشاركة المرأة في لجان الاقتراع والفرز يؤشر لتعزيز دورها بالانتخابات
الأنباط -أشادت جمعية معهد تضامن النساء الأردني "تضامن"، بالمشاركة الكبيرة للنساء في لجان الاقتراع والفرز للانتخابات النيابية العامة للمجلس التاسع عشر التي جرت أمس الثلاثاء، والتي بلغت نسبتها
37 بالمئة مقابل 63 بالمئة للرجال، بحسب الهيئة المستقلة للانتخاب.
وقالت الرئيسة التنفيذية لـ"تضامن"، المحامية أسمى خضر، في مؤتمر صحفي عقدته "تضامن" وتحالف عين على النساء للرقابة على الانتخابات البرلمانية من منظور النوع الاجتماعي، مساء أمس الثلاثاء عبر تقنية الاتصال المرئي، إن هناك عدداً من المدارس في العاصمة عمان، كانت الغالبية العظمى من لجانها إناث بما فيها مديرة المركز، مشيرة إلى أن هذا مؤشر رائع على تعزيز مشاركة النساء بالعملية الانتخابية.
وبالنسبة لمشاركة النساء في العملية الانتخابية، قالت خضر إن نسبة هذه المشاركة وصلت إلى 75ر25 بالمئة حتى ساعات المساء، لافتة إلى أن عملية الرصد التي قام بها تحالف "عين على النساء" لهذه الانتخابات كانت أكثر فعالية من الانتخابات السابقة؛ بسبب استخدام تقنيات تكنولوجية في عملية الرقابة.
بدوره، بيّن المنسق العام للرقابة على الانتخابات من منظور النوع الاجتماعي الدكتور أحمد العجارمة في المؤتمر الصحفي، أنه تم رصد عدد من الملاحظات، منها: تعطّل التجهيزات الإلكترونية والماسح الضوئي في أكثر من مركز، ما اضطر لجان التحقق إلى التحقق عن طريق الرقم الوطني، إضافة إلى توقّف نظام الحاسوب في مراكز الاقتراع لمدد بسيطة.
ولفت العجارمة إلى أن الفريق رصد حالات شغب؛ في إحدى مدارس الدائرة الثانية في عمان، وأخرى في مدرسة خولة بنت الأزور في البلقاء.
37 بالمئة مقابل 63 بالمئة للرجال، بحسب الهيئة المستقلة للانتخاب.
وقالت الرئيسة التنفيذية لـ"تضامن"، المحامية أسمى خضر، في مؤتمر صحفي عقدته "تضامن" وتحالف عين على النساء للرقابة على الانتخابات البرلمانية من منظور النوع الاجتماعي، مساء أمس الثلاثاء عبر تقنية الاتصال المرئي، إن هناك عدداً من المدارس في العاصمة عمان، كانت الغالبية العظمى من لجانها إناث بما فيها مديرة المركز، مشيرة إلى أن هذا مؤشر رائع على تعزيز مشاركة النساء بالعملية الانتخابية.
وبالنسبة لمشاركة النساء في العملية الانتخابية، قالت خضر إن نسبة هذه المشاركة وصلت إلى 75ر25 بالمئة حتى ساعات المساء، لافتة إلى أن عملية الرصد التي قام بها تحالف "عين على النساء" لهذه الانتخابات كانت أكثر فعالية من الانتخابات السابقة؛ بسبب استخدام تقنيات تكنولوجية في عملية الرقابة.
بدوره، بيّن المنسق العام للرقابة على الانتخابات من منظور النوع الاجتماعي الدكتور أحمد العجارمة في المؤتمر الصحفي، أنه تم رصد عدد من الملاحظات، منها: تعطّل التجهيزات الإلكترونية والماسح الضوئي في أكثر من مركز، ما اضطر لجان التحقق إلى التحقق عن طريق الرقم الوطني، إضافة إلى توقّف نظام الحاسوب في مراكز الاقتراع لمدد بسيطة.
ولفت العجارمة إلى أن الفريق رصد حالات شغب؛ في إحدى مدارس الدائرة الثانية في عمان، وأخرى في مدرسة خولة بنت الأزور في البلقاء.