جمعية انتاج تناقش ملفات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
الأنباط -ناقشت جمعية شركات تقنية المعلومات والاتصالات (انتاج)، خلال اللقاء الحواري الذي عقدته مساء أمس السبت مع وزير الاقتصاد الرقمي والريادة احمد الهناندة، أهم الملفات التي تواجه قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات حاليا، بحضور أكثر من 150 مشاركا.
وحسب بيان صحفي عن انتاج اليوم الأحد، قال الهناندة إن الدور حاليا يكمن في متابعة مسيرة القطاع والبناء على الإنجاز المتحقق.
وبين أن الوزارة تعمل وفق مسارين، الأول: أتمتة الخدمات الحكوميّة وإعادة هندسة الإجراءات لتلك الخدمات، والثاني هو التحوّل الرقمي، مبينا أن المسارين يسيران بشكل متواز حاليا، في حين أن الوزارة تسعى لدمج المسارين بمسارٍ واحد لتسريع عملية التحوّل الرقميّ.
وأشار الهناندة أن محاور التحول الرقمي الرئيسيّة تتمثل بـ: البيانات، وتوفير قاعدة موحدة للبيانات الحكوميّة، وتوفير وسيلة سهلة للوصول إلى تلك البيانات، مع توحيد الخدمات الرقميّة الحكوميّة عبر منصة واحدة، وبناء بنية تحتية لتمكين هذه البيانات والخدمات.
ولفت إلى أن جزءا من مركز البيانات أصبح متوفرا حاليا، إذ أن الحكومة اطلقت تطبيق "سند" لأغراض الهوية الرقميّة والتوقيع الرقميّ وتشبيك المستخدمين مع الخدمات الرقمية الحكومية الواحدة.
و أشار أن الوزارة تعمل حاليا ضمن برنامج التحوّل الرقميّ لتعزيز المدفوعات الرقميّة، كاشفا أن الوزارة سوف تطرح قريبا عطاء لذلك.
وأعلن الهناندة أن الوزارة من خلال الشراكة مع القطاع الخاص ستدرس ملفات الذكاء الصناعي والبلوك تشين، وتصنيف البيانات بالإضافة للعديد من المواضيع الأخرى.
وأكد أن جمعية إنتاج أصبحت اليوم تمثل مشتركيها وغير مشتركيها بذات الوقت، إذ أن الوزارة سوف تعمل مع "إنتاج" لتنظيم كافة البيانات المتعلقة بالشركات العاملة تحت مظلة القطاع.
وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية "انتاج"، الدكتور بشار حوامدة، إن أمام الوزارة العديد من الملفات المتعلقة باستراتيجية التحوّل الرقميّ والحكومة الإلكترونية وتوحيد المنصات الحكومية الإلكترونية.
وأضاف أن "إنتاج" تعمل على إنشاء وتصميم وإطلاق منصة تضم كافة البيانات المتعلقة بأسماء والبيانات المتعلقة بكافة الشركات الريادية في المملكة.
-- (بترا)
وحسب بيان صحفي عن انتاج اليوم الأحد، قال الهناندة إن الدور حاليا يكمن في متابعة مسيرة القطاع والبناء على الإنجاز المتحقق.
وبين أن الوزارة تعمل وفق مسارين، الأول: أتمتة الخدمات الحكوميّة وإعادة هندسة الإجراءات لتلك الخدمات، والثاني هو التحوّل الرقمي، مبينا أن المسارين يسيران بشكل متواز حاليا، في حين أن الوزارة تسعى لدمج المسارين بمسارٍ واحد لتسريع عملية التحوّل الرقميّ.
وأشار الهناندة أن محاور التحول الرقمي الرئيسيّة تتمثل بـ: البيانات، وتوفير قاعدة موحدة للبيانات الحكوميّة، وتوفير وسيلة سهلة للوصول إلى تلك البيانات، مع توحيد الخدمات الرقميّة الحكوميّة عبر منصة واحدة، وبناء بنية تحتية لتمكين هذه البيانات والخدمات.
ولفت إلى أن جزءا من مركز البيانات أصبح متوفرا حاليا، إذ أن الحكومة اطلقت تطبيق "سند" لأغراض الهوية الرقميّة والتوقيع الرقميّ وتشبيك المستخدمين مع الخدمات الرقمية الحكومية الواحدة.
و أشار أن الوزارة تعمل حاليا ضمن برنامج التحوّل الرقميّ لتعزيز المدفوعات الرقميّة، كاشفا أن الوزارة سوف تطرح قريبا عطاء لذلك.
وأعلن الهناندة أن الوزارة من خلال الشراكة مع القطاع الخاص ستدرس ملفات الذكاء الصناعي والبلوك تشين، وتصنيف البيانات بالإضافة للعديد من المواضيع الأخرى.
وأكد أن جمعية إنتاج أصبحت اليوم تمثل مشتركيها وغير مشتركيها بذات الوقت، إذ أن الوزارة سوف تعمل مع "إنتاج" لتنظيم كافة البيانات المتعلقة بالشركات العاملة تحت مظلة القطاع.
وقال رئيس هيئة المديرين في جمعية "انتاج"، الدكتور بشار حوامدة، إن أمام الوزارة العديد من الملفات المتعلقة باستراتيجية التحوّل الرقميّ والحكومة الإلكترونية وتوحيد المنصات الحكومية الإلكترونية.
وأضاف أن "إنتاج" تعمل على إنشاء وتصميم وإطلاق منصة تضم كافة البيانات المتعلقة بأسماء والبيانات المتعلقة بكافة الشركات الريادية في المملكة.
-- (بترا)