الحظر اسلوب لم يأتي بنتيجه الحل تشديد العقوبات
لقد ثبت بالدليل القاطع من أرقام الاصابات بفايروس الكورونا على مدى أربعة اسابيع ان الحظر اسلوب لم يأتي بنتيجه
الحل تشديد العقوبات على كل من يخالف إجراءات السلامه العامه من أفراد او منشآت وزيادة فرق التفتيش لتفعيل الأمر لان قسم كبير وللأسف من المواطنين يعتبرون الأمر مجرد امر عادي ولا يلتزمون اطلاقا فعلى سبيل المثال لا الحصر ذهبت إلى أمس لشراء بعض الحاجيات المنزليه من احد محلات السوبر ماركت وكان بجانب المحل صالون حلاقه رجالي وكان العاملين بالصالون والزبائن لا يرتدون الكمامات اطلاقا ولا يوجد تباعد
يجب تشكيل فرق من المواطنين الموثوق بهم لمساعدة فرق التفتيش لضبط الأمور على غرار وجود اعوان المرور الذين يقومون بمساعدة رجال المرور وذلك معمول به منذ زمن بعيد
بدون عقوبات رادعه وشديده وبدون التزام واعي من المواطنين لن ينخفض معدل الاصابات لو قمنا بعشرات الاغلاقات سواء لمدة يوم او يومين او اسبوعين او ثلاثة أسابيع لأننا سنعود للمربع الأول وكأنك يا ابو زيد ما غزيت
التشدد بالعقوبات والالتزام من المواطن هو الحل ومن يفكر بغير ذلك فكأنه ينفخ في قربه مخزوقه
الحل بين وواضح ولكن بحاجه لاراده واداره لا أكثر ولا أقل
حما الله الاردن قيادة وشعبا ورفع الله عنا هذا البلاء
الحل تشديد العقوبات على كل من يخالف إجراءات السلامه العامه من أفراد او منشآت وزيادة فرق التفتيش لتفعيل الأمر لان قسم كبير وللأسف من المواطنين يعتبرون الأمر مجرد امر عادي ولا يلتزمون اطلاقا فعلى سبيل المثال لا الحصر ذهبت إلى أمس لشراء بعض الحاجيات المنزليه من احد محلات السوبر ماركت وكان بجانب المحل صالون حلاقه رجالي وكان العاملين بالصالون والزبائن لا يرتدون الكمامات اطلاقا ولا يوجد تباعد
يجب تشكيل فرق من المواطنين الموثوق بهم لمساعدة فرق التفتيش لضبط الأمور على غرار وجود اعوان المرور الذين يقومون بمساعدة رجال المرور وذلك معمول به منذ زمن بعيد
بدون عقوبات رادعه وشديده وبدون التزام واعي من المواطنين لن ينخفض معدل الاصابات لو قمنا بعشرات الاغلاقات سواء لمدة يوم او يومين او اسبوعين او ثلاثة أسابيع لأننا سنعود للمربع الأول وكأنك يا ابو زيد ما غزيت
التشدد بالعقوبات والالتزام من المواطن هو الحل ومن يفكر بغير ذلك فكأنه ينفخ في قربه مخزوقه
الحل بين وواضح ولكن بحاجه لاراده واداره لا أكثر ولا أقل
حما الله الاردن قيادة وشعبا ورفع الله عنا هذا البلاء