العريمي: الزيارة تفتح آفاقا واسعة للشعبين وتعزيز للعمل العربي المشترك الجغبير: "غرف الصناعة" تشجع الصناعات التكاملية مع سلطنة عُمان بحث التعاون المشترك بين عمان الاهلية ومؤسسات التعليم العالي الإماراتية القانون بين السيادة والسياسة ! الطبيب المصري ستين ل"الانباط" هدفي إنقاذ الخيل وشعاري "الرحمة اولا" "أبو جوليا": محاولتي لتعديل طبخة "المنسف" قوبلت بالرفض من المتابعين ( فيديو ) ارتفاع صادرات الصناعات العلاجية واللوازم الطبية 13.4 % بالثلث الأول من العام الحالي عطاء لشراء 100 أو 120 ألف طن قمح النفط يتراجع وسط توقعات ببقاء أسعار الفائدة المرتفعة لفترة أطول شهيدان في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان قطر تستنكر استمرار الاعتداء على شاحنات المساعدات المتوجهة إلى غزة استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في جنين إشادة بالاهتمام الملكي الكبير بقطاع صناعة المحيكات البنك العربي يدعم برنامج مركز هيا الثقافي "حصالتي الذكية" الحكومة الأيرلندية ستعلن الأربعاء اعترافها بدولة فلسطينية ضمن استمرار فعاليات "الأسد المتأهب 2024".. قيادتا القوات البحرية المشتركة والقوات الخاصة تنفذان تمارين متنوعة الأردن- عُمان.. علاقات تاريخية ممتدة تترسخ بزيارة الدولة للسلطان هيثم بن طارق الشديفات يؤكد أهمية سرعة إنجاز مشاريع القطاع الصحي وإزالة عقبات العمل وزيرة الإعلام اللبنانية السابقة: الاعلام الرقمي وسيلة اعلامية ليس قطاعا جديدًا امنيات على بوابة الوزارة الجديدة
مقالات مختارة

الدول والمستقبل

{clean_title}
الأنباط -



القوى في دول تعتمد في قراراتها على دراسات وابحاث تقوم بها جامعات ومراكز أبحاث فالجامعات لم يعد دورها التدريس فقط وانما البحث وخدمة المجتمع والأبحاث في مختلف جوانب الحياه فمظعم الابتكارات تتم في الجامعات فدراسات الطلبه العليا لا توضع على الرفوف بل تتحول إلى الجهات وتتخذ فيها قرارات ودول في العالم تعتمد أيضا على مفكرين في مختلف الجوانب لعمل عصف ذهني لما يواجه الدول والحديث بكل صراحه وهناك دول بدأت تعتمد أيضا على دراسات نتيجة ما يتابع في قنوات التواصل الاجتماعي في ظل تحويل أي إنسان إلى ناشط وهذا يحتاج إلى سرعة تعريف من هو الإعلامي ؟
فالدول التي تسعى إلى النجاه لا تعتمد في قراراتها على ردة فعل وانما إلى دراسات ورؤيا كالبعد الديموغرافي ما اسبابه؟وما نتائجه؟وكيف يمكن أن يتم استيعابه سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ؟ والبطاله كيف يمكن إيجاد الحلول لها؟وما خطورة البطاله سياسيا وامنيا واقتصاديا ؟ وحوار الأديان أو وئام الأديان ؟فكيف يتم ؟وما الخطوات العمليه ؟
ما أسباب ما يسمى الربيع العربي ؟وما العبر منه؟
وكذلك في مؤسسات الدول فلم تعد المؤسسات تقاد في دول تقدمت ببعد شخصي وإنما تقاد بدراسات وابحاث تبحث عن عمل وانجاز ومعروف عالميا بأن دول تقدمت تعتمد في إدارة مؤسسات فيها على التبديل للمسؤؤل بعد ستة أشهر اذا أصبح غير قادر على إدارة مؤسسه نجحت وتسعى للتطوير خاصة إذا تبين أنه غير قادر على التفاعل مع المجتمع والاغلاق وغير قادر على الضبط والسيطره فالعالم كله يتجه اولا في اختيار المسؤؤل من يتصف في القدره على القياده اولا والتطوير والانجاز ودون ذلك تصبح دول ومؤسسات في خطر تتلاقفها رياح طامعين وطامحين يضربون تحصيناتها الداخليه تمهيدا لمخططات خارجيه لا تبشر بخير واولها فوضى تاكل الأخضر واليابس واحداث إحباط بين عاملين في مؤسسات اذا كان التغيير يعيد مؤسسات نجحت إلى الوراء وكذلك دول فلينظر كل مفكر ما يجري حوله وفي العالم
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنيه وقيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم