يضرب جاره حتى الموت بسبب نباح كلب
الأنباط -أقدم رجل بريطاني على قتل جاره المعاق بعد أن انزعج من نباح كلبه طوال الليل.
واستمعت المحكمة في مدينة كارديف إلى ان ريمون بوريل (43 عاماً) ضرب جاره ماثيو شيهان (36 عاماً) حتى الموت، بعد شجار بينهما حول نباح كلب السيد شيهان.
وكشفت التحقيقات أن بوريل اقتحم منزل شيهان بعدما انزعج من نباح كلبه، وانهال عليه بالضرب، وتركه في حالة موت سريري، قبل أن يفارق الحياة متأثراً بالإصابات الخطيرة التي تعرض لها.
وكان السيد شيهان يعيش بشكل مستقل في سكن مجتمعي، ويعاني من إصابة أثرت على جزء من دماغه يتحكم في حركات العين والكلام وحركات الأطراف.
وقالت عائلة شيهان إنه بحاجة إلى عكاز للمشي، وكان عليه التركيز على توازنه للبقاء واقفاً على قدميه، وكان بحاجة إلى نظارات للرؤية بوضوح.
وسمع شخصان يعيشان في الطابق العلوي صوت شخص يركل باب السيد شيهان حوالي الساعة 7 صباحاً، قبل أن يسمعا صوت الضرب والركل، بينما كان الضحية يصرخ طالباً النجدة. واتصل أحد الجيران بالشرطة، وأخبرهم عن أوصاف منفذ الاعتداء.
وتم القبض على بوريل مباشرة بعد ارتكابه للجريمة، حيث شاهده الضباط يسير في الشارع مرتدياً سروال جينز وسترة حمراء وطلبوا منه التوقف لكنه لم يمتثل لهم، مما اضطرهم لمطاردته وتمكنوا من السيطرة عليه بعد أن قاومهم بعنف.
وأدانت هيئة المحلفين المتهم بتهمة إلحاق الأذى بالضحية، لكنها برأته من تهمة القتل العمل، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.
واستمعت المحكمة في مدينة كارديف إلى ان ريمون بوريل (43 عاماً) ضرب جاره ماثيو شيهان (36 عاماً) حتى الموت، بعد شجار بينهما حول نباح كلب السيد شيهان.
وكشفت التحقيقات أن بوريل اقتحم منزل شيهان بعدما انزعج من نباح كلبه، وانهال عليه بالضرب، وتركه في حالة موت سريري، قبل أن يفارق الحياة متأثراً بالإصابات الخطيرة التي تعرض لها.
وكان السيد شيهان يعيش بشكل مستقل في سكن مجتمعي، ويعاني من إصابة أثرت على جزء من دماغه يتحكم في حركات العين والكلام وحركات الأطراف.
وقالت عائلة شيهان إنه بحاجة إلى عكاز للمشي، وكان عليه التركيز على توازنه للبقاء واقفاً على قدميه، وكان بحاجة إلى نظارات للرؤية بوضوح.
وسمع شخصان يعيشان في الطابق العلوي صوت شخص يركل باب السيد شيهان حوالي الساعة 7 صباحاً، قبل أن يسمعا صوت الضرب والركل، بينما كان الضحية يصرخ طالباً النجدة. واتصل أحد الجيران بالشرطة، وأخبرهم عن أوصاف منفذ الاعتداء.
وتم القبض على بوريل مباشرة بعد ارتكابه للجريمة، حيث شاهده الضباط يسير في الشارع مرتدياً سروال جينز وسترة حمراء وطلبوا منه التوقف لكنه لم يمتثل لهم، مما اضطرهم لمطاردته وتمكنوا من السيطرة عليه بعد أن قاومهم بعنف.
وأدانت هيئة المحلفين المتهم بتهمة إلحاق الأذى بالضحية، لكنها برأته من تهمة القتل العمل، وحكم عليه بالسجن مدى الحياة، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.