قرى الأطفال واذاعة حياة إف إم تطلقان حملة لدعم الأيتام
الأنباط - تطلق جمعية قرى الأطفال الأردنية (أس او أس)، بالتعاون مع إذاعة حياة إف إم في بث مفتوح طيلة يوم غد الثلاثاء حملة لكفالة الأطفال الايتام وفاقدي السند الأسري.
وتهدف الحملة التي تبدأ على الهواء مباشرة السابعة والنصف صباحاً حتى منتصف الليل، تحت عنوان "فإنك بأعيننا"، إلى تسليط الضوء على رسالة الجمعية في رعاية الأيتام وفاقدي السند الأسري، وتنوع خدماتها لتنشئة جيل واعد قادر على المساهمة الفاعلة في المجتمع، وتشجيع أهل الخير والمحسنين على التبرع وكفالة الأطفال الذين ترعاهم الجمعية.
وتتولى الجمعية كفالة نحو 250 طفلاً في عمان وإربد والعقبة وبيوت الشباب والشابات التسعة التابعة لها، وتبلغ قيمة الكفالة الشهرية 15 دينارا للطفل، و25 دينارا للشاب، فيما تبلغ قيمة كفالة العائلة التي تتكون من 5 إلى 7 أفراد من بينهم أيتام 50 ديناراً شهرياً.
وتعتمد الجمعية في تمويلها على تبرعات الأفراد والمؤسسات في القطاعات المختلفة، بعد أن أصبحت تواجه تحدياً مالياً بعد توجه المنظمة الدولية إلى تقليل الدعم المالي للجمعية.
وقالت المديرة الوطنية للجمعية رنا الزعبي، إن الحملة تسعى لجمع التبرعات التي تحتاجها الجمعية لتوفير رعاية متكاملة للأطفال والشباب تغطي الجوانب المختلفة من رعاية وأمن غذائي ومسكن وتعليم ورعاية صحية ونفسية وتمكين وأمن اقتصادي وحماية ودمج مجتمعي. وتركز الجمعية، بحسب الزعبي، لضمان أكبر تأثير في عملها وشراكاتها على الأطفال، على خمسة أهداف تغطي القضاء على الفقر، التعليم الجيد، العمل اللائق ونمو الاقتصاد، والحد من أوجه عدم المساواة، والسلام والعدل والمؤسسات القوية.
واوضحت أن الحملة تأتي ضمن جهود الجمعية لزيادة الوعي حول دورها في تقديم الرعاية الأسرية البديلة للأطفال الأيتام وفاقدي السند الأسري وتأمين احتياجاتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم.
--(بترا)
وتهدف الحملة التي تبدأ على الهواء مباشرة السابعة والنصف صباحاً حتى منتصف الليل، تحت عنوان "فإنك بأعيننا"، إلى تسليط الضوء على رسالة الجمعية في رعاية الأيتام وفاقدي السند الأسري، وتنوع خدماتها لتنشئة جيل واعد قادر على المساهمة الفاعلة في المجتمع، وتشجيع أهل الخير والمحسنين على التبرع وكفالة الأطفال الذين ترعاهم الجمعية.
وتتولى الجمعية كفالة نحو 250 طفلاً في عمان وإربد والعقبة وبيوت الشباب والشابات التسعة التابعة لها، وتبلغ قيمة الكفالة الشهرية 15 دينارا للطفل، و25 دينارا للشاب، فيما تبلغ قيمة كفالة العائلة التي تتكون من 5 إلى 7 أفراد من بينهم أيتام 50 ديناراً شهرياً.
وتعتمد الجمعية في تمويلها على تبرعات الأفراد والمؤسسات في القطاعات المختلفة، بعد أن أصبحت تواجه تحدياً مالياً بعد توجه المنظمة الدولية إلى تقليل الدعم المالي للجمعية.
وقالت المديرة الوطنية للجمعية رنا الزعبي، إن الحملة تسعى لجمع التبرعات التي تحتاجها الجمعية لتوفير رعاية متكاملة للأطفال والشباب تغطي الجوانب المختلفة من رعاية وأمن غذائي ومسكن وتعليم ورعاية صحية ونفسية وتمكين وأمن اقتصادي وحماية ودمج مجتمعي. وتركز الجمعية، بحسب الزعبي، لضمان أكبر تأثير في عملها وشراكاتها على الأطفال، على خمسة أهداف تغطي القضاء على الفقر، التعليم الجيد، العمل اللائق ونمو الاقتصاد، والحد من أوجه عدم المساواة، والسلام والعدل والمؤسسات القوية.
واوضحت أن الحملة تأتي ضمن جهود الجمعية لزيادة الوعي حول دورها في تقديم الرعاية الأسرية البديلة للأطفال الأيتام وفاقدي السند الأسري وتأمين احتياجاتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم.
--(بترا)