ضرورات العناية بالبشرة أثناء وضع الكمامة
الأنباط - ترك فيروس كورونا آثاراً عديدة طالت الكثير من جوانب الحياة اليومية، لكن مع اتخاذنا خطوات الخروج من وضعية الحجر المنزلي لا بدّ من القيام بمزيد من التعديلات للتكيّف مع الأوضاع، ويندرج ضمن أحدث تلك الإجراءات وضع الكمامات في الأماكن العامة وفي المواقع التي يصعب فيها ممارسة التباعد الجسدي.
فالكمامات سواء صنعتها منزلياً أو قمت بشرائها ستكتشف أنها بالرغم من تأمينها الحماية تُحدث بعض الآثار الجانبية لا سيما على البشرة، فكيف تحمي نفسك منها؟
الخبر الجيد هو أنه في حال قررت خياطة كمامتك بنفسك، هناك بعض الأقمشة أفضل من سواها، فالقطن أفضل من سواه، لا سيما إن لم تكن على خطوط المواجهة الأولى، ويتعين عليك وضع كمامة طبية، ويجدر بك التنبه إلى أنه في هذه الحالة لا بد من غسلها بانتظام.
أما لتقليص آثار استخدام الكمامة فيجب وضع بعض المراهم، لا سيما في المناطق الحساسة التي تتعرض للاحتكاك أو الفرك، بحسب الدكتورة أنجالي ماهتو، استشارية الأمراض الجلدية، التي تشير إلى أن وضع الكمامات قد يسبب التعرق وانسداد المسام. كما تشدد على ضرورة ترطيب البشرة واستعمال منتجات خالية من العطور، وعدم الانجرار إلى المبالغة، والاكتفاء بروتين التنظيف الصباحي والمسائي.
ولا بدّ أيضاً من الامتناع عن فرك البشرة لتجفيفها بعد الغسل، واعتماد منتجات تحتوي على السيراميد وحمض الهيالورونيك للحفاظ على رطوبة البشرة.
ويخلق وضع الكمامات بيئة رطبة قد تؤثر في إنتاج الدهون في البشرة، وتؤدي إلى انسداد المسام وظهور طفح جلدي، وهو الأمر الذي يستدعي تقليص كمية المكياج، لا سيما كريمات الأساس في المنطقة الموجودة تحت الكمامة.
البيان
فالكمامات سواء صنعتها منزلياً أو قمت بشرائها ستكتشف أنها بالرغم من تأمينها الحماية تُحدث بعض الآثار الجانبية لا سيما على البشرة، فكيف تحمي نفسك منها؟
الخبر الجيد هو أنه في حال قررت خياطة كمامتك بنفسك، هناك بعض الأقمشة أفضل من سواها، فالقطن أفضل من سواه، لا سيما إن لم تكن على خطوط المواجهة الأولى، ويتعين عليك وضع كمامة طبية، ويجدر بك التنبه إلى أنه في هذه الحالة لا بد من غسلها بانتظام.
أما لتقليص آثار استخدام الكمامة فيجب وضع بعض المراهم، لا سيما في المناطق الحساسة التي تتعرض للاحتكاك أو الفرك، بحسب الدكتورة أنجالي ماهتو، استشارية الأمراض الجلدية، التي تشير إلى أن وضع الكمامات قد يسبب التعرق وانسداد المسام. كما تشدد على ضرورة ترطيب البشرة واستعمال منتجات خالية من العطور، وعدم الانجرار إلى المبالغة، والاكتفاء بروتين التنظيف الصباحي والمسائي.
ولا بدّ أيضاً من الامتناع عن فرك البشرة لتجفيفها بعد الغسل، واعتماد منتجات تحتوي على السيراميد وحمض الهيالورونيك للحفاظ على رطوبة البشرة.
ويخلق وضع الكمامات بيئة رطبة قد تؤثر في إنتاج الدهون في البشرة، وتؤدي إلى انسداد المسام وظهور طفح جلدي، وهو الأمر الذي يستدعي تقليص كمية المكياج، لا سيما كريمات الأساس في المنطقة الموجودة تحت الكمامة.
البيان