رئيس مجلس النواب يهنئ بعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية
الأنباط -
هنأ رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة بعيد الجلوس الملكي ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية.
وقال الطراونة إن الوطن يرتدي ثوب الفخر والمجد احتفالاً بالعيد الحادي والعشرين لجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على عرش المملكة الأردنية الهاشمية، وكذلك يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.
وأضاف في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، إننا نستلهم من هذه المناسبات العزيمة والإرادة في المضي قدماً بمسيرة البناء والعطاء، تلك التي بدأت منذ التفاف أحرار العرب حول راية الشريف الحسين بن علي، وصولاً لعهد المؤسس صانع الاستقلال الملك عبد الله الأول، فالملك طلال حيث عهد الدستور، فالملك الحسين باني نهضة الأردن الحديث، إلى أن حمل جلالة الملك عبد الله الثاني راية المجد، ليقود ركب الوطن إلى العلياء بالحكمة وسداد الرأي والموقف، معززاً قيم العدالة ودولة القانون والمؤسسات، واثقاً بتاريخ أجداده، وعزيمة شعبه، وبسالة وتضحيات جيشه وأجهزته الأمنية، متمسكاً بثوابتنا في الدفاع عن القضية الفلسطينية ووصاية جده الشريف على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وأكد الطراونة أن الأردن الذي أصبح محط تقدير واحترام الأسرة الدولية، يبرهن يوماً عن يوم، أن قيادته الحكيمة ومؤسساته الصلبة المتينة، قادرة على تجاوز التحديات، وما تجربة فيروس كورنا المستجد إلا شاهدا على مقدرة هذا الوطن العظيم على مجابهة الصعاب.
واشار الى إننا وإذ نستذكر أيضاً يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى، لنترحم على أراوح شهداء جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية، حيث صدقوا الله ما عاهدوا الله عليه.
وقال:" لنرفع أعظم معاني الفخر بكل يد معطاءة نذرت نفسها للدفاع عن ثرى الأردن الطهور، متضرعين إلى العلي القدير أن يحفظ قائدنا وجيشنا وأبناء شعبنا العظيم".
وقال الطراونة إن الوطن يرتدي ثوب الفخر والمجد احتفالاً بالعيد الحادي والعشرين لجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على عرش المملكة الأردنية الهاشمية، وكذلك يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى.
وأضاف في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، إننا نستلهم من هذه المناسبات العزيمة والإرادة في المضي قدماً بمسيرة البناء والعطاء، تلك التي بدأت منذ التفاف أحرار العرب حول راية الشريف الحسين بن علي، وصولاً لعهد المؤسس صانع الاستقلال الملك عبد الله الأول، فالملك طلال حيث عهد الدستور، فالملك الحسين باني نهضة الأردن الحديث، إلى أن حمل جلالة الملك عبد الله الثاني راية المجد، ليقود ركب الوطن إلى العلياء بالحكمة وسداد الرأي والموقف، معززاً قيم العدالة ودولة القانون والمؤسسات، واثقاً بتاريخ أجداده، وعزيمة شعبه، وبسالة وتضحيات جيشه وأجهزته الأمنية، متمسكاً بثوابتنا في الدفاع عن القضية الفلسطينية ووصاية جده الشريف على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.
وأكد الطراونة أن الأردن الذي أصبح محط تقدير واحترام الأسرة الدولية، يبرهن يوماً عن يوم، أن قيادته الحكيمة ومؤسساته الصلبة المتينة، قادرة على تجاوز التحديات، وما تجربة فيروس كورنا المستجد إلا شاهدا على مقدرة هذا الوطن العظيم على مجابهة الصعاب.
واشار الى إننا وإذ نستذكر أيضاً يوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى، لنترحم على أراوح شهداء جيشنا العربي وأجهزتنا الأمنية، حيث صدقوا الله ما عاهدوا الله عليه.
وقال:" لنرفع أعظم معاني الفخر بكل يد معطاءة نذرت نفسها للدفاع عن ثرى الأردن الطهور، متضرعين إلى العلي القدير أن يحفظ قائدنا وجيشنا وأبناء شعبنا العظيم".