الأحزاب الوسطية: طرح جلالة الملك بوابة عبور لنهضة عالمية
الأنباط -أكد تيار الأحزاب الوسطية أن مجمل الأفكار المتميزة التي طرحها جلالة الملك عبدالله الثاني في إطار رؤيته العالمية والإقليمية والعربية المتعلقة بتسارع الأحداث تشكل نظرة منهجية وبوابة عبور لنهضة عالمية بلغة مشتركة بالأهداف دولياً لمواجهة التهديدات تجاه سلامة البشرية، وفي مواجهة جائحة كورونا.
وقال التيار في بيان اليوم السبت، إن دعوة جلالته إلى إعادة ضبط أنظمة العالم على قاعدة التكامل والتعاون باتجاه تبادل المعرفة والأفكار وتعميق سبل وأثر العولمة بوسائل واحدة مشتركة يتجلى هدفها الرئيس في مصلحة مستقبل البشرية جمعاء.
وأضاف أن دعوة جلالته إلى درء الخلافات الموجودة بين الأمم المختلفة عالمياً تؤسس لمنظومة ثقافية عالمية وأرضية لحضارة كونية، تهدف لفتح قنوات التواصل العالمي للتأثير بالاتجاه الإيجابي الذي تسير فيه الحضارة الإنسانية الشمولية لإحكام السيطرة دولياً على التحديات التي تواجه البشرية عموماً.
وأشار التيار في بيانه إلى أن حديث جلالته بصورة واضحة عن حقيقة جديدة أساسها التواصل الدولي في ميادين العلوم الطبيعية والطبية والإنسانية بكافة المجالات ذات الابعاد الدولية كأهداف ثابتة تعزز الروابط الانسانية والسياسية والاقتصادية والثقافية والفكرية خدمة لمصالح الأمم والشعوب قاطبة، ما يؤكد قوة وبراعة طرح جلالته.
ودعا رئيس تيار الأحزاب الوسطية نظير عربيات إلى ترجمة الرؤية الملكية الحصيفة من قبل الحكومة ومؤسسات الدولة المختلفة عبر عملية تحضيرية بخطوات عصرية على الصعيد الوطني بشكل نموذجي، وبناء قدرات المؤسسات الوطنية بالتعاون مع المؤسسات الدولية بما يخدم الوطن وأمنه الاقتصادي، للتخفيف من آثار الجائحة اقتصادياً في المستقبل المنظور.
--(بترا)
وقال التيار في بيان اليوم السبت، إن دعوة جلالته إلى إعادة ضبط أنظمة العالم على قاعدة التكامل والتعاون باتجاه تبادل المعرفة والأفكار وتعميق سبل وأثر العولمة بوسائل واحدة مشتركة يتجلى هدفها الرئيس في مصلحة مستقبل البشرية جمعاء.
وأضاف أن دعوة جلالته إلى درء الخلافات الموجودة بين الأمم المختلفة عالمياً تؤسس لمنظومة ثقافية عالمية وأرضية لحضارة كونية، تهدف لفتح قنوات التواصل العالمي للتأثير بالاتجاه الإيجابي الذي تسير فيه الحضارة الإنسانية الشمولية لإحكام السيطرة دولياً على التحديات التي تواجه البشرية عموماً.
وأشار التيار في بيانه إلى أن حديث جلالته بصورة واضحة عن حقيقة جديدة أساسها التواصل الدولي في ميادين العلوم الطبيعية والطبية والإنسانية بكافة المجالات ذات الابعاد الدولية كأهداف ثابتة تعزز الروابط الانسانية والسياسية والاقتصادية والثقافية والفكرية خدمة لمصالح الأمم والشعوب قاطبة، ما يؤكد قوة وبراعة طرح جلالته.
ودعا رئيس تيار الأحزاب الوسطية نظير عربيات إلى ترجمة الرؤية الملكية الحصيفة من قبل الحكومة ومؤسسات الدولة المختلفة عبر عملية تحضيرية بخطوات عصرية على الصعيد الوطني بشكل نموذجي، وبناء قدرات المؤسسات الوطنية بالتعاون مع المؤسسات الدولية بما يخدم الوطن وأمنه الاقتصادي، للتخفيف من آثار الجائحة اقتصادياً في المستقبل المنظور.
--(بترا)