المفوضية السامية للاجئين تطلق حملة عالمية بعنوان خيرك يفرق في رمضان
الأنباط -
أطلقت المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين اليوم الخميس، حملة عالمية لجمع التبرعات بعنوان "خيرك يفرق في رمضان" بهدف المساعدة بجمع الأموال اللازمة للاجئين والنازحين داخلياً من الفئات الأشد فقرا وذلك بمناسبة حلول الشهر المبارك.
وتهدف الحملة الرمضانية العالمية إلى جمع مبالغ إضافية لتوفير الدعم الحيوي كالمأوى والغذاء والمياه الصالحة للشرب والمساعدة النقدية للاجئين والنازحين من الفئات الأكثر فقرا، من ضمنهم الأيتام والنساء المعيلات لأسرهن وكبار السن بكل من سوريا واليمن والعراق واللاجئين الماليين في موريتانيا، إضافة إلى اللاجئين الروهينغا في بنغلاديش.
وقال المفوض السامي فيليبو غراندي، ان شهر رمضان هذا العام يأتي في وقت يرزح فيه العالم تحت وطأة كبيرة من المعاناة ولكن بفضل ما يتميز به جوهر هذا الشهر المبارك يمكن للكثيرين أن يجدوا العزاء والأمل.
واشار الى ان خصال التراحم والسخاء والخير والتي تجسد القيم الحقيقية للعطاء من خلال الزكاة تعتبر من الأمور الجوهرية اليوم أكثر من أي وقت مضى.
ولفت البيان الى ان هذه الحملة ستوفر تمويلاً تكميلياً للمفوضية لتمكينها من المضي قدماً ببرامجها المنتظمة وكذلك تقديم الدعم الذي تشتد الحاجة إليه لتلبية الاحتياجات المتزايدة الجديدة الناجمة عن وباء فيروس كورونا.
وتهدف الحملة الرمضانية العالمية إلى جمع مبالغ إضافية لتوفير الدعم الحيوي كالمأوى والغذاء والمياه الصالحة للشرب والمساعدة النقدية للاجئين والنازحين من الفئات الأكثر فقرا، من ضمنهم الأيتام والنساء المعيلات لأسرهن وكبار السن بكل من سوريا واليمن والعراق واللاجئين الماليين في موريتانيا، إضافة إلى اللاجئين الروهينغا في بنغلاديش.
وقال المفوض السامي فيليبو غراندي، ان شهر رمضان هذا العام يأتي في وقت يرزح فيه العالم تحت وطأة كبيرة من المعاناة ولكن بفضل ما يتميز به جوهر هذا الشهر المبارك يمكن للكثيرين أن يجدوا العزاء والأمل.
واشار الى ان خصال التراحم والسخاء والخير والتي تجسد القيم الحقيقية للعطاء من خلال الزكاة تعتبر من الأمور الجوهرية اليوم أكثر من أي وقت مضى.
ولفت البيان الى ان هذه الحملة ستوفر تمويلاً تكميلياً للمفوضية لتمكينها من المضي قدماً ببرامجها المنتظمة وكذلك تقديم الدعم الذي تشتد الحاجة إليه لتلبية الاحتياجات المتزايدة الجديدة الناجمة عن وباء فيروس كورونا.