جلالة الملك القدوه
الأنباط -
يتابع المواطنون بفخر واعتزاز الجهود الجبارة التي يبذلها جلالة الملك في ظل أزمة عالميه نتيجة جائحة كورونا فنرى جلالة الملك يلتقي مع مجلس السياسات عبر التقنيات الاليكترونيه و جلالة الملك وسمو ولي العهد يتفقدان ميدانيا مخازن الحبوب في الغباوي والرمثا ويتفقدان احتياط الادويه والمؤسسة المدنيه ونرى سمو ولي العهد في اربد يوزع التموين على الناس ونرى جلالة الملك وسمو ولي العهد مع جيشنا العربي المصطفوي والاجهزه الامنيه في الميدان والتي تبذل جهودا جباره ومهنيه وتعامل حضاري ونرى جلالة الملك يتصل مع مناوبين ويوجه جلالة سيدنا إلى التوازن بين الصحه والعمل والإنتاج والتعليم ولابد من عودة القطاعات للعمل بتوازن ويتحمل المواطن أيضا المسؤؤليه في الصحه ومراجعة الصحه وفي حالة الشك أو معرفة عن معلومات حول الوباء عليه أن يعطي معلومات بسرعه فجهود الدوله حول بؤر الكورونا التي تحاصرها الدوله نتيجة دخول أشخاص مصابين من دول أو مخالطات لعائلات او تجمعات نحن بغنى عنها وما يقوم به الأردن من جهود أصبحت نموذجا في العالم ولا أعرف عن قلة قيام مسؤؤلين في زيارات ميدانيه فالموضوع يحتاج إلى ميدان ويطلع المسؤؤلين على أهمية قطاع الزراعه وإنتاج المواد الغذائيه وتوزيعها والادويه وصناعات التنظيف وبان الموضوع ليس قرار تصاريح فكل الأردن علينا أن نتحول إلى مزارعين حتى حول المنزل وفي دونمات قليله والتحدي زراعي ولولا الزراعه والصناعه لواجهنا مشكله والعالم يواجه الكورونا فالاساس بأن حلقة الإنتاج فيها مداخلات لاكثر من قطاع داخل القطاع الواحد أو المنتج الواحد وتحتاج إلى مدة وأي تاخير فيها ينعكس سلبا على الأسواق وكوني اتابع هموم القطاعات الاقتصاديه والانتاجيه والتعليم فالموضوع ليس تنظير من البعض عبر الاعلام وانما فالميدان يقرر ذلك فعدم التوازن بين الصحه والإنتاج والتعليم بسرعه يؤدي إلى ارتفاع الأصوات عبر الاعلام وقنوات التواصل الاجتماعي وما وجه به جلالة سيدنا هو المرشد في التوازن والمواءمه بين الصحه والعمل والإنتاج والتعليم وبان التعليم عن بعد يحتاج إلى تغذيه راجعه خاصة بأن التعليم العالي يدار بهدوء وكذلك التربية والتعليم و. ونأمل ان يعود إلى الدوام أعضاء هيئة التدريس واداريين إلى الجامعات قبل الطلبه وقطاعات الإنتاج المختلفه والاطباء والمحامين والمهندسين وشركات التصدير والاستيراد والانشاءات والمهنيين وأصحاب التكسيات وغيرها وبتوازن مع الحفاظ على الصحه واستمرار التوجيه الصحي والأهم في ذلك التباعد الاجتماعي والابتعاد عن عادات تسبب في ذلك والوقاية الصحيه والحذر فبدون الإسراع في المواءمه بين الصحه والعمل والإنتاج والتعليم قد نواجه مشكله اقتصاديه واجتماعية في ظل قطاعات تتحمل رواتب دون عمل لمدة ولكنها لا تتحمل ذلك ان تعمل ولا دخل وهل يتحمل صندوق التعطل تحمل التعطيل لمدة طويله فلا حل الا بتنفيذ بسرعه توجيهات جلالة سيدنا وهي المواءمه بين العمل والإنتاج والتعليم والصحه وبقرارات سريعه اقتصاديه واجتماعيه ولعل المواطن عرف الرساله مساهمته في الصحه وهو مثقف ومتعلم
حمى الله الأردن والشعب بقيادتنا الهاشميه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم