المفرق: وزير التخطيط يتفقد الأسواق التجارية ومخيم الزعتري
الأنباط -
تفقد وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور وسام الربضي اليوم الخميس عددا من الاسواق التجارية بمحافظة المفرق للاطلاع على مدى توفر المواد الغذائية فيها وآليات حصول المواطنين عليها.
وشدد الدكتور الربضي يرافقه محافظ المفرق ياسر العدوان على ضرورة عدم تجاوز السقوف السعرية للسلع التي حددتها الحكومة والالتزام بمعايير الصحة والسلامة العامة في ظل الظروف التي تمر بها المملكة لمواجهة وباء فيروس كورونا ومكافحة انتشاره. كما تفقد الوزير الربضي يرافقه ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين دومنيك باتشر منظومة الرعاية الصحية الوقائية الحكومية بمخيم الزعتري، مطلعا على الظروف المعيشية في مخيم الزعتري.
وشارك في الجولة محافظ المفرق ياسر العدوان ومدير مخيمات اللاجئين السوريين العميد نيروز هاكوز وعدد من المسؤولين.
وناشد الوزير الربضي المجتمع الدولي إلى ضرورة تقديم الدعم للأردن لتتمكن الحكومة من الاستمرار بتقديم الخدمات الأساسية للسوريين وخاصة الخدمات الصحية والتعليمية والتي ارتفعت تكاليفها في ضوء انتشار فيروس كورونا.
ويستضيف الأردن نحو 1,3 مليون سوري لجأوا إلى المملكة منذ اندلاع النزاع في سوريا، ما أثر سلبا على قدرة المملكة على الحفاظ مستويات المعيشة للمواطنين الاردنيين، وضغطا على الخدمات الأساسية المقدمة والبنية التحتية بمجالات الصحة والتعليم والنقل والخدمات البلدية.
وشدد الدكتور الربضي يرافقه محافظ المفرق ياسر العدوان على ضرورة عدم تجاوز السقوف السعرية للسلع التي حددتها الحكومة والالتزام بمعايير الصحة والسلامة العامة في ظل الظروف التي تمر بها المملكة لمواجهة وباء فيروس كورونا ومكافحة انتشاره. كما تفقد الوزير الربضي يرافقه ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين دومنيك باتشر منظومة الرعاية الصحية الوقائية الحكومية بمخيم الزعتري، مطلعا على الظروف المعيشية في مخيم الزعتري.
وشارك في الجولة محافظ المفرق ياسر العدوان ومدير مخيمات اللاجئين السوريين العميد نيروز هاكوز وعدد من المسؤولين.
وناشد الوزير الربضي المجتمع الدولي إلى ضرورة تقديم الدعم للأردن لتتمكن الحكومة من الاستمرار بتقديم الخدمات الأساسية للسوريين وخاصة الخدمات الصحية والتعليمية والتي ارتفعت تكاليفها في ضوء انتشار فيروس كورونا.
ويستضيف الأردن نحو 1,3 مليون سوري لجأوا إلى المملكة منذ اندلاع النزاع في سوريا، ما أثر سلبا على قدرة المملكة على الحفاظ مستويات المعيشة للمواطنين الاردنيين، وضغطا على الخدمات الأساسية المقدمة والبنية التحتية بمجالات الصحة والتعليم والنقل والخدمات البلدية.