التميمي: مهام كهرباء اربد تتركز على ادامة التيار بالحد الادنى
الأنباط -
قال مدير عام شركة كهرباء محافظة اربد المهندس بشار التميمي ان مهمة الشركة بالدرجة الاولى في هذه الظروف تتركز على ادامة التيار الكهربائي بالحد الادنى والمعقول وهي تتقدم على سائر المهام الاخرى.
وقال التميمي لوكالة الانباء الاردنية (بترا) تعقيبا على منشور لأحد الجباة العاملين في منطقة بيت راس والذي دعا خلاله المشتركين في منطقته الى تصوير قراءات العدادات الخاصة بهم وارسالها له على خاصية "الواتس اب"، ان "هذه الدعوة هي مجرد اجتهاد شخصي من الجابي"، مشيرا الى ان الشركة ليست صاحبة الصلاحية بمتابعة مثل هذه الوسائل راهنا وان الامر منوط بهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن.
واكد التميمي ان الشركة ليست معنية في الظروف الراهنة بمتابعة اي عمليات غير مرتبطة بإدامة التيار من احتساب فواتير وقراءات وفصل ووصل لأن جهدها ينصب على ضمان ادامة التيار والتزويد الكهربائي لمجموع المشتركين في مناطق امتياز الشركة الواسعة والتي تغطي اربع محافظات في اقليم الشمال .
لكن التميمي اشار الى انه ليس هناك ما يمنع المشتركين من القيام بتصوير عدادات الكهرباء الخاصة بهم وقراءاتها والاحتفاظ بها كقاعدة بيانات خاصة بهم، دون إعطاء اي ايضاحات بخصوص حسبة الفواتير القادمة اذا ما تأخرت القراءات عن موعدها وهو ما ابدى مواطنون تخوفا من انتقالهم الى الشرائح الاعلى في حجم الاستهلاك.
وقال التميمي لوكالة الانباء الاردنية (بترا) تعقيبا على منشور لأحد الجباة العاملين في منطقة بيت راس والذي دعا خلاله المشتركين في منطقته الى تصوير قراءات العدادات الخاصة بهم وارسالها له على خاصية "الواتس اب"، ان "هذه الدعوة هي مجرد اجتهاد شخصي من الجابي"، مشيرا الى ان الشركة ليست صاحبة الصلاحية بمتابعة مثل هذه الوسائل راهنا وان الامر منوط بهيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن.
واكد التميمي ان الشركة ليست معنية في الظروف الراهنة بمتابعة اي عمليات غير مرتبطة بإدامة التيار من احتساب فواتير وقراءات وفصل ووصل لأن جهدها ينصب على ضمان ادامة التيار والتزويد الكهربائي لمجموع المشتركين في مناطق امتياز الشركة الواسعة والتي تغطي اربع محافظات في اقليم الشمال .
لكن التميمي اشار الى انه ليس هناك ما يمنع المشتركين من القيام بتصوير عدادات الكهرباء الخاصة بهم وقراءاتها والاحتفاظ بها كقاعدة بيانات خاصة بهم، دون إعطاء اي ايضاحات بخصوص حسبة الفواتير القادمة اذا ما تأخرت القراءات عن موعدها وهو ما ابدى مواطنون تخوفا من انتقالهم الى الشرائح الاعلى في حجم الاستهلاك.