أمسية عن دور المرأة للنهوض بالمجتمعات في الزرقاء
الأنباط -
نظم نادي أسرة القلم الثقافي في الزرقاء مساء أمس الأحد، أمسية للحديث عن أهمية دور المرأة في النهوض بالمجتمعات وتحقيق تطورها وازدهارها، وذلك بمناسبة يوم المرأة العالمي.
وأكدت المحامية فاطمة قصاد أهمية الحفاظ على مكتسبات المرأة وضمان التشريعات التي تكفل لها الحياة الكريمة وتعزيز وجودها ومشاركتها في المجالات كافة، مشيرة إلى أهمية التنظيم النقابي للمرأة لما له من دور في حمايتها من انتهاكات مهنية ووظيفية.
وأشادت قصاد بدور المرأة الفلسطينية في حمل راية الكفاح والنضال إلى جانب الرجل، وتصميمها على المشاركة والمساهمة الفاعلة في البناء الوطني وصقل الإنسان، بالإضافة إلى مواجهة التحديات والانتهاكات المتواصلة للاحتلال الاسرائيلي في سبيل الوصول الى حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
وأشارت مسؤولة رابطة المرأة الأردنية في الزرقاء المهندسة وداد دعنا إلى أن الاحتفاء بيوم المرأة العالمي ما هو إلا محطة نضالية لمتابعة النضال، الذي تخوضه النساء منذ عقود طويلة على صعيد العالم ضد الظلم والفقر والاضطهاد واللامساواة ومن أجل التخلص من استغلال القوى الغربية المستعمرة للشعوب المضطهدة في العالم.
وأضافت أن يوم المرأة العالمي يعتبر وقفة قصيرة على درب الكفاح المجيد من أجل الحقوق والمكاسب الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للنساء، إلى جانب التصدي للتهميش المتعمد والإفقار المزري لهن في بعض الدول.
وجرى في ختام الأمسية، التي تابعها جمع من الكتاب والفنانين والمهتمين، نقاش وحوار أدارته الشاعرة هنادي الصدر.
-- (بترا)
وأكدت المحامية فاطمة قصاد أهمية الحفاظ على مكتسبات المرأة وضمان التشريعات التي تكفل لها الحياة الكريمة وتعزيز وجودها ومشاركتها في المجالات كافة، مشيرة إلى أهمية التنظيم النقابي للمرأة لما له من دور في حمايتها من انتهاكات مهنية ووظيفية.
وأشادت قصاد بدور المرأة الفلسطينية في حمل راية الكفاح والنضال إلى جانب الرجل، وتصميمها على المشاركة والمساهمة الفاعلة في البناء الوطني وصقل الإنسان، بالإضافة إلى مواجهة التحديات والانتهاكات المتواصلة للاحتلال الاسرائيلي في سبيل الوصول الى حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
وأشارت مسؤولة رابطة المرأة الأردنية في الزرقاء المهندسة وداد دعنا إلى أن الاحتفاء بيوم المرأة العالمي ما هو إلا محطة نضالية لمتابعة النضال، الذي تخوضه النساء منذ عقود طويلة على صعيد العالم ضد الظلم والفقر والاضطهاد واللامساواة ومن أجل التخلص من استغلال القوى الغربية المستعمرة للشعوب المضطهدة في العالم.
وأضافت أن يوم المرأة العالمي يعتبر وقفة قصيرة على درب الكفاح المجيد من أجل الحقوق والمكاسب الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للنساء، إلى جانب التصدي للتهميش المتعمد والإفقار المزري لهن في بعض الدول.
وجرى في ختام الأمسية، التي تابعها جمع من الكتاب والفنانين والمهتمين، نقاش وحوار أدارته الشاعرة هنادي الصدر.
-- (بترا)