شؤون المرأة تحيي النساء في الأردن المناضلات لعالم أفضل لأسرهن ووطنهن
الأنباط -وفاء زيناتية - حيّت اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يصادف اليوم الأحد، النساء في الأردن اللواتي يناضلنّ من أجل عالم أفضل لأسرهنّ ووطنهنّ.
كما حيّت اللجنة عبر تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"،اليوم، النساء اللاجئات، قائلة: "تحية للواتي تجرعنّ أسى النزاعات والحروب واللجوء وبقين صامدات يسعين إلى الأمن والسلام".
وأضافت: "تحية لكل النساء المدافعات عن الحقوق الإنسانية، وصولا للعدالة والمساواة، كل عام وأنتن بألف خير".
وهنأت الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة الدكتورة سلمى النمس، خلال مشاركتها احتفالية جمعية النساء العربيات باليوم العالمي للمرأة وباليوبيل الذهبي للجمعية، النساء الأردنيات بمصادقة مجلس الوزراء اليوم على الاستراتيجية الوطنية للمرأة 2020-2025، بالتزامن مع الاحتفال العالمي بيوم المرأة.
وتشتمل الخطة الاستراتيجية للمرأة الأردنية 2020-2025 على أربعة أهداف، وهي: تمكين النساء والفتيات على ممارسة حقوقهنّ والقيادة والمشاركة بحرية بمجتمع خالٍ من التمييز القائم على أساس الجنس، وأن تتمتع النساء والفتيات بحياة خالية من كافة أشكال العنف القائم على أساس الجنس، وأن تدعم الأعراف والاتجاهات والأدوار الاجتماعية الإيجابية المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وأن تُنفذ المؤسسات وتضمن استدامة سياسيات وهياكل وخدمات تدعم العدالة والمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة بما يستجيب للالتزامات الوطنية والدولية. وتشتمل الخطة الاستراتيجية للمرأة الأردنية 2020-2025 على أربعة أهداف، وهي: تمكين النساء والفتيات على ممارسة حقوقهنّ والقيادة والمشاركة بحرية بمجتمع خالٍ من التمييز القائم على أساس الجنس، وأن تتمتع النساء والفتيات بحياة خالية من كافة أشكال العنف القائم على أساس الجنس، وأن تدعم الأعراف والاتجاهات والأدوار الاجتماعية الإيجابية المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وأن تُنفذ المؤسسات وتضمن استدامة سياسيات وهياكل وخدمات تدعم العدالة والمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة بما يستجيب للالتزامات الوطنية والدولية. وكانت اللجنة الوطنية، قامت خلال الفترة الماضية، بإجراء مشاورات وطنية شملت جميع محافظات المملكة ناقشها 1074 مشاركا ومشاركة، وعقدت جلسات متخصصة مع اللاجئات، وعقد 102 مقابلة فردية وجماعية مع أصحاب العلاقة والخبراء والاختصاص والجهات المانحة والممولة، وعقد جلسات شملت المجالس التنفيذية لأربع محافظات، والمؤسسات الحكومية والتشريعية والأكاديمية والمؤسسات على المستوى الوطني.
وكانت الأمينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة الدكتور سلمى النمس اشارت بتقارير صحفية سابقة، إلى إن اللجنة تتطلع إلى أن تكون الاستراتيجية خارطة طريق وطنية للنهوض بواقع المرأة الأردنية، فضلا عن أن إقرار الاستراتيجية يشكّل نقطة مفصلية بتاريخ الأردن ومسيرة المرأة بشكل عام، كما ويتماشى مع موضوع اليوم العالمي للمرأة، مع الحملة متعددة الأجيال لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، المسماة "جيل المساواة".
ويأتي الاحتفال باليوم العالمي للمرأة هذا العام، تحت شعار "أنا جيل المساواة: إعمالا لحقوق المرأة"، وانسجاما مع حملة الأمم المتحدة للنساء الجديدة متعددة الأجيال "المساواة بين الأجيال"، وبالتزامن مع الذكرى السنوية 25 لإعلان ومنهاج عمل بكين، والذكرى السنوية 20 لقرار مجلس الأمن 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن، والذكرى السنوية 10 لتأسيس منظمة الأمم المتحدة للنساء.
ويوم المرأة هو احتفال عالمي يحدث في اليوم الثامن من شهر آذار من كل عام، ويقام للدلالة على الاحترام العام وتقديرا للمرأة وإنجازاتها الاقتصادية، والسياسية والاجتماعية؛ حيث أصدرت منظمة الأمم المتحدة سنة 1977قراراً يدعو دول العالم إلى اعتماد أي يوم من السنة يختارونه للإحتفال بالمرأة، فقررت غالبية الدول اختيار الثامن من شهر آذار، وتحوّل بالتالي ذلك اليوم إلى رمز لنضال النساء في المطالبة بحقوقهنّ.
--(بترا)
كما حيّت اللجنة عبر تغريدة لها على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"،اليوم، النساء اللاجئات، قائلة: "تحية للواتي تجرعنّ أسى النزاعات والحروب واللجوء وبقين صامدات يسعين إلى الأمن والسلام".
وأضافت: "تحية لكل النساء المدافعات عن الحقوق الإنسانية، وصولا للعدالة والمساواة، كل عام وأنتن بألف خير".
وهنأت الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة الدكتورة سلمى النمس، خلال مشاركتها احتفالية جمعية النساء العربيات باليوم العالمي للمرأة وباليوبيل الذهبي للجمعية، النساء الأردنيات بمصادقة مجلس الوزراء اليوم على الاستراتيجية الوطنية للمرأة 2020-2025، بالتزامن مع الاحتفال العالمي بيوم المرأة.
وتشتمل الخطة الاستراتيجية للمرأة الأردنية 2020-2025 على أربعة أهداف، وهي: تمكين النساء والفتيات على ممارسة حقوقهنّ والقيادة والمشاركة بحرية بمجتمع خالٍ من التمييز القائم على أساس الجنس، وأن تتمتع النساء والفتيات بحياة خالية من كافة أشكال العنف القائم على أساس الجنس، وأن تدعم الأعراف والاتجاهات والأدوار الاجتماعية الإيجابية المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وأن تُنفذ المؤسسات وتضمن استدامة سياسيات وهياكل وخدمات تدعم العدالة والمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة بما يستجيب للالتزامات الوطنية والدولية. وتشتمل الخطة الاستراتيجية للمرأة الأردنية 2020-2025 على أربعة أهداف، وهي: تمكين النساء والفتيات على ممارسة حقوقهنّ والقيادة والمشاركة بحرية بمجتمع خالٍ من التمييز القائم على أساس الجنس، وأن تتمتع النساء والفتيات بحياة خالية من كافة أشكال العنف القائم على أساس الجنس، وأن تدعم الأعراف والاتجاهات والأدوار الاجتماعية الإيجابية المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة، وأن تُنفذ المؤسسات وتضمن استدامة سياسيات وهياكل وخدمات تدعم العدالة والمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة بما يستجيب للالتزامات الوطنية والدولية. وكانت اللجنة الوطنية، قامت خلال الفترة الماضية، بإجراء مشاورات وطنية شملت جميع محافظات المملكة ناقشها 1074 مشاركا ومشاركة، وعقدت جلسات متخصصة مع اللاجئات، وعقد 102 مقابلة فردية وجماعية مع أصحاب العلاقة والخبراء والاختصاص والجهات المانحة والممولة، وعقد جلسات شملت المجالس التنفيذية لأربع محافظات، والمؤسسات الحكومية والتشريعية والأكاديمية والمؤسسات على المستوى الوطني.
وكانت الأمينة العامة للجنة الوطنية لشؤون المرأة الدكتور سلمى النمس اشارت بتقارير صحفية سابقة، إلى إن اللجنة تتطلع إلى أن تكون الاستراتيجية خارطة طريق وطنية للنهوض بواقع المرأة الأردنية، فضلا عن أن إقرار الاستراتيجية يشكّل نقطة مفصلية بتاريخ الأردن ومسيرة المرأة بشكل عام، كما ويتماشى مع موضوع اليوم العالمي للمرأة، مع الحملة متعددة الأجيال لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، المسماة "جيل المساواة".
ويأتي الاحتفال باليوم العالمي للمرأة هذا العام، تحت شعار "أنا جيل المساواة: إعمالا لحقوق المرأة"، وانسجاما مع حملة الأمم المتحدة للنساء الجديدة متعددة الأجيال "المساواة بين الأجيال"، وبالتزامن مع الذكرى السنوية 25 لإعلان ومنهاج عمل بكين، والذكرى السنوية 20 لقرار مجلس الأمن 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن، والذكرى السنوية 10 لتأسيس منظمة الأمم المتحدة للنساء.
ويوم المرأة هو احتفال عالمي يحدث في اليوم الثامن من شهر آذار من كل عام، ويقام للدلالة على الاحترام العام وتقديرا للمرأة وإنجازاتها الاقتصادية، والسياسية والاجتماعية؛ حيث أصدرت منظمة الأمم المتحدة سنة 1977قراراً يدعو دول العالم إلى اعتماد أي يوم من السنة يختارونه للإحتفال بالمرأة، فقررت غالبية الدول اختيار الثامن من شهر آذار، وتحوّل بالتالي ذلك اليوم إلى رمز لنضال النساء في المطالبة بحقوقهنّ.
--(بترا)