كيف تصنع مطهراً كحولياً يحميك من الفيروسات؟
الأنباط -وكالات
إثر تفشي فيروس كورونا في الكثير من بلدان العالم، أضحت مطهرات الأيدي سلعة مطلوبة بشكل متزايد مثلها مثل كمامات الوجه الواقية.
وعلى الرغم من أهمية هذه السلعة إلا أن نقصها قد لا يؤدي إلى نتائج خطيرة لأن صناعتها يدوياً أمر في غاية السهولة.
وقد أوضحت الأستاذة مريم وهرمان، الخبيرة الجرثومية في جامعة ويليام باترسون، أن كل ما يحتاجه المرء هو محلول مكون من الماء والكحول، يكون تركيز الكحول فيه 60%.
وأضافت الأستاذة مريم، بأن انخفاض نسبة الكحول في المحلول عن 60% تعني انخفاض فعاليته في قتل الفيروسات.
وللتأكد من أن المحلول ليس مضراً لبشرتك، تنصح الأستاذة مريم بإضافة بضع قطرات من الألوفيرا إليه، أو ترطيب اليدين مباشرة بعد استخدامه.
ومثلها مثل جميع الخبراء، أكدت الأستاذة مريم، على أهمية غسل اليدين بالماء الساخن والصابون للتخلص من البكتريا والفيروسات. إلا أنها حذرت في ذات الوقت من أن الإفراط في غسل اليدين واستخدام المطهرات قد يؤدي إلى جفاف اليدين ونشوء الشقوق التي يمكن أن تصبح بيئة خصبة للجراثيم، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وعلى الرغم من أهمية هذه السلعة إلا أن نقصها قد لا يؤدي إلى نتائج خطيرة لأن صناعتها يدوياً أمر في غاية السهولة.
وقد أوضحت الأستاذة مريم وهرمان، الخبيرة الجرثومية في جامعة ويليام باترسون، أن كل ما يحتاجه المرء هو محلول مكون من الماء والكحول، يكون تركيز الكحول فيه 60%.
وأضافت الأستاذة مريم، بأن انخفاض نسبة الكحول في المحلول عن 60% تعني انخفاض فعاليته في قتل الفيروسات.
وللتأكد من أن المحلول ليس مضراً لبشرتك، تنصح الأستاذة مريم بإضافة بضع قطرات من الألوفيرا إليه، أو ترطيب اليدين مباشرة بعد استخدامه.
ومثلها مثل جميع الخبراء، أكدت الأستاذة مريم، على أهمية غسل اليدين بالماء الساخن والصابون للتخلص من البكتريا والفيروسات. إلا أنها حذرت في ذات الوقت من أن الإفراط في غسل اليدين واستخدام المطهرات قد يؤدي إلى جفاف اليدين ونشوء الشقوق التي يمكن أن تصبح بيئة خصبة للجراثيم، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.