فتاة شابه بات يتردد اسمها كثيرا هذه الايام عبر منصات وشبكات مواقع التواصل الاجتماعي في شبهة فساد تعيينها في مؤسسات حكومية، حيث اشارت مصادر خاصة لـ "لا تحكي لحدا" انه تم فتح ملف والتحقيق في آلية تعيينها بعقود شراء خدمات مزدوجة في مؤسستين حكوميتين احدهمها بوظيفة مستشار اعلامي في وزارة خدمية، والاخر عقد في برنامج سياسي تلفزيوني. تعيين الفتاه الشابه في وظيفتين بات مدار شكوك في شبهة فساد عند الجميع، حيث ازداد التساؤل عن كيفية تعيينها، ومن يقف خلف هذا التعيين، ومن يدعمها، وما هي المعايير التي عينت عليها، خاصة انها وبحسب مصادر لا تحمل مؤهل جامعي ولم يتم تعيينها من خلال مخزون ديوان الخدمة المدنية.

فتاة شابه بات يتردد اسمها كثيرا هذه الايام عبر منصات وشبكات مواقع التواصل الاجتماعي في شبهة فساد تعيينها في مؤسسات حكومية، حيث اشارت مصادر خاصة لـ "لا تحكي لحدا" انه تم فتح ملف والتحقيق في آلية تعيينها بعقود شراء خدمات مزدوجة في مؤسستين حكوميتين احدهمها بوظيفة مستشار اعلامي في وزارة خدمية، والاخر عقد في برنامج سياسي تلفزيوني.

تعيين الفتاه الشابه في وظيفتين بات مدار شكوك في شبهة فساد عند الجميع، حيث ازداد التساؤل عن كيفية تعيينها، ومن يقف خلف هذا التعيين، ومن يدعمها، وما هي المعايير التي عينت عليها، خاصة انها وبحسب مصادر لا تحمل مؤهل جامعي ولم يتم تعيينها من خلال مخزون ديوان الخدمة المدنية.