اسحاقات: وزارة التنمية نفذت الكثير من المشاريع التنموية
الأنباط - قالت وزيرة التنمية الاجتماعية بسمة اسحاقات خلال مشاركتها باحتفالية
وزارة التنمية بالعيد الثامن والخمسين لجلالة الملك عبدالله الثاني، والذي
أقيم في مركز الامل الجديد لرعاية متعددي الاعاقات، ان الوزارة استطاعت
تنفيذ الكثير من المشاريع التنموية والتعامل مع الحالات الانسانية وتأمين
مئات المساكن للاسر العفيفة بدعم وتمويل من المبادرات الملكية السامية.
واضافت ان مكارم الملك المستمرة والرائدة تمثل عنوانا بارزا في العلاقة الانموذج بين القائد وشعبه، وان توجيهاته تعد نبراسا تهتدي بها الحكومات لتقديم الرعاية الأمثل التي يستحقها ابناء وبنات وطننا الغالي.
واشارت اسحاقات الى التطور الملحوظ الذي شهدته الوزارة في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، على صعيد توفير الرعاية للأسر الفقيرة وحماية الفئات المستضعفة كالمرأة والطفل، بتوفير التشريعات وانشاء المؤسسات التي توفر الحماية لهذه الفئات.
وبينت ان الوزارة شملت الاف الاسر في برامج صندوق المعونة الوطنية، في عهد الملك عبدالله الثاني، وأنشأت دورا لحماية الفتيات المستضعفات، وعملت على تغيير سياسة الرعاية المؤسسية للايتام وفاقدي السند الاسري الى الرعاية الأسرية البديلة، ودمجهم في أسر رعاية بديلة لتنشئتهم في بيئة أسرية آمنة وطبيعية، بالإضافة الى اطلاق برامج الحماية الاجتماعية بتمويل من الاتحاد الاوروبي وصل الى 24 مليون يورو.
وكشفت عن استحداث الوزارة لسجل الجمعيات وصندوق دعم الجمعيات، وآلية لتسهيل تسلم الدعم الاجنبي، وتسجيل جمعيات خيرية تقدم الدعم المادي والمعنوي والتنموي للأسر الفقيرة .
واشتمل الحفل على عدد من الفقرات، عرضها اطفال من مركز الأمل الجديد لمتعددي الاعاقة، ومؤسسة الحسين الاجتماعية، و فتيات دار الحنان اربد، وأحداث دار تربية وتأهيل الرصيفة.
--(بترا)
واضافت ان مكارم الملك المستمرة والرائدة تمثل عنوانا بارزا في العلاقة الانموذج بين القائد وشعبه، وان توجيهاته تعد نبراسا تهتدي بها الحكومات لتقديم الرعاية الأمثل التي يستحقها ابناء وبنات وطننا الغالي.
واشارت اسحاقات الى التطور الملحوظ الذي شهدته الوزارة في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، على صعيد توفير الرعاية للأسر الفقيرة وحماية الفئات المستضعفة كالمرأة والطفل، بتوفير التشريعات وانشاء المؤسسات التي توفر الحماية لهذه الفئات.
وبينت ان الوزارة شملت الاف الاسر في برامج صندوق المعونة الوطنية، في عهد الملك عبدالله الثاني، وأنشأت دورا لحماية الفتيات المستضعفات، وعملت على تغيير سياسة الرعاية المؤسسية للايتام وفاقدي السند الاسري الى الرعاية الأسرية البديلة، ودمجهم في أسر رعاية بديلة لتنشئتهم في بيئة أسرية آمنة وطبيعية، بالإضافة الى اطلاق برامج الحماية الاجتماعية بتمويل من الاتحاد الاوروبي وصل الى 24 مليون يورو.
وكشفت عن استحداث الوزارة لسجل الجمعيات وصندوق دعم الجمعيات، وآلية لتسهيل تسلم الدعم الاجنبي، وتسجيل جمعيات خيرية تقدم الدعم المادي والمعنوي والتنموي للأسر الفقيرة .
واشتمل الحفل على عدد من الفقرات، عرضها اطفال من مركز الأمل الجديد لمتعددي الاعاقة، ومؤسسة الحسين الاجتماعية، و فتيات دار الحنان اربد، وأحداث دار تربية وتأهيل الرصيفة.
--(بترا)