الأردنيون يصبون جام غضبهم على "فيسبوك" السفارة الأمريكية في عمّان
الأنباط -
ورد ناشطون على الرؤية الأمريكية لحل الصراع وإحلال السلام بأنها رؤية ناقصة ومنحازة للاحتلال بشكل كامل وسافر
وكتب الناشط سمير القرم " رؤيا لا تسمن ولا تغني من جوع مجرد حبر على ورق ،،، رؤيا من جانب واحد مستحيل تطبيقها لسبب بسيط لانها من جانب واحد،،، مرفوضه شكلا و مضمونا بكل تفاصيلها من الجانب الآخر"
وعلق فيصل أبو طير " هذه الخطه لا تلبي مطالب الشعب الفلسطيني المشروعه والمكفوله على مر العصور لايمكن لنا القبول بالتنازل عن حقوقنا المشروعه في القدس والضفه وعودة اللاجئين والحدود والماء واذا لم يكن في مقدورنا استعادة ارضنا اليوم فلابد من يوم تعود فيه الحقوق لاصحابها اما ان نتنازل عنها بجرة قلم فهذا لا ولن يكون"
أما نبيل عبدالعال فكتب " قد تكون قوتكم هي من تفرض رؤيتكم وليس عدلكم ، ولكن سيأتي يوم نفرض فيه رؤيتنا وبميزان عدلنا ، انكم وهبتم ما لا تملكون لمن لا يستحقون"
وهاجم ناشطون السفارة الأمريكية، لادعائها أن صفقة القرن تدعم موقف الأردن في إحلال السلام
وكتبت أسماء السعدي "نحن نرى دور الأردن و لكن بصورة مغايرة لرؤيتكم ... نراه في قول الرسول الكريم"انتم شرقي النهر و هم غربيه" و نرى ان النصر قريب مهما حكتم من خطط... الا ان النصر قريب"
وكتب جريس المعايعة يقول " هذه ليست خطة سلام هذه خطة استسلام وسرقة لحقوق الشعب الفلسطيني، انتم لم تكونوا يوما وسيطا نزيها بعملية السلام .. بالأردني خلي رئيسكم ينقعها ويشرب ميتها مره صباحا ومره مساءا لعل وعسى يصح"
ورد ناشطون على الرؤية الأمريكية لحل الصراع وإحلال السلام بأنها رؤية ناقصة ومنحازة للاحتلال بشكل كامل وسافر
وكتب الناشط سمير القرم " رؤيا لا تسمن ولا تغني من جوع مجرد حبر على ورق ،،، رؤيا من جانب واحد مستحيل تطبيقها لسبب بسيط لانها من جانب واحد،،، مرفوضه شكلا و مضمونا بكل تفاصيلها من الجانب الآخر"
وعلق فيصل أبو طير " هذه الخطه لا تلبي مطالب الشعب الفلسطيني المشروعه والمكفوله على مر العصور لايمكن لنا القبول بالتنازل عن حقوقنا المشروعه في القدس والضفه وعودة اللاجئين والحدود والماء واذا لم يكن في مقدورنا استعادة ارضنا اليوم فلابد من يوم تعود فيه الحقوق لاصحابها اما ان نتنازل عنها بجرة قلم فهذا لا ولن يكون"
أما نبيل عبدالعال فكتب " قد تكون قوتكم هي من تفرض رؤيتكم وليس عدلكم ، ولكن سيأتي يوم نفرض فيه رؤيتنا وبميزان عدلنا ، انكم وهبتم ما لا تملكون لمن لا يستحقون"
وهاجم ناشطون السفارة الأمريكية، لادعائها أن صفقة القرن تدعم موقف الأردن في إحلال السلام
وكتبت أسماء السعدي "نحن نرى دور الأردن و لكن بصورة مغايرة لرؤيتكم ... نراه في قول الرسول الكريم"انتم شرقي النهر و هم غربيه" و نرى ان النصر قريب مهما حكتم من خطط... الا ان النصر قريب"
وكتب جريس المعايعة يقول " هذه ليست خطة سلام هذه خطة استسلام وسرقة لحقوق الشعب الفلسطيني، انتم لم تكونوا يوما وسيطا نزيها بعملية السلام .. بالأردني خلي رئيسكم ينقعها ويشرب ميتها مره صباحا ومره مساءا لعل وعسى يصح"