فلسطين النيابية: حق العودة سيبقى مقدسا وثابتا
الأنباط -
أكد رئيس وأعضاء لجنة فلسطين النيابية أن حق العودة سيبقى حقا ثابتا ومقدسا، لا يسقط بالتقادم.
وقال رئيسها النائب يحيى السعود، خلال اجتماع عقدته اللجنة اليوم الخميس بحضور وزير الثقافة باسم الطويسي، لبحث سبل انجاح حملة العودة "حقي وقراري"، إن اللجنة سترسل رسالة للعالم مفادها بأن القضية الفلسطينية راسخة في وجدان جميع العرب والمسلمين.
وأضاف أن النجاح الحقيقي لهذه الحملة، التي سترعاها اللجنة بالتعاون مع مركز العودة الفلسطيني، يكمن في العملية التشاركية مع جميع الجهات الرسمية والخاصة، لافتا إلى أن وزارة الثقافة هي إحدى أهم الشركاء في هذه الحملة، كونها معنية بتحفيز الجانب الفكري والثقافي فيما يخص القضية الفلسطينية، وبالتحديد حق العودة والإصرار عليه.
وأكد النائب سعود أبو محفوظ ضرورة استخدام جميع الأوراق الضاغطة، وإطلاق الحملة وجمع التواقيع الرافضة للاحتلال الإسرائيلي، وإشاعة ثقافة حق العودة، ورفض الوطن البديل، عبر إعداد استراتيجية تشاركية مع جميع الفاعليات الوطنية والشعبية.
من جانبه، قال النائب أحمد الرقب إن المستهدف الرئيس من صفقة القرن المشؤومة هو الأردن، داعيا إلى تكثيف الجهود تجاه نشر الوعي وتعميق ثقافة حق العودة.
من ناحيته، ثمن الطويسي الجهود التى تبذلها "فلسطين النيابية" في سبيل القضية الفلسطينية، والتي أصبحت قادرة على قراءة الوضع الحالي بشكل دقيق، مشيرا إلى أن هذه اللحظة تاريخية تتطلب من الجميع بذل الجهود في نشر الوعي وثقافة القدرة على تجاوز هذه الأزمة دون يأس أو إحباط.
واكد استعداد وزارته لتقديم كل الدعم والتسهيلات في سبيل إنجاح هذه الحملة، معتبرا إياها واجبا مقدسا، وهذا أقل واجب يمكن تقديمة تجاه القضية الفلسطينية.
وقال رئيسها النائب يحيى السعود، خلال اجتماع عقدته اللجنة اليوم الخميس بحضور وزير الثقافة باسم الطويسي، لبحث سبل انجاح حملة العودة "حقي وقراري"، إن اللجنة سترسل رسالة للعالم مفادها بأن القضية الفلسطينية راسخة في وجدان جميع العرب والمسلمين.
وأضاف أن النجاح الحقيقي لهذه الحملة، التي سترعاها اللجنة بالتعاون مع مركز العودة الفلسطيني، يكمن في العملية التشاركية مع جميع الجهات الرسمية والخاصة، لافتا إلى أن وزارة الثقافة هي إحدى أهم الشركاء في هذه الحملة، كونها معنية بتحفيز الجانب الفكري والثقافي فيما يخص القضية الفلسطينية، وبالتحديد حق العودة والإصرار عليه.
وأكد النائب سعود أبو محفوظ ضرورة استخدام جميع الأوراق الضاغطة، وإطلاق الحملة وجمع التواقيع الرافضة للاحتلال الإسرائيلي، وإشاعة ثقافة حق العودة، ورفض الوطن البديل، عبر إعداد استراتيجية تشاركية مع جميع الفاعليات الوطنية والشعبية.
من جانبه، قال النائب أحمد الرقب إن المستهدف الرئيس من صفقة القرن المشؤومة هو الأردن، داعيا إلى تكثيف الجهود تجاه نشر الوعي وتعميق ثقافة حق العودة.
من ناحيته، ثمن الطويسي الجهود التى تبذلها "فلسطين النيابية" في سبيل القضية الفلسطينية، والتي أصبحت قادرة على قراءة الوضع الحالي بشكل دقيق، مشيرا إلى أن هذه اللحظة تاريخية تتطلب من الجميع بذل الجهود في نشر الوعي وثقافة القدرة على تجاوز هذه الأزمة دون يأس أو إحباط.
واكد استعداد وزارته لتقديم كل الدعم والتسهيلات في سبيل إنجاح هذه الحملة، معتبرا إياها واجبا مقدسا، وهذا أقل واجب يمكن تقديمة تجاه القضية الفلسطينية.