اتفاقية تعاون بين جامعة الأميرة سمية وكلية لندن الجامعية
الأنباط -وقعت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا وكلية لندن الجامعية، اليوم الأربعاء، اتفاقية تعاون تهدف إلى توفير البيئة التعليمية المناسبة للطلبة الراغبين بمتابعة دراستهم في الجامعات العالمية.
ووقع الاتفاقية رئيس الجامعة الدكتور مشهور الرفاعي، ومدير كلية لندن الجامعية تروي بلانكين شيب بحضور السفير البريطاني في الأردن إدوارد أوكدن.
وبموجب الاتفاقية، توفر كلية لندن الجامعية برنامجا تعليميا متكاملا للسنة التحضيرية الأولى في تكنولوجيا المعلومات والهندسة وإدارة الأعمال لطلبة جامعة الأميرة سمية لدمج الطالب بالأساليب الدراسية الحديثة، فيما تعمل الجامعة على تجهيز القاعة الدراسية بوسائل التعليم المساعدة في إكساب المعلومات للطالب وصقل قدراته.
وأكد الدكتور الرفاعي أهمية هذا التعاون بدعم التعليم العالي وتطويره وإثراء مسيرته، بالتركيز على البعد الدولي في مجالات الأبحاث العلمية، والتبادل الطلابي، والعمل ضمن برامج مشتركة مع جامعات أمريكية وأوروبية، وانفتاح الجامعة على التعليم في بلدان جنوب البحر المتوسط، والعمل على تطوير برامج الحوسبة الجنائية، وتبادل الموظفين والطلاب.
بدوره، أكد السفير اوكدن، أهمية التعاون الدولي بين المؤسسات التعليمية، لما له من أثر في تطوير التعليم، مبيناً أهمية البرنامج التحضيري في رفع قدرات الطلبة ثقافياً وأكاديمياً، وبما يؤهلهم للالتحاق في الجامعات البريطانية.
وقال بلانكين شيب، ان الاتفاقية تعد ثمرة لرؤية المؤسستين المشتركة حول تطوير التعليم الدولي وجعله متاحا للجميع، وتعكس إهتمام سمو الأميرة سمية بنت الحسن رئيس مجلس أمناء الجامعة بهذا الشأن.
وبين أن البرنامج سيتيح المجال للطلاب الأردنيين والدوليين الالتحاق بدراسة البكالوريوس بأكثر من سبعين جامعة في بريطانيا وأميركا وأستراليا وكندا وقبرص، في تخصصات إدارة الأعمال والهندسة والحاسب الآلي دون الحاجة لتكبد عناء السفر والعيش في تلك الدول.
--(بترا)
ووقع الاتفاقية رئيس الجامعة الدكتور مشهور الرفاعي، ومدير كلية لندن الجامعية تروي بلانكين شيب بحضور السفير البريطاني في الأردن إدوارد أوكدن.
وبموجب الاتفاقية، توفر كلية لندن الجامعية برنامجا تعليميا متكاملا للسنة التحضيرية الأولى في تكنولوجيا المعلومات والهندسة وإدارة الأعمال لطلبة جامعة الأميرة سمية لدمج الطالب بالأساليب الدراسية الحديثة، فيما تعمل الجامعة على تجهيز القاعة الدراسية بوسائل التعليم المساعدة في إكساب المعلومات للطالب وصقل قدراته.
وأكد الدكتور الرفاعي أهمية هذا التعاون بدعم التعليم العالي وتطويره وإثراء مسيرته، بالتركيز على البعد الدولي في مجالات الأبحاث العلمية، والتبادل الطلابي، والعمل ضمن برامج مشتركة مع جامعات أمريكية وأوروبية، وانفتاح الجامعة على التعليم في بلدان جنوب البحر المتوسط، والعمل على تطوير برامج الحوسبة الجنائية، وتبادل الموظفين والطلاب.
بدوره، أكد السفير اوكدن، أهمية التعاون الدولي بين المؤسسات التعليمية، لما له من أثر في تطوير التعليم، مبيناً أهمية البرنامج التحضيري في رفع قدرات الطلبة ثقافياً وأكاديمياً، وبما يؤهلهم للالتحاق في الجامعات البريطانية.
وقال بلانكين شيب، ان الاتفاقية تعد ثمرة لرؤية المؤسستين المشتركة حول تطوير التعليم الدولي وجعله متاحا للجميع، وتعكس إهتمام سمو الأميرة سمية بنت الحسن رئيس مجلس أمناء الجامعة بهذا الشأن.
وبين أن البرنامج سيتيح المجال للطلاب الأردنيين والدوليين الالتحاق بدراسة البكالوريوس بأكثر من سبعين جامعة في بريطانيا وأميركا وأستراليا وكندا وقبرص، في تخصصات إدارة الأعمال والهندسة والحاسب الآلي دون الحاجة لتكبد عناء السفر والعيش في تلك الدول.
--(بترا)