جامعة اليرموك تنهي تحضيراتها لمؤتمر حوار الثقافات
الأنباط -أكملت كلية السياحة وإدارة الفنادق في جامعة اليرموك تحضيراتها المتعلقة بمؤتمر "حوار الثقافات" الذي تعقده في الثاني عشر من شهر شباط القادم تحت شعار "السياحة والسلام"، بالتعاون مع السفارة الفرنسية في عمان، وجامعة مدريد المستقلة في إسبانيا، وجامعة باريس 1 بانتيون سوربون بفرنسا.
وقال عميد الكلية الدكتور محمد الشناق لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الأربعاء، أن عقد هذا المؤتمر يأتي انطلاقا من الدور المهم الذي تلعبه السياحة في التفاهم المتبادل بين الثقافات المختلفة؛ حيث أصبحت نشاطًا مهما في العالم أجمع، وعاملا مهما لتعزيز السلام، وخاصة في المناطق المضطربة في العالم.
ولفت إلى أن المؤتمر يسعى إلى تعزيز دور المتخصصين والباحثين في مجال السياحة من أجل سد الفجوات بين الثقافات، وترويج السلام في العالم من خلال السياحة.
وأوضح أن المؤتمر يهدف إلى العمل كمنصة لنشر البحوث والشراكة لتوفير القدرة على الوصول إلى جمهور أكاديمي ومهني أوسع، وبناء شبكات محلية دولية، وتبادل الآراء والأفكار العملية والنظرية حول جوانب السياحة المختلفة كعامل للتفاهم بين الثقافات ومروج للسلام، وعرض ومناقشة عواقب التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية الأخيرة على السياحة والسلام والاتصالات بين الثقافات، ودراسة وتقييم النهج المتبع للتعامل مع هذه التحديات.
وبين الشناق أن جلسات المؤتمر ستناقش عدة موضوعات تركز في مجملها على تفسير وعرض التراث والمواقع السياحية، والأمن السياحي، والسياحة والسلام، والتراث والتواصل بين الثقافات، والآثار والسياحة، والسياحة في عالم متغير، والسياحة والمجتمعات المحلية، والحق في السياحة.
--(بترا)
وقال عميد الكلية الدكتور محمد الشناق لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، اليوم الأربعاء، أن عقد هذا المؤتمر يأتي انطلاقا من الدور المهم الذي تلعبه السياحة في التفاهم المتبادل بين الثقافات المختلفة؛ حيث أصبحت نشاطًا مهما في العالم أجمع، وعاملا مهما لتعزيز السلام، وخاصة في المناطق المضطربة في العالم.
ولفت إلى أن المؤتمر يسعى إلى تعزيز دور المتخصصين والباحثين في مجال السياحة من أجل سد الفجوات بين الثقافات، وترويج السلام في العالم من خلال السياحة.
وأوضح أن المؤتمر يهدف إلى العمل كمنصة لنشر البحوث والشراكة لتوفير القدرة على الوصول إلى جمهور أكاديمي ومهني أوسع، وبناء شبكات محلية دولية، وتبادل الآراء والأفكار العملية والنظرية حول جوانب السياحة المختلفة كعامل للتفاهم بين الثقافات ومروج للسلام، وعرض ومناقشة عواقب التحولات السياسية والاجتماعية والاقتصادية الأخيرة على السياحة والسلام والاتصالات بين الثقافات، ودراسة وتقييم النهج المتبع للتعامل مع هذه التحديات.
وبين الشناق أن جلسات المؤتمر ستناقش عدة موضوعات تركز في مجملها على تفسير وعرض التراث والمواقع السياحية، والأمن السياحي، والسياحة والسلام، والتراث والتواصل بين الثقافات، والآثار والسياحة، والسياحة في عالم متغير، والسياحة والمجتمعات المحلية، والحق في السياحة.
--(بترا)