أضرار البنج العام أثناء العمليات الجراحية على صحتك نحّال يواجه عقوبة 5 سنوات لتسببه بنفوق عشرات الطيور طائرة أسرع من الصوت تحلق نهاية 2024 كندة علوش : فخورة بالعمل مع 3 مخرجات أثروا مشواري الفني 65 عاما على أول رحلة فضائية ناجحة لقردين العراق : انعقاد مؤتمر علمي لمناقشة براءات الاختراع تقنية التصحيح التلقائي تشوّه أسماء مستخدمين المزيد الفواكه والخضروات يضبط ساعات النوم سهم البنك العربي يقود حجم التداول ببورصة عمان إلى تجاوز حد 98 مليون دينار كريشان يترأس اجتماعات مجلس المحافظة ويفتتح مركز الخدمات الحكومية في اربد توطين الوظائف بـ الامارات.. المواطن "أولا وثانيا وثالثا" الصين تشدد اللوائح الخاصة بالتدخين وكالة الطاقة الذرية: إيران زادت مخزونها من اليورانيوم المخصب في الأشهر الأخيرة "الاستراتيجيات الأردني": وسام التميز يشجع على المزيد من التطور والابتكار "الاستراتيجيات الأردني": وسام التميز يشجع على المزيد من التطور والابتكار استشهاد 7 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال لرفح مصدر امني : اتخذنا الاجراء القانوني بالمخالفة وحجز المركبة بحق مرتكبة مخالفة القياده بصوره استعراضيه دهس وإطلاق نار في #مرج_الحمام.. وإسعاف مصابين .. الجالية الأردنية في الإمارات تحتفل بعيد الاستقلال فريق الاتحاد بطلا للدوري النسوي للناشئات
فن

ندوة تناقش الشأن الاجتماعي ببعده النسوي في تجربة المسرح الحر

{clean_title}
الأنباط -
الأنباط -ناقشت ندوة حوارية، اليوم الاثنين، ضمن فعاليات المؤتمر الفكري لمهرجان المسرح العربي 12 المنعقد حاليا في عمان، الشأن الاجتماعي ببعده النسوي في تجربة المسرح الحر.
وقال الممثل في فرقة المسرح الحر، علي عليان، إن "الفرقة حاولت في تجربتها المزاوجة بين الاشتغال النظري والممارسة النقدية من أجل إنجاز مشروع بدأت ملامحه تكتمل، مشيرا إلى أن المسرح حاول أيضا تطويع العلاقة بين الحرية والإبداع لجعلها علاقة متكاملة ومرتبطة؛ إذ لا إبداع بلا حرية".
وأشار عليان، خلال الجلسة التي أدارها نصر الزعبي، إلى أن الفرقة التي تأسست عام 2000 سبق إعلان تأسيسها بيان مسرحي عملي تمثل في إنتاج أول عمل مسرحي يحمل اسم الفرقة عام 1999، وهو مسرحية "ومن الحب ما قتل"، شكل انطلاقة راشدة للفرقة أجابت خلاله على سؤال إثبات الذات وتقديم عربون محبة لجمهورها الذي انتظر قدومها. وفي معرض مساءلته النقدية للشأن النسوي، قال الناقد الدكتور سامح مهران إن "الفلسفة النسوية سعت إلى عمل متوازن في مسارات الحضارة والفكر فعقدت أواصر الصلة بين المعرفة والوجود والقيمة، فالعلم لا يتأتى له أن يصبح علما إلا بقدر ما يحمل من قيم وأهداف اجتماعية تتمثل في الديمقراطية والتعددية الثقافية والاحتفاء بالآخر". وأشار إلى أن "الفلسفة النسوية اشتبكت في موجتها الثانية مع قضايا شائكة تتعلق بالهوية، معلنة رفض القوميات، وهو ما أدى بدوره إلى تسليح النسويات بالتحليل العابر للثقافات بهدف تقويم المفاهيم المتعلقة بالمرأة". --(بترا)