القيسي يرعى اليوم الوظيفي في جامعة الشرق الأوسط
الأنباط -افتتح النائب الاول لرئيس مجلس النواب، الدكتور نصار القيسي، مندوباً عن رئيس المجلس، اليوم الوظيفي الذي نظمته كلية الأعمال في جامعة الشرق الاوسط بالتشارك مع عمادة شؤون الطلبة تحت عنوان "جامعتي بتوظفني".
وقال القيسي، بحضور رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيسها الأستاذ الدكتور محمد الحيلة،ومؤسسات من القطاعين العام والخاص، أن هذا النشاط يجسد عملية للتعاون والتشبيك ما بين الجامعات والقطاع الخاص، ويساهم في التخفيف من أرقام ونسب البطالة بين الشباب الأردني.
وشدد على أن جامعة الشرق الأوسط تمثل مدماكا صلبا في عملية البناء الوطني التعليمي، من جهة مستوى ووعي الخريجين منها، ومن جهة تقديمها لمبادرة التشغيل هذه، التي تشكل رافدا وطنيا أساسيا في دعم ركائز الاقتصاد الوطني.
وأضاف " لقد حرص جلالة الملك عبد الله الثاني على دعم المبادرات الشبابية وشهد العام الجاري عشرات اللقاءات الملكية الداعمة والمؤمنة بقدرات شبابنا فيما يبتكرون وينجزون ، وعليه فإن من واجبنا اليوم تمكين الشباب وتأهيلهم للدخول إلى سوق العمل، وتوفير شتى سبل الدعم للمشاريع المتوسطة والصغيرة التي تضعهم على مسار الإنجاز في تحريك عجلة الاقتصاد والتنمية".
من جانبه، أشاد نائب رئيس الجامعة عميد كلية الأعمال، الأستاذ الدكتور محمود الوادي، في كلمته بالدور الريادي للمؤسسات الوطنية التي شاركت في اليوم الوظيفي، مشيرا الى أن هذا النشاط يأتي تماشيا مع أهداف الجامعة في التواصل والتعاون بين المجتمع الأكاديمي والمجتمع المحلي.
ويهدف اليوم الوظيفي، الذي تحرص جامعة الشرق الأوسط على تنظيمه كل عام، إلى توفير فرص عمل دائمة لخريجي الجامعة ، إضافة إلى اكسابهم الخبرات العملية لدخول سوق العمل، وتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية في المجالات الإدارية والمالية والتي اضافتها الشركات والمؤسسات التي شاركت في اليوم الوظيفي .
--(بترا)
وقال القيسي، بحضور رئيس مجلس أمناء جامعة الشرق الأوسط الدكتور يعقوب ناصر الدين، ورئيسها الأستاذ الدكتور محمد الحيلة،ومؤسسات من القطاعين العام والخاص، أن هذا النشاط يجسد عملية للتعاون والتشبيك ما بين الجامعات والقطاع الخاص، ويساهم في التخفيف من أرقام ونسب البطالة بين الشباب الأردني.
وشدد على أن جامعة الشرق الأوسط تمثل مدماكا صلبا في عملية البناء الوطني التعليمي، من جهة مستوى ووعي الخريجين منها، ومن جهة تقديمها لمبادرة التشغيل هذه، التي تشكل رافدا وطنيا أساسيا في دعم ركائز الاقتصاد الوطني.
وأضاف " لقد حرص جلالة الملك عبد الله الثاني على دعم المبادرات الشبابية وشهد العام الجاري عشرات اللقاءات الملكية الداعمة والمؤمنة بقدرات شبابنا فيما يبتكرون وينجزون ، وعليه فإن من واجبنا اليوم تمكين الشباب وتأهيلهم للدخول إلى سوق العمل، وتوفير شتى سبل الدعم للمشاريع المتوسطة والصغيرة التي تضعهم على مسار الإنجاز في تحريك عجلة الاقتصاد والتنمية".
من جانبه، أشاد نائب رئيس الجامعة عميد كلية الأعمال، الأستاذ الدكتور محمود الوادي، في كلمته بالدور الريادي للمؤسسات الوطنية التي شاركت في اليوم الوظيفي، مشيرا الى أن هذا النشاط يأتي تماشيا مع أهداف الجامعة في التواصل والتعاون بين المجتمع الأكاديمي والمجتمع المحلي.
ويهدف اليوم الوظيفي، الذي تحرص جامعة الشرق الأوسط على تنظيمه كل عام، إلى توفير فرص عمل دائمة لخريجي الجامعة ، إضافة إلى اكسابهم الخبرات العملية لدخول سوق العمل، وتقديم الخدمات الاستشارية والتدريبية في المجالات الإدارية والمالية والتي اضافتها الشركات والمؤسسات التي شاركت في اليوم الوظيفي .
--(بترا)